حسبنا الله ونعم الوكيل
صدق " أولاد الحرام ما خلو شيء لأولاد الحلال "
هذه العصابة قبضوا عليها ولازم فيه عصابات ثانية نجحت في مسعاها ممكن في غش التمور وممكن في غش منتجات أخرى تستهلك بكثرة في رمضان مثل الشوربة أو ..... أو..... إلخ
حسبنا الله ونعم الوكيل
وليتذكر كل شخص علم أو يعلم بعصابة أو مؤسسة تقوم بتزوير تواريخ الصلاحية أوماركات جيدة بأخرى سيئة ولم يبلغ عنها الجهات المختصة فهو شريك في الإثم والمعصية حتى ولو لم ينبه نصيب من الأرباح.
وكل الشكر لكل ساهر على راحتنا وسلامتنا الغذائية والأمنية وإلى الأمام وحفظكم الله وسدد خطاكم