كأس العالم للناشئين - المكسيك 2011( أخباروتغطية ومتابعة )

[حي الراحة]

كأس العالم للناشئين - المكسيك 2011
الفرق المشاركة في هذه البطولة

المكسيك
معلومات عنها

الماضي
للمكسيك أن تفخر بتاريخها العريق في مسابقة كأس العالم تحت 17 سنة FIFA. فبعد مشاركات الدورات الأولى الخجولة، ترك التريكولور بصمته في سجل هذه التظاهرة، ونجح في التألق والفوز باللقب في نهائيات بيرو 2005، بفضل لاعبين من طينة جيوفاني دوس سانتوس وكارلوس فيلا. ثم غابت الكتيبة المكسيكية عن النسخة التالية، لكنها عادت بقوة في دورة نيجيريا 2009، وبلغت ثمن النهائي قبل أن تتعرض للإقصاء على يد منتخب كوريا الجنوبية بعد مباراة مثيرة ومشوقة.
الحاضر
لم يشارك المنتخب المكسيكي في التصفيات باعتباره منتخب بلد الضيافة. لكن هذا لم يمنع كتيبة المدرب راؤول جوتييريز من الإستعداد طويلاً لهذه التظاهرة الكبيرة. إذ خاض الشباب الأزتيكي مجموعة من المباريات الودية ضد منتخبات أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي وبعض الأندية المحترفة، وشارك أيضا في بطولة في تشيلي برفقة منتخبات أمريكا الجنوبية، واحتل هناك المركز الثاني.
المستقبل
تدرك الكتيبة المكسيكية حجم المسؤوليات الملقاة على عاتقها. إذ أنها تُقارن بالجيل الذهبي المتوج بلقب بيرو 2005، كما أن آمال الجماهير الآن أكبر لأن النهائيات تجري فيها ويعرف المدرب جوتييريز هذه الأمور حق المعرفة، لكن لا حدود لأحلامه وطموحاته، حيث سبق له أن صرح: "يعرف شبابنا معنى الفوز بلقب هذه التظاهرة، وهذا ما يزيد من عزيمتنا، لا سيما أننا نحلم بمعانقة اللقب، ولن يهدأ لنا بال حتى يتأتى لنا ذلك."

[حي الراحة]

كأس العالم للناشئين - المكسيك 2011
الفرق المشاركة في هذه البطولة

كوريا ش
معلومات عنها

الماضي
تأهلت إلى كأس العالم تحت 17 سنة FIFA مرتين في السابق. وفي أعقاب الأداء المشرف والقوي في كأس آسيا للناشئين بنسختيه عامي 2004 و2006 (اللتين اقتنصت فيهما مركز وصيف البطل)، بدأت البلاد تترك بصمتها على الساحة العالمية. حيث وصل منتخب تشوليما الشاب إلى ربع النهائي في البيرو 2005 بمساعدة القناص الماهر تشوي ميونج - هو قبل أن يتم إقصاؤه من البطولة نتيجة هدف أتى في الوقت الإضافي من جانب المنتخب البرازيلي الذي مضى قُدماً ورفع الكأس. أما في كوريا الجنوبية 2007، فقد تأهل الجيران الشماليون إلى دور الستة عشر وفشلوا في الوصول إلى ربع النهائي بعد الخسارة بثلاثة أهداف نظيفة على يد أسبانيا.
الحاضر
بعد أن حصدوا الفضة مرتين في كأس آسيا تحت 16 سنة AFC عامي 2004 و2006، صمم أبناء كوريا الشمالية على اقتناص اللقب القاري في النسخة الأخيرة من هذه البطولة بعد أن أنهوا التصفيات التمهيدية متربعين على المركز الأول في ترتيب مجموعتهم بأربعة انتصارات وتعادل واحد ليتأهلوا إلى النهائيات التي استضافتها أوزبكستان. وقد سجل رأس حربة خط الهجوم الضاري جو كوانج سبعة أهداف من أصل 15 كانت حصيلة المنتخب في التصفيات التمهيدية، حيث هزّ الشباك مرتين في كلٍّ من لقاءات فريقه مع ميانمار وكوريا الجنوبية وكمبوديا. لكن جو غاب عن التشكيلة الرئيسية للمدرب ري سونج - هو عند انطلاق البطولة الآسيوية، ليسقط منتخب تشوليما الشاب في فخ التعادل في مباراته الأولى التي جمعته مع سورية وانتهت بهدف لمثله، لكنه سرعان ما انتفض وسجل انتصارين متتاليين على إيران وعُمان واقتنص المركز الأول في ترتيب المجموعة. ثم احتفل بعد ذلك جو بعودته إلى المستطيل الأخضر على طريقته الخاصة، حيث سجل ثلاثية شخصية في شباك الأردن في الدور ربع النهائي لتنتهي المباراة بنتيجة 4-0 ويضمن هذا القناص الفذّ حصول منتخب بلاده على بطاقة المشاركة في المكسيك 2011. ورغم عودة جو إلى دكة الاحتياط إلا أن الكوريين ثأروا في نصف النهائي لخسارتهم أمام اليابان عام 2006 في المباراة النهائية وانتصروا على محاربي الساموراي بهدفين لهدف. ولم يشأ جو صاحب القميص رقم 10 أن تنتهي المنافسات دون أن يترك بصمته، حيث دخل بديلاً وهز شباك أوزبكستان المستضيفة لتنتهي المباراة بهدفين لصفر ويتربع أبناء شمال شبه الجزيرة الكورية على العرش الآسيوي للمرة الأولى في تاريخهم.
المستقبل
رغم أن جو سرق الأضواء في مشوار تأهل إلى كأس العالم تحت 17 سنة FIFA 2011، إلا أن المدرب ري سونج - هو يؤمن بأن الجهد الجماعي للفريق كان سرّ نجاحه. حيث قال: "جميع أفراد المنتخب فخورون جداً بهذا النصر المميز. إني على ثقة بأننا سنتحول إلى فريق لا يُقهر إن حافظنا على تطوير مبدئنا في اللعب بتناغم وتناسق أكبر مستقبلاً. تتمثل مهمتي المستقبلية في عدم الاكتفاء بما حققناه عبر الفوز باللقب الآسيوي، حيث سنضع نصب أعيننا أهدافاً أكبر في سبيل تطوير كرة القدم في بلادنا. أولها هو الخروج بنتيجة طيبة من نهائيات كأس العالم تحت 17 سنةFIFA ، حيث سنبذل قُصارى جهدنا لنثبت تطور كرة القدم الكورية."

[حي الراحة]

كأس العالم للناشئين - المكسيك 2011
الفرق المشاركة في هذه البطولة

هولندا
معلومات عنها

الماضي
تأهلت إلى النهائي الأوروبي عامي 2005 و2009، ثم استغلت فرصة مشاركتها في كأس العالم تحت 17 سنة لتُؤكد مكانتها العريقة بين القوى العالمية الكبرى في كرة القدم على صعيد الناشئين والشباب. فقد اشتهرت أكاديميات مملكة الأراضي المنخفضة بإنجاب عدد من النجوم المتألقين، إذ برز معظمهم في نهائيات كأس العالم تحت 17 سنة بيرو 2005 FIFA، حيث وجدت الكتيبة البرتقالية لنفسها موطئ قدم بين ثلاثي منصة التتويج بعد سقوطها في نصف النهائي على يد المنتخب المكسيكي الذي واصل طريقه بثبات للتربع على العرش العالمي. وبعد غيابها عن نسخة 2007 في كوريا الجنوبية، تمكنت من التأهل إلى نهائيات 2009 في نيجيريا، لكن كتيبة ألبيرت ستويفنبرج أخفقت في بلوغ ثمن النهائي باحتلالها المركز الثالث في مجموعتها خلف كولومبيا وإيران.
الحاضر
بعد اكتفائه بمركز وصيف بطل أوروبا مرتين وغيابه المفاجئ عن نسخة 2010، لم يفوت المنتخب البرتقالي الفرصة هذا العام لينقض على لقب القارة العجوز في البطولة التي استضافتها صربيا على أراضيها. فقد بسط الهولنديون سيطرة مطلقة على المجموعة الثانية، حيث فازوا على ألمانيا (2-0) وهزموا رومانيا بهدف نظيف قبل أن يتقاسموا نقاط مباراتهم مع جمهورية التشيك. وفي دور الأربعة، تمكن كيل إيبيسيليو من قيادة فريقه إلى نهائي جديد أمام المنتخب الألماني، مما شكل فرصة ذهبية أمام الهولنديين للأخذ بثأرهم من جيرانهم. وقد كان لنجوم مملكة الأراضي المنخفضة ما أرادوا، حيث سحقوا كتيبة المانشافت بنتيجة 5-2 في مباراة مثيرة شهدت تسجيل ثلاثة أهداف في الشوط الثاني.
وكانت قد تأهلت إلى نهائيات البطولة الأوروبية في صربيا بفضل فوزها على ليتوانيا وسان مارينو في الدور التمهيدي، قبل أن تواجه منتخبات عملاقة في الدور النهائي من مرحلة التصفيات، حيث تغلبت على النمسا والبرتغال بعدما صمدت بشق الأنفس أمام كرواتيا.
المستقبل
يتولى ستويفنبرج قيادة المنتخب البرتقالي منذ عام 2006، وقد أثبت نجاعة أسلوبه مع مرور السنين، رغم أن التحدي الأكبر ما زال ينتظر أبناءها على أرض المكسيك خلال نهائيات كأس العالم تحت 17 سنة FIFA. ويبدو أن مدرب شباب فينورد السابق يملك الوصفة السحرية لتشريف سمعة البلاد التي حلت ثانية في كأس العالم للكبار على ملاعب جنوب أفريقيا ورفع علم مملكة الأراضي المنخفضة خفاقاً في سماء الأزتيك، إذ يملك الفريق في صفوفه كل عناصر الخبرة والانسجام، مسفيداً من تألق إيبيسيليو وديباي وأشهبار.

[حي الراحة]

كأس العالم للناشئين - المكسيك 2011
الفرق المشاركة في هذه البطولة

الكونغو
معلومات عنها

الماضي
عشرون سنة تماماً مرّت منذ أن شاركت للمرة الأخيرة في كأس العالم تحت 17 سنة FIFA، وسيمني الشياطين الحمر أنفسهم بأن يقدموا أداءً أفضل من المرة السابقة التي حققوا فيها فوزاً واحداً من مبارياتهم الثلاث في مرحلة المجموعات وكادوا أن يتأهلوا إلى الدور الثاني في تلك النسخة التي استضافتها إيطاليا عام 1991، حيث كانوا ثالث ممثل للقارة السمراء آنذاك. يُذكر أن شاركت في النسخة الأولى من هذه البطولة العالمية والتي جرت في الصين عام 1985، ولهذا فإنه يُشهد لها أنها من الرواد في عالم كرة القدم للشباب وهو أمرٌ تفخر به كثيراً بالنظر إلى أن بطولات هذه الفئة العمرية كانت حديثة العهد في أرجاء العالم ولم تكن ذات شأن كبير على الخارطة الرياضية.
الحاضر
أثبتت علوّ كعبها منذ انطلاق التصفيات الأفريقية التمهيدية للمكسيك 2011 بإقصائها المنتخب النيجيري في الجولة الأولى، وأكدت مجدداً على قوتها الضاربة في مباراتها الأولى في كأس الأمم الأفريقية تحت 17 سنة CAF التي استضافتها رواندا في يناير/كانون الثاني بالتغلب بنتيجة 3-0 على منتخب جامبيا حامل اللقب. وأتى الإنتصار على مالي في المباراة الأخيرة للكونغو في مرحلة المجموعات لتضمن تقدمها إلى الدور نصف النهائي والتأهل إلى البطولة العالمية التي تُقام منتصف هذه السنة. ولم يتذوق الشياطين الحمر مرارة الهزيمة في البطولة القارية، إلا في المربع الذهبي عندما سقطوا بنتيجة ركلات الترجيح بعد التعادل بهدف لمثله في الوقتين الأصلي والإضافي أمام بوركينا فاسو، التي مضت قُدماً بعد هذا اللقاء وفازت باللقب. لكنها لم تخرج خالية الوفاض من البطولة، حيث تغلبت على كوت ديفوار بنتيجة 2-1 وانتزعت الميدالية البرونزية.
المستقبل
تمكّن إيدي هودانسكي من إيصال إلى كأس العالم تحت 20 سنة FIFA في كندا قبل أربع سنوات وها هو يكرر نفس الإنجاز مع منتخب تحت 17 سنة. ويأتي هذا النجاح حصيلة للجهود الكبيرة التي بذلها من أجل تأسيس أكاديمية كروية في العاصمة برازافيل لتطوير المواهب الكونغولية الشابة. وقد جنى هذا المدرب الفرنسي ثمار ذلك في المنافسات القارية، لكنه يؤمن بإمكانية نقل هذه النجاحات الآن إلى المكسيك أيضاً. وعن البطولة الأفريقية في رواندا، قال هودانسكي: "الرائع في هذه البطولة هي أن مستوى المنافسة كان جيداً للغاية."

انتظرونا في المزيد والمزيد

[حي الراحة]

كأس العالم للناشئين - المكسيك 2011
الفرق المشاركة في هذه البطولة

كندا
معلومات عنها

الماضي
شاركت للمرة الأخيرة في نهائيات كأس العالم تحت 17 سنة FIFA في الأكوادور عام 1995 عندما خسرت مبارياتها الثلاث في دور المجموعات وحزمت حقائبها عند الحاجز الأول. منذ تلك الفترة، حظيت الكرة الكندية ببعض الإنجازات على مستوى منتخب تحت 20 سنة، من دون أن تنتقل العدوى إلى فئة تحت 17 سنة. ستحاول الجارة الشمالية للولايات المتحدة الإثبات بأن كرة القدم تطورت كثيراً على الساحة الرياضية فيها، لأنه بالإضافة إلى إحرازها الكأس الذهبية لمنطقة CONCACAF، طرأ تطور كبير على الفئات العمرية لديها.
الحاضر
لم يقدم المنتخب الكندي عروضاً لافتة بقيادة مدربه شون فليمينج في تصفيات منطقة CONCACAF التي اقيمت في مونتيجو باي في جامايكا، لكن نقطة القوة لديه هي خط دفاعه المتين الذي كان المفتاح في بلوغه المباراة النهائية. فبعد أن استهل مشواره بالتعادل 0-0 مع هندوراس، نجح الكنديون في سحق باربادوس المغمورة 8-0 وبلغوا ربع النهائي حيث هزموا ترينيداد وتوباجو 2-0، وحجزوا مكانهم في نصف النهائي وفي كأس العالم المقررة في مكسيكو. ثم بلغ المنتخب الكندي المباراة النهائية بفوزه على بنما 1-0 ليضرب موعداً مع الولايات المتحدة من دون أن يدخل مرماه أي هدف في أربع مباريات. وصمد المنتخب الكندي طويلاً أمام نظيره الأمريكي حتى الوقت الإضافي قبل أن ينهار ويخرج خاسراً 0-3.
المستقبل
يأمل المدرب فليمينج أن يتمكن من الإعتماد مجدداً على مقاربته الدفاعية الصلبة مع جعل فعالية خط الهجوم أكثر استقراراً عندما يخوض غمار النهائيات في مكسيكو. يستطيع المدرب أن يعول على الحارس المتألق ماكسيم كريبو والمهاجم كيفن أليمان وكلاهما يتمتعان بصفات القيادة، خلال النهائيات. وقال المدرب "أنا سعيد جداً للاعبين وعائلاتهم. لقد بذل الفريق جهداً كبيراً طوال المشوار وهذه التشكيلة تملك صفات كبيرة. أشعر بفخر كبير بهؤلاء الشبان".

[حي الراحة]

كأس العالم للناشئين - المكسيك 2011
الفرق المشاركة في هذه البطولة

انجلترا
معلومات عنها

الماضي
شهد منتخب إنجلترا تحت 17 سنة تطوّراً ثابتاً في السنوات الأخيرة. بدأ هذا المنتخب بتحقيق خطوات حقيقية منذ عام 2007، حيث تأهل إلى نهائي كأس أوروبا تحت 17 سنة UEFA، عندما خسر بصعوبة أمام أسبانيا 1-0. مع ذلك، تمكّن من التأهل إلى نهائيات كأس العالم تحت 17 سنة FIFA لأوّل مرّة في تاريخه، ما فتح الباب أمام المدرب جون بيكوك لاظهار نوعية نجومه الشبان على الساحة العالمية، وذلك بعد استلامه مهامه قبل خمس سنوات. لكن أقصي الفريق في ربع النهائي أمام ألمانيا، ثم أتبع ذلك بعامين من الأداء المتواضع.
غاب الفريق عن كأس العالم تحت 17 سنة نيجيريا 2009 FIFA، لكن في 2010 وصل إلى أعلى مستوياته. اجتاح رجال المدرب بيكوك جميع المنتخبات في كأس أوروبا تحت 17 سنة وثأروا من أسبانيا بفوزهم عليها 2-1 في النهائي.
الحاضر
تأهلّت أنجلترا لكأس العالم تحت 17 سنة المكسيك 2011 FIFA، بفضل بلوغها نصف نهائي كأس أوروبا تحت 17 سنة هذه السنة حيث إستهلّت مشوارها بطريقة سيئة فتعادلت مع فرنسا 2-2 ثم خسرت بعد ذلك 2-0 أمام الدنمارك التي تصدّرت المجموعة لاحقاً، لكن فوزها على صربيا 3-0 في المباراة الأخيرة رفعها من قاع الترتيب باتجاه نصف النهائي حيث خسرت أمام هولندا بهدف وحيد.
المستقبل
يعوّل الإنجليز على موهبة هالام هوب مهاجم إيفرتون ليقود خط الهجوم في المكسيك. ويؤكد رصيد اللاعب مع 10 أهداف في 12 مباراة منذ انطلاقة مشواره مع منتخب تحت 17 سنة في أغسطس/آب الماضي، موهبته في ترهيب خطوط دفاع الخصم. وسيحتاجون أيضاً إلى خبرة القائد ناثانيال شالوباه، الذي رفع قبل 12 شهراً كأس أوروبا تحت 17 سنة، إثر تغلّب إنجلترا على أسبانيا حيث في 28 مباراة حمل فيها ألوان بلاده، خسرت إنجلترا في ثلاث مباريات فقط.

[المرعب السفاح]

يمكن ما يمديني متابعة هذه المباريات ولكن سأظل أتابع موضوعك لكي أكون قريباً من الحدث شكراً لك لا عدمناك

[حي الراحة]

يمكن ما يمديني متابعة هذه المباريات ولكن سأظل أتابع موضوعك لكي أكون قريباً من الحدث شكراً لك لا عدمناك

يشرفني ذلك واوعدك بإذن الله بانني أضعك في قلب الحدث
ولك مني جل التحايا والتقدير على هذه الثقة الغالية
تحياتي

[المرعب السفاح]

يشرفني ذلك واوعدك بإذن الله بانني أضعك في قلب الحدث
ولك مني جل التحايا والتقدير على هذه الثقة الغالية
تحياتي

أثق في ذالك خصوصاً وأنها من أناملك الذهبية الرائعة ودي

[حي الراحة]

كأس العالم للناشئين - المكسيك 2011
الفرق المشاركة في هذه البطولة

اوروجواي
معلومات عنها

الماضي
لم يسبق لأوروجواي أن تأهلت مرتين متتاليتين إلى كأس العالم تحت 17 سنة FIFA. وبعدما تمكنت أخيراً من تحقيق هذا الإنجاز، ها هي الآن تستعد لخوض خامس مشاركة لها في تاريخ البطولة. ويرجع تاريخ أفضل سجل لكتيبة لاسيليستي في مونديال الناشئين إلى دورتي نيوزيلندا 1999 ونيجيريا 2009، حيث بلغت ربع النهائي عن جدارة واستحقاق قبل أن تخرج على يد غانا وأسبانيا على التوالي، علماً أن خصميها معاً أكملا مشوارهما بثبات لاحتلال المركز الثالث في كلتا النسختين. ومن الصدف كذلك أن كل مرة شهدت خروج منتخبها من الدور الأول إلا وكان الفريق في المجموعة التي تضم المنتخب المتوج لاحقاً باللقب الذهبي، إذ حصل ذلك في نهائيات إيطاليا 1991 عندما واجهت غانا ثم تكرر السيناريو في دورة بيرو 2005 التي وضعته فيها القرعة إلى جانب المكسيك.

الحاضر
بعدما كانت الفريق المؤهل بأقل عدد من النقاط إلى التصفيات النهائية لأمريكا الجنوبية التي اقتصرت على الستة الأوائل، انتفض منتخب لاسيليستي بقوة في المراحل الحاسمة وظهر بوجه مغاير لينهي المنافسات وصيفاً للبطل للمرة الثالثة في تاريخه، وهو إنجاز لم يتحقق منذ 2005 لأبناء الضفة الشرقية من نهر لابلاتا. وقد تمثلت نقاط قوة المنتخب الأوروجوياني في صلابة دفاعه الذي استقبلت شباكه أقل عدد من الأهداف مقارنة ببقية المنتخبات المشاركة، كما استفاد الفريق من دهاء مهاجمه خوان كروز ماشيا، الذي أنهى البطولة متربعاً على عرش الهدافين بعدما بلغ المرمى في ست مناسبات.

المستقبل
"هذا التأهل دليل على شجاعة الفريق والتزام عناصره، إذ نضم في صفوفنا عدداً من اللاعبين الذين يضطلعون بدور قيادي داخل المجموعة. وبغض النظر عما سيحدث في المكسيك، أتمنى أن نحافظ على زخمنا هذا لوقت طويل." المدرب فابيان كويتو، متحدثاً عن أداء فريقه فور العودة إلى بلاده

[حي الراحة]

كأس العالم للناشئين - المكسيك 2011
الفرق المشاركة في هذه البطولة

رواندا
بيانات شخصية

الماضي
تطور وضع كرة القدم فيهابسرعة خلال السنوات العشر الأخيرة مستفيداً بشكل رئيسي من رعاية رئيس البلاد بول كاجمي الشغوف بالرياضة الأكثر شعبية في العالم. وقد أدت الإستثمارات والجهود إلى استضافة عددٍ من البطولات الإقليمية وكان لخوض غمار المستديرة الساحرة على الأرض وأمام الجماهير الغفيرة أن عاد ببعض الفوائد على فرق البلاد. وقد كان بروز اسمها على الساحة الكروية القارية متمثلاً بوصول منتخبها الأول إلى كأس الأمم الأفريقية CAF 2004 في تونس للمرة الأولى في تاريخه وتقديمه أداءاً جيداً. وكان لاستضافة كأس أفريقيا تحت 20 سنة CAF 2009 أن أعطى الأمل بقدرة نجومها الملقبين بالدبابير على الوصول إلى كأس العالم تحت 20 سنة FIFA، لكن تبين أن عليهم الإنتظار سنتين ليتمكن منتخبهم تحت 17 سنة من تحقيق ذلك الحلم.
الحاضر
مباراتان فقط كانتا كافيتين ليحجز شبان مكانهم في كأس العالم تحت 17 سنة FIFA بعد أن كانوا المنتخب الأول الذي يضمن وصوله إلى الدور نصف النهائي من بطولة كأس الأمم الأفريقية تحت 17 سنة CAF. فبعد الفوز بهدفين لهدف على بوركينا فاسو في المباراة الإفتتاحية من البطولة، حافظت على إيقاع الفوز بالتغلب على المنتخب المصري بهدف دون رد. وقد كانت الأهداف الثلاثة التي سجلتها في أول مباراتين لها كافية لتأكيد أحقيتها باللعب مع الكبار والتأهل إلى المكسيك 2011 وأثبتت علو كعبها مجدداً بوصولها إلى المباراة النهائية. ولولا الثقل الملقى على عاتق المنتخب الذي يلعب على أرضه وأمام جمهوره وتسجيل بوركينا فاسو هدفاً مذهلاً في وقت حرج، لربما شهدنا تتويج باللقب الأول في تاريخها على الساحة القارية.
المستقبل
أوضح المدرب الفرنسي ريتشارد تاردي بجلاء أنه لا يزال يتعين على فريقه الشاب القيام بالكثير قبل أن يُصبح على أتم الإستعداد للتوجه إلى المكسيك 2011. وأكد قائلاً: "يجب أن نبذل جهوداً كبيرة ونُصعِّب المهمة على كل خصومنا في كأس العالم. تتمثل خطوتنا التالية في بدء التحضيرات لخوض البطولة. أما هدفنا فسيكون الوصول إلى الدور الثاني على الأقل." وأشار تاردي أيضاً إلى أنه يتطلع إلى استقدام بعض اللاعبين من ذوي الأصول الرواندية والمنخرطين في الأكاديميات الكروية لكبريات الفرق الأوروبية.

[حي الراحة]

كأس العالم للناشئين - المكسيك 2011
الفرق المشاركة في هذه البطولة

امريكا
معلومات عنها

الماضي
تحمل الولايات المتحدة رقماً قياسياً يحسدها عليها باقي الفرق الأخرى، كونها المنتخب الوحيد الذي بلغ جميع نهائيات كأس العالم تحت 17 سنة FIFA منذ النسخة الأولى عام 1985 في الصين. بفضل سياستها في تطوير قطاع الناشئين، وتنظيمها الرائع بشكل عام، أوجد الاتحاد الأمريكي نوعاً من الإستمرارية على أعلى المستويات في فئة الناشئين، حيث تساعد إقامة جميع اللاعبين في مكان واحد في صهر بوتقة المجموعة. كانت أفضل نتيجة حققها المنتخب الأمريكي في نيوزيلندا عام 1999 عندما حل الفريق الذي قاده لاندون دونوفان وداماركوس بيزلي نجما منتخب الكبار حالياً، رابعاً، علماً بأنه خسر في الدور نصف النهائي بركلات الترجيح. ولم يتمكن المنتخب الامريكي من تخطي دور الستة عشر في النسختين الأخيرين من كأس العالم تحت 17 سنة بخسارته أمام منافسين من القارة الأوروبية.
الحاضر
سيحاول المنتخب الأمريكي الذي يقوده للمرة الثانية في كأس العالم تحت 17 سنة، لاعب منتخب كولومبيا سابقاً ويلمر كابريرا، والذي يتمتع بتنظيم أفضل وبحيوية أكبر، أن يترجم نجاحاته القارية (CONCACAF) على المسرح العالمي. وقدم المنتخب الأمريكي خلال التصفيات التي أقيمت في مونتيجو باي في جامايكا عروضاً جيدة بدليل فوزه في مبارياته الخمس وتخطيه كندا بعد التمديد في لقاء صعب خلال المباراة النهائية. واستعان مدرب المنتخب الأمريكي بما لا يقل عن أربع تشكيلات مختلفة في الدور التمهيدي من التصفيات حيث سجل فريقه 12 هدفاً في مبارياته الخمس وتلقت شباكه ثلاثة أهداف فقط.
المستقبل
تخوض الولايات المتحدة النهائيات المقررة في مكسيكو بصفتها بطلة لإتحاد CONCACAF (أمريكا الشمالية والوسطى والبحر الكاريبي)، وسيكون بوسع المدرب كابريرا الاعتماد على لاعبين خارقين. ويبدو خط الدفاع متيناً بوجود مارك بيلوسي وأندرو سوندرز مارشال الذين يتمتعون بشخصية قوية. أما ألفرد كوروما فهو سلاح فتَاك في خط المقدمة، وسيساهم بتعزيز قوة منتخب بلاده في البطولة المقررة خلال شهري يونيو/حزيران ويوليو/تموز المقبلين.
وقال كابريرا "خضنا التصفيات لنؤكد قدراتنا على تقديم ما لدينا ونجحنا في بلوغ نهائيات كأس العالم. أنا فخور بهؤلاء الشبان وبالعمل الذين قاموا به. خوض خمس مباريات والفوز بها جميعها يؤكد بأننا قمنا بعمل رائع وبذلنا جهوداً كبيرة".

[حي الراحة]

كأس العالم للناشئين - المكسيك 2011
الفرق المشاركة في هذه البطولة

التشيك
معلومات عنها

الماضي
يقتصر سجل المنتخب التشيكي على مشاركة وحيدة في نهائيات كأس العالم تحت 17سنة FIFA، عندما كان يلعب باسم دولة تشيكوسلافيا قبل انقسامها إلى جمهوريتين، حيث تسيد مجموعته عام 1993 بعدما تعادل في الدور الأول مع أمريكا (2:2) وانتصر على كولومبيا (1:3) وقطر (0:2)، قبل أن يخرج من دور الثمانية على يد تشيلي بنتيجة 1:4. وفي المقابل، كان الفريق التشيكي أكثر نجاحا في المنافسات القارية حيث بلغ نهائي بطولة أوروبا تحت 17 سنة 2006 UEFA، كما توج عام 1990 بلقب كأس أوروبا للأمم تحت 16 سنة UEFA واحتل المركز الثاني عام 2000.
الحاضر
نجح فريق جوزيف كسابلار في خطف بطاقة التأهل إلى نهائيات كأس العالم تحت 17 سنة 2011 FIFA دون أن يتلقى أية هزيمة. وكان فتيانها قد ضمنوا مشاركتهم في المونديال بعدما حققوا ثلاثة تعادلات أمام كل من ألمانيا ورومانيا بنتيجة (1:1) وهولندا(0:0)، غير أن النقاط الثلاث المسجلة لم تسمح لهم بالعبور إلى المربع الذهبي للمسابقة القارية. ويعتبر احتلال جمهورية للمرتبة الثالثة في مجموعتها نتيجة إيجابية خصوصا بعدما تمكنت من اقتسام النقاط مع ألمانيا وهولندا اللين تقابلتا في النهائي الأوروبي الكبير. وعلق كسابلار في هذا السياق بقوله: "أنا مسرور جدا لمشاركتي في مونديال المكسيك، كان هذا هدفنا وقد حققناه. إن خوض ثلاث مباريات صعبة ضد منتخبات قوية يعني الشيء الكثير بالنسبة لكرة القدم التشيكية".
المستقبل
لا شك أن كرة القدم التشيكية سجلت تطورا ملحوظا في السنوات الأخيرة على مستوى الناشئين، وقد جاء التأهل إلى مونديال المكسيك ليؤكد هذه الحقيقة. وكان منتخب تحت 20 سنة قد وقع عام 2007 على أكبر إنجاز في تاريخ كرة قدم الناشئين لما وصل إلى نهائي العرس العالمي. ومع ذلك، يُظهر كسابلار تواضعا كبيرا فيما يخص مشاركة فريقه في أم البطولات، حيث أكد أن "علينا القيام بعمل كبير لتطوير أداء اللاعبين والارتقاء بهم إلى المستوى التالي".

[حي الراحة]

كأس العالم للناشئين - المكسيك 2011
الفرق المشاركة في هذه البطولة

اوزبكستان
معلومات عنها
الماضي
بعدما تأهلت مرتين إلى نهائيات كأس العالم تحت 20 سنة FIFA، قامت السلطات الكروية في البلاد بدعم برامج الشباب والناشئين ليبلغ المنتخب نهائيات كأس العالم تحت 17 سنة FIFA. وقد أثمرت هذه المبادرة إنجازاً تاريخياً في هذا البلد الواقع وسط القارة الصفراء، إذ حل وصيفاً لبطل كأس آسيا تحت 16 سنة عام 2010، ليضمن أول مشاركة له في العرس العالمي. وتُعد أكبر قوة كروية من بين الجمهوريات السوفياتية السابقة في آسيا، حيث تسعى لإظهار تطورها الباهر على أنظار العالم في الحدث المونديالي الذي ستستضيفه المكسيك العام المقبل.
الحاضر
لم تكن الفرحة ميزة أساسية لمشاركاتها في البطولة الآسيوية التأهيلية السابقة، إذ بعد مسيرة فريقها الفاشلة في تصفيات 2002، عاد منتخب البلاد ليتجرع مرارة الإخفاق عندما خسر على أرضه معركة ربع النهائي على يد كوريا الجنوبية بثلاثية دون رد، ليودع البطولة مطأطأ الرأس. وقد استضافت الحدث للمرة الثانية على التوالي هذا العام، حيث افتتح أبناء أليكسي إيفستافيف مشوارهم بثلاثية نظيفة أمام إندونيسيا. ثم تعادلوا سلباً أمام الأردن، ليسحقوا طاجكستان بثمانية لواحد ضامنين بذلك تأهلهم إلى دور الثمانية، حيث انتصروا على سوريا بهدفين لهدف واحد وخطفوا بطاقة التأهل إلى كأس العالم تحت 17 سنة FIFA لأول مرة في تاريخهم. ولم تتوقف طموحات أصحاب الأرض عند هذا الحد، حيث تفوقوا على أستراليا بالنتيجة ذاتها في نصف النهائي، قبل أن يستسلموا أمام كوريا الشمالية في موقعة الحسم بهدفين دون رد.
المستقبل
استفادت أزبكستان من مواهبها الشابة الصاعدة لتقدم عروضاً باهرة على امتداد مرحلة التصفيات. وقد تألق بشكل بارز كل من تيمور خاكيموف والقائد أبوسبيك ماخستاليف، علماً أن الأول فاز بلقب أفضل لاعب في البطولة بعدما سجل خمسة أهداف، بينما ضرب الثاني بقوة في نصف النهائي وسجل هدفين تاريخيين. بيد أن الدفاع يشكل نقطة الضعف في الكتيبة الأوزبكية، وهو ما يتعين على الجهاز التقني إيجاد حل له قبل التوجه إلى المكسيك، إذ بدت هشاشة الخط الخلفي جلية عندما تلقى الفريق هدفين نظيفين أمام كوريا الشمالية التي أكملت المباراة النهائية بتسعة لاعبين فقط. وقال إيفستافيف عقب تأهل فريقه: "أنا فخور بهؤلاء الشباب الذين جعلوا بلادنا تفتخر بأبنائها. لقد لعبوا جيداً وأتمنى أن يجدوا طريقهم إلى منتخب الكبار مستقبلاً."

[حي الراحة]

كأس العالم للناشئين - المكسيك 2011
الفرق المشاركة في هذه البطولة

نيوزيلندا
معلومات عنها

الماضي
شارك منتخب الشاب في أربع نسخ سابقة من كأس العالم تحت 17 سنة FIFAكان آخرها في نيجيريا عام 2009 التي شهدت تحقيقه أفضل النتائج في هذه البطولة. وفي الحقيقة دخل نجوم الكيوي الصاعدون التاريخ الكروي لبلادهم من الباب العريض عندما أصبحوا أول منتخب نيوزيلندي يتأهل إلى مراحل خروج المغلوب في بطولة ينظمها FIFA. وقد كان ذلك إنجازاً حقيقياً لمنتخب شارك للمرة الأولى في هذه البطولة العالمية قبل 12 عاماً في مصر وتلقى الهزيمة الأثقل في تاريخها على يد أسبانيا. لكن سرعان ما استعاد منتخب أول وايتس عزيمته وحقق بعد ذلك بسنتين انتصاره الأول في بطولات كأس العالم FIFA عندما فاز على بولندا بنتيجة 2-1.
الحاضر
على عكس سيناريو النسخة الماضية قبل سنتين والتي تأهل إليها منتخب دون بذل جهود كبيرة بعد فوزه ببطولة إقليمية شاركت فيها أربعة منتخبات فقط، كان الوصول إلى العرس الكروي المقبل لهذه الفئة العمرية في المكسيك 2011 مختلفاً كلياً. حيث لم يظفر ممثل أوقيانوسيا ببطاقة التأهل إلا بعد خوض خمس مباريات وتربعه على عرش بطولة القارة التي ضمّت عشرة منتخبات. وقد ظهر المنتخب النيوزيلندي بحلة جديدة في هذه البطولة عبر تنظيم صفوفه وتعزيز دفاعاته وهو ما جعل مرماه يتلقى هدفاً واحداً فقط. وبسبب تعرض لاعب خط الوسط جيمس ديبينهام وشون أوبراين مدافع نادي كانتربيري للإصابة عشية انطلاق البطولة، كانت تلك فرصة لإظهار كلٍّ من روري تورنر ورييلي أوميجر لمواهبهما وهو ما وّسع نطاق المنافسة على تشكيل المنتخب.
المستقبل
يتكون جُلّ المنتخب الذي شارك في البطولة القارية من لاعبين يخوضون غمار الدوري الوطني للشباب، بينما يحترف عددٌ منهم في الدوري الوطني. وقبيل انطلاق المكسيك 2011 سيتجه المنتخب إلى مدينة أوكلاند حيث سيقيمون معسكراً تحت إمرة المدرب الجديد آرون ماكفرلاند، الذي حل بديلاً لستيفن كاين، والذي سيضع نصب عينيه الوصول إلى الدور الثاني على الأقل، وهو ما تمكن الفريق من تحقيقه في النسخة السابقة قبل سنتين. يُذكر أن توقيت البطولة يسمح لماكفرلاند بالتحضير الكافي الذي يجعل فريقه قادراً على تكرار نجاحات نيجيريا 2009، ويمثل من جهة أخرى فرصة لظهور أسماء جديدة في المنافسات.

انتظرونا في المزيد والمزيد وكل جديد عن البطولة

[القيصرsss]

ماشاء الله تبارك الله
وكأن البطولة ستقام في منتديات صامطة الثقافية
وليس في دولة المكسيك

ماشاء الله تبارك الله

[صدى الصامت]

ماشاء الله تبارك الله
وكأن البطولة ستقام في منتديات صامطة الثقافية
وليس في دولة المكسيك

ماشاء الله تبارك الله

[الكبتن مناحي]

حي الراحه استمر فأنت الابداااااااااااااع بعينه

[حي الراحة]

حي الراحه استمر فأنت الابداااااااااااااع بعينه

بارك الله فيك وهذا من نبل اخلاقك وذوقك الرائع
خالص تحياتي وتقديري

[حي الراحة]

كأس العالم للناشئين - المكسيك 2011
الفرق المشاركة في هذه البطولة

بوركينافاسو
معلومات عنها

الماضي
شاركت في ثلاث نسخ من كأس العالم تحت 17 سنة FIFA واحتلت المركز الثالث في ترينيداد وتوباجو عام 2001، وقد ظهرت للمرة الأولى في هذه البطولة العالمية عام 1999. وقبل سنتين من الآن، مثلت القارة السمراء، إلى جانب أربعة منتخبات أخرى، في النسخة التي استضافتها نيجيريا. لكن الظهور الأفضل لأحصنةكان في نسخة 2001 عندما وصلوا إلى الدور نصف النهائي، حيث أنهوا منافسات مرحلة المجموعات محتلين المركز الثاني خلف الأرجنتين، لكنهم عادوا وتغلبوا على منتخب التانجو بهدفين نظيفين في مباراة تحديد صاحب الميدالية البرونزية. وبفضل تشكيلة (3-5-2) الحكيمة التي يلعب بها، اكتسب فريق المدرب جاك ياميوجو احترام الكبار، وخاصة بعد أن تمكن فريقه من تحقيق فوز مفاجئ على أسبانيا بهدف دون رد. وقبل ذلك بعامين، كان نجوم الصاعدون قد فازوا في مباراتهم الأولى من نهائيات نيوزيلندا، لكن الإقصاء كان قدرَهم بعد أن احتلوا المركز الثالث في مرحلة المجموعات. أما في نسخة 2009، فقد وصلت البلاد إلى دور الستة عشر الذي خرجت منه على يد أسبانيا بنتيجة 4-1.
الحاضر
ستكون هذه المرة الأولى التي تتجه فيها إلى كأس العالم تحت 17 سنة FIFA بعد تنصيبها بطلة على القارة الأفريقية بفضل أداء مشرف شهد تربعها على عرش كأس الأمم الأفريقية تحت 17 سنة CAF التي استضافتها رواندا في يناير/كانون الثاني الماضي. وقد بدأ نجوم مشوارهم في البطولة بخسارة على يد أصحاب الأرض في المباراة الإفتتاحية، لكنهم عادوا وأوقعوا الهزيمة بالمنتخب ذاته في مباراة نهائية نارية بعد ذلك بأسبوعين. وقد سجل الأحصنة سبعة أهداف في آخر مباراتين لهم في دور المجموعات وكان ذلك داخل شباك السنغال ومصر ليضمِنوا بذلك التربع على المركز الأول في المجموعة وكذلك التأهل إلى البطولة العالمية في المكسيك. وكان للفوز على الكونجو بنتيجة ركلات الترجيح في المربع الذهبي ومن ثم التغلب على رواندا في المباراة النهائية، أن زاد من الزخم الكروي الذي يتمتع به المنتخب وعزز آماله بترك بصمة في الإستحقاق الدولي المقبل.
المستقبل
تتبع المدرسة الكروية البرتغالية عبر استفادتها من الخبرات السابقة والنجاحات التي حققتها هذه الدولة الأوروبية على صعيد فرق الشباب في بطولات FIFA المختلفة. وقد تم استدعاء روي فييرا لتدريب منتخب الشباب من قبل مواطنه باولو دوارت الذي يدرب المنتخب الأول، وقد حقق فييرا نجاحات تُحسب لصالحه بعد سنة من تعيينه. هذا ولم يتم الإعلان حتى الآن عن استراتيجية التحضير للبطولة في المكسيك، لكن استقبال الفوز باللقب القاري الأول بحماسة منقطعة النظير في العاصمة واجادوجو زاد التوقعات من أن تفتح المساعدة الحكومية المتوقعة الكثير من الفرص لصقل مواهب الفريق قبل التوجه إلى كأس العالم تحت 17 سنة FIFA.