بارك الله فيك
صحيح يا أخي
الصحبة الصالحة المبنية على الحب في الله القائم على مقدار اتباع سنة رسول الله
هذه تعين على الإستقامة
والإستقامة التي أمرنا أن ندعوا الله عز وجل أن يهدينا إليها سبعة عشرة مرة في اليوم والليلة ، وهذا في قوله تعالى (اهدنا الصراط المستقيم) لحري بالعاقل الحصيف أن يستعين بالأسباب المحققة لهذا المطلب العظيم
وتأثير الأصدقاء على الفرد واضح وواقع ملموس ، لذا يكون المرء دائما على أخلاق أخلائه
وشكرا على هذا الطرح المفيد والذي ذكر فيه اسم نبينا صلى الله عليه وسلم
فصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبة وسلم .
.................................
ماطرحه هنا الأخ أبو فييه الصحبة التي طرأت على شبابنا هذه الأيام شذوذ ما أنزل الله به من سلطان .
إنحرافٌ و اختلاف
ظاهرة بدأت تتنامى مع ضعف الوازع الديني والإنسلاخ من الفطر السليمة و العادات والتقاليد
التي تربى عليها السابقون
سأقف على بعض أسبابها :-
1- ضعف الوازع الديني ويقف المقام الأول في تدهور جميع الأخلاق .
2- الوالدين :- قد يكونان حجر عثر في حياة الأبناء بغير شعور منهم
فالأم تتخلى عن مسئوليتها في تربية الأبناء وترمي بهم في عرائن الخادمات
فتشكل الخادمة الأطفال كيفما تشاء . أما الوالد فمنشغل ومعتمد على الأم وكلاهما أخلى مسؤؤليته
ورمى بها على عاتق الآخر . وماذا ننتظر من جيل أبناء الخادمات اللواتي ربَّما يكنَّ الشرارة الأولى في الشذوذ .
4- النقص العاطفي الذي قد يشعر به بعض الأطفال من الوالدين قبل الجميع فيسارعون إلى الإشباع بغير هدى .
5- دُور العلم والمدارس لأعتمادها الكلي على حشو المعلومات دون الالتفات لميول الطلبة والطالبات وإشباع هذه الميول كلاًً على حسب هوايته .
فالمعلم كل همه إنهاء المنهج المقرر ونسي دور التوجيه والتربية فوالله إن الطلبة والطالبات قد يستمعون إلى المعلم أكثر من غيره خصوصاً لو خرج قليلاً عن الدرس بنصيحة حتى ولو كانت مرتبطة بالدرس حكاية بسيطة ومشوقة
سيلقى حسن الإنصات والتهيئة ويدرج النصيحة وحينها في قالب جاهز لمخ المتلقي وسيتذكر الطالب والطالبة ما بقي هذه النصيحة وهذا المربي ويفخر به .
6- تلك الَّلبنات الأولى وتأتي مرحلة التكليف الشرعي ( المراهقة )
هنا المأساة وانقلاب الموازين وطفرة الهرمونات من خاملة إلى 2000% بناء الذات
لا يتقبل فيها النقد المباشر وإن كان فبعد كلمة ولكن
نبدأ بذكر محاسن البنت أو الولد ومن ثمَّ نقول ولكن كيت وكيت وكيت كتوجيه له بعد أن يصل لمرحلة الزهو بنفسه
ستكون الإستجابة أسرع والتعزيز والثقة بالنفس أقوى .
وإن انخرط المراهق حينها بالمجتمع قد يصبح قادراً على التمييز أكثر من غيره لثقته بنفسه .
7 - تبقى وسائل الإعلام نسأل الله الصلاح والهداية لشبابنا والعون على أنفسهم ..
وا أسفاه على بنات أصبحنَّ تحت مصطلح (مستحدث ) ((بويات )) ثقاتهنَّ بأنفسهن مزعزعة ظناً منهن أن ذلك حماية لأنفسهن وحماية لغيرهن . طامة كبرى
والأطم أن يستنوق الجمل ( يستأنث الولد ) متراجحة غير راجحة في العرف والدين
ماذا ننتظر من ضعاف القلوب والنيات الشوهاء تأويلٌ في تأويل في تأويل
تغيرت الفطر فماذا ننتظر بعدها من تغير المفاهيم
( إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِم )
رسالة إلى كل من ظلم نفسه بذلك وظلم غيره
((وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ ))
((ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ ))
أطلت ولم أفي
جزاك الله خيراً أبا فييه وبارك فيك
وجعل ذلك في موازيين حسناتك .
مرحبا أختي الفاضلة ميدوزة الأورليا
هو ما ذكرتي يا سيدتي وبكل أسف ( شذوذ وانحراف ) نعوذ بالله من غضبه وسخطه!!
لا شك أن الصداقة ،والصحبة هي من أسمى وأنبل العلاقات الإنسانية كانت وما زالت على مر العصور..
لكن ما يؤلمنا،ويؤرقنا كثير هي تلك العلاقات الشاذة والمنحرفة التي تمارس بين الولد مع الولد
والبنت مع البنت تحت مسمى (صاحبي /صاحبتي) انحراف وشذوذ يُنذر بالهلاك وغضب الرحمن..
لقد سمعنا وشاهدنا في تلك العلاقات حب وعشق وجنون حتى أن الولد يسجد لصاحبه الذي يعشقه..
والبنت ترتمي في أحضان صاحبتها التي تعشقها وتمارس معها الرذيلة وما يخالف الفطرة والدين..
أوافقك الرأي يا سيدتي كثيرا فيما ذكرتيه من أسباب لتلك الظاهرة الخطيرة والمهلكة للمجتمع ..
ولنعي تماما أن الجميع كل حسب موقعه وسلطته مسؤول عن متابعة هذه الظاهرة ودراستها، ووضع الحلول لها..
قد يكون الحديث جريئا ،وحساسا نوعا ما لكن الأمر أخطر بكثير ،ويتعلق بشكل مباشر بتربية
جيل من الأبناء أولاد وبنات يهمنا صلاحهم ،واستقامتهم..
ولنستمع قليلا لحديث د/ سلمان العودة عن ( الحب الشاذ )
مرحبا أختي الفاضلة ميدوزة الأورليا
هو ما ذكرتي يا سيدتي وبكل أسف ( شذوذ وانحراف ) نعوذ بالله من غضبه وسخطه!!
لا شك أن الصداقة ،والصحبة هي من أسمى وأنبل العلاقات الإنسانية كانت وما زالت على مر العصور..
لكن ما يؤلمنا،ويؤرقنا كثير هي تلك العلاقات الشاذة والمنحرفة التي تمارس بين الولد مع الولد
والبنت مع البنت تحت مسمى (صاحبي /صاحبتي) انحراف وشذوذ يُنذر بالهلاك وغضب الرحمن..
لقد سمعنا وشاهدنا في تلك العلاقات حب وعشق وجنون حتى أن الولد يسجد لصاحبه الذي يعشقه..
والبنت ترتمي في أحضان صاحبتها التي تعشقها وتمارس معها الرذيلة وما يخالف الفطرة والدين..
أوافقك الرأي يا سيدتي كثيرا فيما ذكرتيه من أسباب لتلك الظاهرة الخطيرة والمهلكة للمجتمع ..
ولنعي تماما أن الجميع كل حسب موقعه وسلطته مسؤول عن متابعة هذه الظاهرة ودراستها، ووضع الحلول لها..
قد يكون الحديث جريئا ،وحساسا نوعا ما لكن الأمر أخطر بكثير ،ويتعلق بشكل مباشر بتربية
جيل من الأبناء أولاد وبنات يهمنا صلاحهم ،واستقامتهم..
ولنستمع قليلا لحديث د/ سلمان العودة عن ( الحب الشاذ )
تحياتي وتقديري.
أعوذ بالله أعوذ بالله
يسجد له
وين حنا فيه::sa03::
رجعنا لزمن الجاهلية؟؟؟
والله العظيم انصدمت وتلعثم لساني بعد قرائتي لهذه الجملة..
لا حول ولا قوة إلا بالله
لا حول ولا قوة إلا بالله
وجدتُ من سبقني اجاد بالحديث
الدنيا الان مليئه بانواع من الفتن والعياذ بالله ..
خاصه .. المدارس - الجامعات
نسال اله الصلاح
لكن بالنصح والمتابعه ينعدل الحال
شكرا ياعمو على الطرح الراقي
حياك الله يا قلب الوفا
الفتن تتكاثر وعلينا تحصين الأبناء بالتربية الاسلامية والاخلاق الحسنة
ومتابعتهم ،والتعامل معهم بأساليب تربوية مثمرة ..
النصح والمتابعة يا سيدتي هي مسؤولية الآسرة أولا ومنذ البداية..
فالنشء ينشأعلى ما اعتاده في طفولته،وتربى عليه داخل أسرته..
تحياتي وتقديري.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته :
إن أصحاب العقول الفارغة .. هم اللذين يتعثرون في مشيتهم..
فلا يعرفون صديقاً ولا يقدرون حبيباً .
ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يقذف في النار
وقد قال النبي "صلى الله عليه وسلم" أيضا تشبيها للفرق بين الصديق الصالح والصديق السوء
روي عن أبى موسى في صحيح البخاري :
مثل الجليس الصالح والسوء كحامل المسك ونافخ الكير فحامل المسك إما أن يحذيك وإما أن تبتاع منه وإما أن تجد منه ريحا طيبة ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك وإما أن تجد ريحا خبيثة .
ما أجمل المحبة الصادقة عندما تكون في الله ولله .
ليس أدل على صدق المرء في محبته ومودته وإخلاصه في أُخوته وصداقته من الدعاء لأخيه وطلب الخير والتوفيق له من الله سبحانه وتعالى لأن الدعاء معاقده خاصة بين العبد وربه وصلة سرية بين المخلوق وخالقه لا يطلع عليها احد غيره .
لذلك دعواتي لكم بالتوفيق .. ولأنه موضوع مهم وخطير وسوف أترككم مع هذا المقال من واقع تجربة لحين عودتي بإذن الله .
؛
؛
المقال للأخت الكريمة الفاضلة : عقيلة الشقيقي
الصداقة سفينة تعبر بنا بحر الحياة المتلاطم , وفي زمن كهذا يندر أن تمسك بيد صديق يأخذك إلى نهايات جميلة، ويعبر بك دروب الحياة لحب سكن فؤاده صادق فيه مستشعر حاجتك إلى قلب يحتويك .
ولكن أين ؟.
في بداية دراستي بكلية صبيا وفي أولى أيامي عندما كنت طالبة مستجدة , قبل ثلاث سنوات بدأت رحلتي الجامعية تائهة ككل طالبة تبحث عن صديقة ترافقها تلك الرحلة لكني لم أر حولي سوى صوراً مخيفة لصداقات لم أكن أتوقعها يوماً ما ..تلك الحبيبة التي تقبل حبيبتها !! بل معشوقتها إن صدق الوصف والتعبير..ملامسات ، ومداعبات بعد إجازة فرقت بينهن عائدات بشوق مكملات أجواء رومانسيتهن!! .
أحسست بالإشمئزاز من تلك المناظر التي رأيتها وبكثرة أمامي, دخلت في حيرة كبيرة متسائلة أمام تلك المناظر أفكر هل سأجد لي صديقة حقيقية كما أتمنى , أم أنني سأقع في فخ تلك الصداقات المنحرفة !! التي تعد صورة متكررة وظاهرة في العديد من كليات البنات إلا من رحم ربي .
بدأت البحث هنا وهناك ,أتلمس صداقة نظيفة، نقية، قابلت البعض لكني أتفاجأ بسيرهن في نفس الدروب ،فأضطر للبحث عن أخريات واتفاجأ بأنها مثل الأولى تسعى بخطاها خلف نهجهم, تعبت في البحث كثيراً, فمناظر الحب الزائف اشتعلت وأوقدت أحاسيسها بين قلوب بعضهن ,ولا أقول جميعهن, حتى أنني أصبحت أشعر بخيبة الأمل.
فمتى أجد تلك الصديقه الحقيقيه؟؟
وبعد عناء استمر أشهر ,أنتظر تحقيق الأمنية كتب الله لي أن أوفق في لقاء صديقة نقية جمعني الله بها .. إنسانة بيضاء نقية, شعارها الحب في الله , وهدفها أن نبقى على الدوام , إلى أن نلتقي تحت ظل الرحمان متحابات لوجهه الكريم.
صديقة صدوقة أنصحها فتسمعني وتنصحني فأجيب ويزداد حبها أكثر, فإن رأيتها على درب الخطأ سائرة أردعها عن الوقوع فيه وهي كذلك لي من الناصحات .
نموذج للصداقة التي يتوجب أن تكون بين الطالبات أمهات المستقبل ومربيات الغد الذي تنتظره أسرنا بلهفة .. فلم لا تكن مثلها بخلقها أيتها "العاشقات" فأساس التوفيق والسعادة في الدارين بسلوك درب قدوتكم رسول الهدى صلى الله عليه وسلم .بدأ العام الجديد .. وبدأت الرحلة فاجعلن طريقكن محفوفة بخوف الله واتباع نهج رسوله لتصلن سالمات جديرات برسالتكن .
للحديث بقية بإذن الله :
مرحبا أخي العزيز البليبل
الصداقة والإخاء علاقات جميلة ومما يحث عليها ديننا الاسلامي
لكن الأمر أدهى وأمر عندما ظهر الانحراف والشذوذ يبطن هذه العلاقات ..
ولاشك يا سيدي أن الصحبة السيئة هي احدى أسباب انتشار هذه الظاهرة البغيضة.
مقال عقيلة الشقيقي يصف واقعا مؤسفا في ساحات مدارس وجامعات البنات ..
شذوذ وعشق وما لا يرضي الله تمارسه بعض الفتيات فيما بينهن ..
وقد ضربت لنا أروع الأمثلة بالصحبة الصالحة ،عندما وجهت صديقتها للطريق المستقيم
وصنعت منها امرأة صالحة.. فالصديق هو العنصر المهم في فساد أو صلاح من يخالط..
شكرا أخي البليبل ..ونحن في انتظار عودتك فرأيك يثري ويثمر ويضيء للآخرين..
تحياتي وتقديري.
[]قضية تستحق الطرح والنقاش والاثراء من جميع نواحيها الديني والنفسي والاجتماعي وحتى الثقافي .وما تم طرحه وتداوله من افكار يكاد يلامس جميع اطراف الموضوع .ولن آتي بجديد مهما قلت لكن أرى ان خلاصة موضوع العشق والغرام بين ابناء الجنس الواحد سواء أكانوا اناثا ام ذكوراانما هو محصلة لقول الشاعر: اذا كان رب البيت للدف ضاربا فشيمة اهل البيت كلهم الرقص .ورب البيت هنا طبعا ليس الاب بمفرده بل تشاركه الام .فعندما يتم عقد اتفاق شراكة بين زوج وزوجة لاقامة علاقة سرمدية ابدية لتبادل الحب والالفة والمودة والرحمة ولانجاب الابناء والبنات فلا بد لهذين الشريكين من دستور وشرع ونظام وقانون وسلطات تشريعية وتنفيذية وقضائية وسلوكية وتهذبية يشتركان الاب والام في تصميمها وتنفيذها مستمدان جوهرها من الكتاب والسنة وكتب التربية والتعليم والسلوك .ويكون تطبيق هذه المنظومة المتكاملة من التنظيمات اولا على الابوين قولا وفعلا وسلوكيات يوميه .فينشأ ناشيء الفتيان منا على ما كان عوده ابوه .ولكل من دهره ما تعود .ونواة الخير وبذوره الاولى انما تغرس في البيوت. فمهما ساء المجتمع تبقى هذه البذور تقاومه رغم كل عوامل التعرية البيئية . بل وتزدهر وتنمو وتؤثر في غيرها الاثر الايجابي .ولا يقولن قائل ان ما يتم غرسه في البيت من قيم ايجابيه في سنة كامله يدمره المجتمع والشارع في ساعة فهذه ذريعة الضعفاء الذين يكتفون بالتوجيهات النظرية فقط ولا يطبقون منها شيئا على انفسهم ولا يتابعون ايضا تطبيق ابنائهم لها في خلواتهم .حقيقة الحديث ذو شجون ولن اوفيه حقه حتى وان استرسلت لعشرات الصفحات لكن حسبي انني قلت شيئا اخال انه ذو بال .وتحياتي للجميع.
التعديل الأخير تم بواسطة هوت بيرد ; 06 -11- 2011 الساعة 11:36 PM
مللنا من هذه المواضيع التي أصابتنا بالغثيان .
الشيئ الثاني كيف ننسف الواقع الذي فرض
كلمته وأقرها علماء الإجتماع والنفس أن البيئه
ليس لها علاقه , ناهيك ما ورد من أحاديث عن
جليس السوء !!
ألا تؤمن بأن هناك قيادات ميدانيه قادره على
قيادة طابور بقوة شخصيتها والكاريزما التي
يتمتعون بها وهناك معجبين بهذه الشخصيات
من الوسط المراهق لدرجة التقليد لحركاتهم
وسكناتهم وكلامهم ولبسهم وسلوكهم...الخ.
أنا لا أبرئ الوالدين والإخوان والأخوات والأقارب
في المراقية ومعرفة ميول الأبناء الغير مألوفه
في الوسط الاسري ودراستها جيدا ووضع الحلول الفوريه
قبل أن يتفاقم الأمر.
أحيانا الأسره غير مثقفه ولا تفقه في امورالشباب وهمها
الأول والأخير كيف يغذونه ويلبسانه دون الإلتفات للناحيه
التربويه والدينيه والنفسيه والتحصيل الدراسي ..الخ.
وفي هذه الحاله تكون شخصية هذا الشاب شبه ضائعه
مما يسهل أن يكون تربة صالخه لذوي الفكر المنحرف
أخلاقيا لإستقطابه , وقد تكون أسرته ميسورة الحال فطلباته
ملباه دون الإلتفات الى غذائه الروحي والنتيجه إنحراف
نتيجة الترف الذي ينعم به.
موضوع مهم لكن مللنا من مناقشته مرارا وتكرارا.
تحياتي.
التعديل الأخير تم بواسطة المتسلل ; 07 -11- 2011 الساعة 12:39 AM
مرحبا أخي العزيز البليبل
الصداقة والإخاء علاقات جميلة ومما يحث عليها ديننا الاسلامي
لكن الأمر أدهى وأمر عندما ظهر الانحراف والشذوذ يبطن هذه العلاقات ..
ولاشك يا سيدي أن الصحبة السيئة هي احدى أسباب انتشار هذه الظاهرة البغيضة.
مقال عقيلة الشقيقي يصف واقعا مؤسفا في ساحات مدارس وجامعات البنات ..
شذوذ وعشق وما لا يرضي الله تمارسه بعض الفتيات فيما بينهن ..
وقد ضربت لنا أروع الأمثلة بالصحبة الصالحة ،عندما وجهت صديقتها للطريق المستقيم
وصنعت منها امرأة صالحة.. فالصديق هو العنصر المهم في فساد أو صلاح من يخالط..
شكرا أخي البليبل ..ونحن في انتظار عودتك فرأيك يثري ويثمر ويضيء للآخرين..
تحياتي وتقديري.
الإعتراف بوجود المشكلة هو نصف حلها
ياسيدي الفاضل أرى أن الجميع أتفقوا على وجود المشكلة
والجميع أبدى رأيه ونلاحظ تقارب الآراء
إذن يبقى الدور علينا .. من واجب أي منتدى يقام
هو طرح مواضيع قيمة كمعلومة. وطرح مشكلة
هل سوف نقف هنا فقط ..؟
يجب أن نثير الموضوع في المجالس ونحذر منه
ويبقى ضعف الوازع الديني أهم أسباب مشكلتنا
بارك الله في الجميع وتقبلوا إحترامي .
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله . وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
بصراحة الأعضاء اللي قبلي كفوا ووفوا....
لكن اللي بقلبي راح أقوله وبس...
البنت لما تصاحب بنت تعتبرها كل شيء في حياتها
الحب، الغيرة، التضحية كلها لها لوحدها...
حتى الأولاد نفس الشي لدرجة إنهم ينامون مع بعض
والله إني أعرف بنات لما تزعل منها صاحبتها تروح تشرب كلوركس ولا حبوب عشان تنهي حياتها
عشان بنت مثلي أغضب ربنا وأدخل النار
الله يجعل ما تموت
بيوم جلست مع وحدة من صديقاتي نتكلم بكل صراحة أقلها بالله إيش تستفيدين من الصحبه و و و
المهم بعد جداااال طويل قالتلي جملة سكتتني::sa03::
قالتلي بالحرف الواحد: أي أحسن صاحبة بنت ولا صاحب ولد
وحدة ثانية من صديقاتي أجلس وأنصحها وأجهد نفسي بالنهاية لقيتها معذورة
ايوه معذورة تقول لي: أمي من يوم عرفت نفسي وهي تصاحب وتجيبهن البيت وقدامي كل شي بالله هذي أم
تقول بيوم جا أبوية وأمي بأحضان صاحبتها أعووذ بالله
وما قال شي زعل يومين ورضي
يعني المصيبة لما تكون متزوجة وزوجها يدري ما يلفعها لين تبرد بالله ما يعتبرها خيانة بس لأنها مع حرمة يصير عادي سبحان الله بعض الرجال
لكن أشوف الأسباب أولها الفراغ العاطفي
الأم لما تشوف بنتها تجيب بنت معاها ويدخلون الغرفة ويقفلون ليش ما تشلة امحذيان وتدخل تللفعهن لين يبردون
وتحرم عليها تروح عند هذي البنت السيئة
ثاني شي ضعف الوازع الديني
السحاق يهتز له عرش الرحمن .. إذا ما هزتها هذي الكلمة فياا حسرتااااااااااااه::sa03::::sa03::
الموضوع شيق ومهم وعندي كلام وقصص كثير لكن الوقت ما يسعفني........
شكراً لكم جميعاً........
حياك الله أخني الفاضلة ريحانة
ما ذكرتيه هو الواقع الذي سمعنا عنه ورأيناه أثر هذه الظاهرة السيئة
التربية والمتابعة والاهتمام والقدوة الحسنة هي أمور مهمة جدا للحد من هذه الظاهرة
والمسؤول الأول عنها هي الاسرة .
وبالنسبة لممارسة بعضهن للسحاق المحرم شرعا فهو ينشأ مع هذه العلاقات والصحبة الشاذة ..
فالبداية محبة وعشق وتعلق وضياع ،وتجرد من الفطرة والاخلاق الاسلامية حتى الوصول للسحاق
وعمل قوم لوط وتحويل العقول الى عقول بهيمية..والنتيجة مجتمع منحط ،منحل الاخلاق ،متمرد على
المبادئ والشريعة الاسلامية،مخالف للفطرة الانسانية ،عاصي لخالقه ،
منتظر لغضب الرحمن وحلول سخطه..وهنا تكون الطامة الكبرى إن لم نبادر بعلاج الامر..
السحاق يا سيدتي تغذيه وجود الكثير من الوسائل المثيرة للرغبات الجنسية ..ولا يخفى على أحد
تلك الوسائل من قنوات فضائية ووسائل اتصال وتواصل،ومواقع خليعة..و..و..
وهناك البعض ممن تمارسن السحاق وقعن فيه بسبب تأثير السحاقيات الشاذات عليهن لمصاحبتهن!!
الاسباب كثيرة ومختلفة.. ويبقى العلاج في التربية الاسلامية السليمة والتنشئة السوية الصحيحة..
ولنتابع سويا وبألم هذا المقطع
نلاحظ ما يشيع في مجتمعنا من ظاهرة غريبة بين الفتيات أو الفتيان من مسمى صاحبتي أو صاحبي صاحبتي أو صاحبي تعبير لا يوضح القصد يابو فيية كلنا لنا أصحاب يمكن أن تستخدم العبارة الصحيحة وهي حبيبتي وعيوني وقلبي وحياتي وووو الله يستر علينا وبالنسبة للرجال الواد حقي والورع أنا عمه البزر وكلام كثير الله يستر والمشكلة أن الظاهرة أصبحت علنية حتى من قبل النساء يعني قل الحياء والدين .. حتى المطر لم يعد يهطل كما عهدناه في الطفولة .. كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته وكل أب أو ولي يسمع هذا من أهله ولا يعالجه فأعتقدأن الرجال تغيرت ونزعت منهم الرجولة.كما أراها في بعض الرجال..تحياتي
مرحبا أخي العزيز أحمد سهلي
مما جاء في كتب اللغة أن الصاحب هو: المرافق ،والفاعل، والملازم ،والمعاشر، وصاحب الشيء ومالكه ،وصاحب البلد وحاكمه.
قال تعالى (آنى يكون له ولد ولم تكن له صاحبه)،(فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا)،
( قَالَ إِن سَأَلْتُكَ عَن شَيْءٍ بَعْدَهَا فَلاَ تُصَاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِن لّدُنّي عُذْراً ).
وقال الشاعر:
واحذر مصاحبة اللئيم فإنه ..... يعدي كما يعدي الصحيح الأجرب.
وقال ابن المقفع : على العاقل أن لايصاحب من الناس إلا ذا فضل في العلم.
فيا سيدي الفاضل الصاحب( المرافق )المقصود في طرحنا قد يكون صالحا وقديكون سيئا..
لذا فالجميع يطلق على قرينه أو مرافقه صاحبي أو صاحبتي..وعند لقاء الشواذ يستخدمون
عبارات آخرى ويصفون من تعلقت قلوبهم بهم بالحبيب والواد ،وأمور خارجة على الفطرة ،
ومخالفة للشريعة ،ومغضبة للخالق .
وجود هذه الظاهرة وممارستها بين الذكور، وكذلك بين الاناث هو فاحشة كبيرة..وإثم عظيم..
بسببها غضب الله على قوم لوط وخسف بهم وبديارهم،وتوعدهم بالعذاب المهين يوم القيامه..
الظاهرة تحتاج لمبادرة الجميع بالوقفة الحازمة ووضع الحلول والعلاج،
للحد من انتشارها بشكل أوسع،وحتى لا يتفاقم الأمر..وينزل بنا الهلاك..
التربية، الأسرة، المدرسة،الاعلام، المناهج التعليمية،الندوات والمحاضرات،و...و..
الكل مسؤول حسب دوره ومسؤليته..وكلكم راع وكل راع مسؤول عن رعيته..
ولتكن لنا في قوم لوط عبرة..
تحياتي وتقديري.
لا يوجد جاهل أو جاهله بالشذوذ الجنسي
ولكن الخلل موجود ولا ينكره إلا مكابر
المجاهر بالمعصيه بهذا الشذوذ والذين
ليس لهم غيره وكرامه على محارمهم
مصيرهم غضب من الله في الدنيا والآخره
ولكن من الواجب على كل قريب وصديق التحدث
الى من يوده بالتحاور البناء وليس النقد
لأنه ليس بالسهل إقناع هذه الفئة بكل بساطه
شريطة أن تتوفر في المحاور الإستقامه في
أفعاله ومقارب له في السنه العمريه إن أمكن
, لأن الشباب يعرفون لغة وفكر بعضهم !!
على الشخص الناصح أن ينزل الى مستوى عقل
الطرف الآخر وألا يباشر النصح مباشرة بل عليه
في بداية الأمر التلميح لا التصريح وألا يجعل الشخص
الذي أمامه كأنه هو الشخص المعني بمعنى آخر يحتاج
الأمر إلى جرعات وقد تكون في جلسه واحده اذا شعر
أن الشخص الآخر لديه القابليه في الإستماع والتأثر
مع ملاحظة إختيار المكان والتوقيت المناسب للحوار
لا أن يلقاه مع صاحبه أو أصحابه ويسدي له النصح
أمامهم أو أنه مشغول ويستوقفه ..الخ.
" كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر "
" الدين النصيحه "
صفوا النية و خلوا نياتكم صافية فنحن نتكلم عن أصحاب لأولادنا الذين يبلغون من العمر عتيا يعني من 18 سنة و انت طالع يا ناس خلوهم يعيشوا حياتهم خلوهم يحبوا بعض يبوسوا بعض و كل يتحمل جرم عمله علينا النصيحة . كلها فترة و كل واحد يتزوج و تبقى الذكريات الجميلة.
علينا أن نبين لأولادنا الاصحاب الكويسين و كيف نحاول مصاحبتهم و الخربانيين و كيف نستطيع اقناعهم بالابتعاد عنهم أما اللواط و السحاق فلن نستطيع الا التقليل من حدوثه فالشهوة التي نخاف من تفشيها بين الأصدقاء سوف تمارس بعدة طرق و منها العادة السرية التي تؤدي الى الانطواء و الوحدة القاتلة فالصحبة في نظري التي ينتج عنها بعض المحرمات ألف مليون مرة من الانطواء و التقوقع في المنزل.
وجهة نظر .
مرحبا أخي العزيز الخطاب أولا يا سيدي الفاضل الصحبة والمحبة في الله أمر محمود .. ــ لكن حديثنا هنا عن صحبة العاشق والمعشوق الصحبة الشاذة والمثلية الجنسية .. الصحبة التي تحركها الشهوة،والرغبة في ممارسة ما لا يتوافق مع الفطرة ويخالف الشريعة ويغضب خالقنا.!! قال تعالى (وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطاً ) [الكهف 28] قال تعالى (وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً * يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَاناً خَلِيلاً * لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنسَانِ خَذُولاً ) [الفرقان 27 – 29 ] صدقني يا أخي النشء الذي يتربى على حب هذه الممارسات الخاطئة،فسيظل على ما نشأ عليه حتى وإن تقدم به العمر،وسيؤثر ذلك في حياته الأسرية ،وينعكس سلبا على أبنائه فيما بعد.. ثم ألا تعلم يا أخي أن السحاق ،واللواط من الفواحش والمعاصي التي تغضب الله كثيرا فيهتز لها عرش الرحمن.. فهل بعد ذلك تراها أهون من الانطواء!! اللهم ارزقنا حبك،وحب من يحبك،وحب الاعمال التي تقربنا لحبك.. ونسألك اللهم أن تصلح وتهدي ذرياتنا،وجميع أبناء المسلمين،وأن تبعدهم عن اتباع الآهواء والشهوات والشيطان،وفعل ما يغضبك.. تحياتي وتقديري.
أولا يا سيدي الفاضل الصحبة والمحبة في الله أمر محمود .. ــ لكن حديثنا هنا عن صحبة العاشق والمعشوق الصحبة الشاذة والمثلية الجنسية .. الصحبة التي تحركها الشهوة،والرغبة في ممارسة ما لا يتوافق مع الفطرة ويخالف الشريعة ويغضب خالقنا.!! قال تعالى (وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطاً ) [الكهف 28] قال تعالى (وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً * يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَاناً خَلِيلاً * لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنسَانِ خَذُولاً ) [الفرقان 27 – 29 ] صدقني يا أخي النشء الذي يتربى على حب هذه الممارسات الخاطئة،فسيظل على ما نشأ عليه حتى وإن تقدم به العمر،وسيؤثر ذلك في حياته الأسرية ،وينعكس سلبا على أبنائه فيما بعد.. ثم ألا تعلم يا أخي أن السحاق ،واللواط من الفواحش والمعاصي التي تغضب الله كثيرا فيهتز لها عرش الرحمن.. فهل بعد ذلك تراها أهون من الانطواء!! اللهم ارزقنا حبك،وحب من يحبك،وحب الاعمال التي تقربنا لحبك.. ونسألك اللهم أن تصلح وتهدي ذرياتنا،وجميع أبناء المسلمين،وأن تبعدهم عن اتباع الآهواء والشهوات والشيطان،وفعل ما يغضبك..
تحياتي وتقديري.
أهلا بك أبا فييه. عجبا لأمرك يا رجل! و من لا يعلم أن السحاق و اللواط يهتز له عرش الرحمن و لكن تقولني بأنني أراها أهون من الأنطواء لم تصدق بهذه.
لو رجعنا للموضوع الرئيسي كان يتحدث عن :ظاهرة الصحبة السيئة و تاثيرها عن المجتمع و لم تتطرق إلى اللواط و السحاق و لم تذكر هذه الكلمتين في الموضوع الرئيسي أليس كذلك!
بناءً على ما سبق جاءت مشاركتي على أساس الصحبة السيئة و هذه تندرج تحتها عدة احتمالات بعيدا عن اللواط و السحاق و منها :
1) مصاحبة المفحطين للتمتع بهذه الهواية 2) مصاحبة أصحاب النفوذ و المال للتمتع معه بالسفريات المحرمة مع نساء و طلعات اللهو و السمر 3) مصاحبة البنت للفرفشة و الحش في فلانة و علانة .
يا عزيزي الصحبة السيئة لا تكون محصورة في ممارسة اللواط و السحاق فقط فكان ردي بارك الله فيك على اساس أن الصحبة السيئة قد تكون أفضل من الوحدة و الانطواء لأن الوحدة و الانطواء يجد الوقت و المكان المناسب للمارسة هواياته اما مع الصحبة السيئة قد يجد ما يشغله عن ذلك حتى انه ممكن يعود الى المنزل و قد خارت قواه من الهجولة .
سوف آختصرهآ بسبب الكلآم الكثير الذي كتب أتمنى على قد مآ كتبوآ وصل صدى قلمهم الآخوة والآخوات بدون حل ليس لها حل بل ستتفاقم الامور ... لدى كل انسان صوت داخلي نحو الخطاء والصواب ختاما : لقد آسمعت إذ ناديت حياً ولكن هل به حياة من تنادي !!!!! آمل ذلك مودتي
مرحبا أخي العزيز الملكـ الصامت نأمل جميعنا ذلك يا سيدي.. فالظاهرة منتشرة وبشكل خطير والجميع يعترف بذلك.. الصوت الداخلي الذي يميز به الانسان الصواب من الخطأ موجود إن شاء الله لأننا نعيش في مجتمع اسلامي .. كل مافي الأمر علينا تفعيل مسؤليتنا في رعاية ابنائنا والاهتمام بهم وتربيتهم تربية اسلامية صحيحة تخلو من العنف والقسوة التي ليس لها مبرر.. تحياتي وتقديري.
اهلاً ابو فييه نقلت قصة حقيقية وواقع مؤلم .. الألم هنا في تغير معنى الصداقة الى فرضية وتحكم وتعدت للغيرة وا وا الخ .. لا اتخيل صديق يتحكم في تصرفاتي ويملي علي رغباته ويتجاوز حدوده .. !! صدقني هذه ليست صداقة بل (.........) هناك من ملأ الفراغ لذا يكفي تلميح على العموم تبقى هذه صداقة قصيرة ولن تدوم ابداً بما انها ليست لله وفي لله شكرا ابو فييه وكل عام وانت بخير ؛؛
الغالي أبو نوف حياك الله وكل عام وأنت بخير ؛؛ هناك خلل يا سيدي في التربية هو ما أفرز لنا هذه الظاهرة الشاذة (المثلية الجنسية) الذكر يتعلق ويعشق ذكر مثله،وكذلك البنت مع البنت،ويصل بهم الأمر لممارسة أفعال قوم لوط والعياذ بالله.. هي اذا ليست صداقة بل (.......) لا تلميح (شذوذ وانحراف).. من حق الجميع أن يكون له أصحاب وأصدقاء..بشرط أن تخلو من الشهوة وتحركها..وأن تكون سوية.. ولا يكون ذلك الا بالتربية الاسلامية ،وتنمية الوازع الديني في نفوس أولادنا.. تحياتي وتقديري
فنتج عن كل هذا فراغ عاطفي لدى الأبناء عرفت هواها قبل أن أعرف الهوى*** فصادف قلبا فارغا فتملكا والقلب الفارغ عرضة للتخبط والانجراف يقول الدكتور في منهج التربية القيادية للطفل جاسم المطوع في مقابلة تلفزيونية جاءه أحد الآباء وقال ولدي عمره 17سنة وأتته بعثة لأمريكا وأنا خائف عليه فقال له الدكتور جاسم أسألك هل استثمرت هذه السنوات بالتربية على دين الله في ولدك فأجاب إن شاء الله نعم فقال له أرسله لأمريكا فأصبح الولد هناك داعية بين أقرانه فأين الآباء والأمهات المستثمرين[/align]
مرحبا بالاخت الفاضلة ابتسامة الوليد لا فض فوك يا سيدتي لقد أصبتي الرأي و نطق حرفك بما يشفي الداء.. فراغ عاطفي لدى الابناء يملاؤنه بهذا الشذوذ والممارسات المحرمة..!! ولا علاج أكثر نفعا من التربية على دين الله.. فل يعي الاباء ذلك..ويرعون أماناتهم ..ويهتمون بتربية أبنائهم.. فكلكم راع وكل راع مسؤول عن رعيته.. تحياتي وتقديري.
(زميل لي كان إمام مسجد في السعوديه ...حصل على جائزة ماليه وكأس لأفضل راقص راب في الولايه لذلك العام ).
وهذا رد على فضيلة الشيخ.
إخواننا الزهارين لما ييأسون من أحد يقولون المصلح ربيه .
وهم صادقين المصلح ربي. لم أرى من يخرب بيت أم الشغله مثل أولاد العم والخال والأقارب فمعظم الأحيان هم بؤر الفساد لصفاء نياتنا نحوهم
وأنتم أعرف مني , واحذروا بيات البنت أو الولد خارج البيت !!
الله رزقني بأولاد ربتهم أمهم ولم أربيهم أنا .. يخافون منها أكثر مني
وحتى أنا أخاف منها
أولاد أخوي يسموها المرعبه , يدخلون البيت كأنهم ضيوف وتتصل على أمهم أولادك عندنا انتي عارفه عنهم لا قالت لا يشربون الشاي وتقولهم
يالله وروني مقفاكم روحوا ذاكروا وساعدوا ابوكم وامكم بدل هالصياعه
يالله يا أنهم يكرهونها
وش فيك يا بنت الحلال على الأولاد ترد علي أنا مجنونه من هذا الزمن الغدار حتى من أقرب الناس لك والله انها صادقه.
ولهذا فالأولاد والحمد لله في الجامعات الداخليه والخارجيه ومن المتفوقين بفضل الله ثم بفضل أمهم المرعبه !!
يا ويل الولد يغلط تنقض عليه كأنها وحش مفترس
العيب في الرجال وأنا منهم الذين شغلوا وقتهم ما بين العمل وقليل من النوم والمتاكي والسهر ولا يعرف شيئ عن البيت الا اذا رزقنا الله في زوجه شرسه في الحق وتسلخ الأب والأبناء فهذه نعمة من الله.
كم أحبك يا زوجتي المربيه. الله يجعل ما تفعلينه مع أولادنا في ميزان حسناتك . كم أدين لك أيتها الفاضله.
التعديل الأخير تم بواسطة المتسلل ; 09 -11- 2011 الساعة 02:22 PM
فجر الأمل / شكرا لمداخلتك المثرية .. انحراف الاشخاص في مصاحبتهم لأقرانهم ،وميلهم لممارسة السلوك الغير سوي هو دليل على سوء التربية وبعد الأسرة عن توجيه ومتابعة أبنائهم ..ثم التقصير في منحهم ما يحتاجونه من العناية والاهتمام ،وعاطفة الحب والحنان.. الاسرة والوالدين،والمدرسة ..جميعهم شركاء في عملية التربية،ولكل منهم دوره التربوي،إذا أهمل أحدهم مسؤليته التربوية تجاه النشء فسنرى وقتها الخلل في السلوك.. تحياتي وتقديري. * ابن ثابت/ شكرا لمداخلتك الهادفة.. فالتربية السليمة هي أساس النشأة السوية للأبناء .. وأرى أن يتعلم الأباء أولا الطُرق و الأساليب التربوية الهادفة،والصحيحة، فقد يكون الخطأ في طريقة التربية.. تحياتي وتقديري. * rose/ شكرا سيدتي ففي مداخلت الرأي الصائب والأساليب التربوية السليمة.. الطفل يمر بعدة مراحل ،وأخطرها مرحلة المراهقة،وهنا يبرز دور الوالدين والاسرة وأساليبهم التربوية. فالتربية ومعاملة الابناء في سن المراهقة يجب أن يسير بنمط خاص، واقتراب أكثر من الأبناء ،وحل مشاكلهم،ومتابعة سلوكهم باستمرار مع توجيههم ونصحهم دون تعنيف أوإرهاب.. تحياتي وتقديري. * أنوار شكرا لمداخلتك الطيبة والهادفة ضعف الوازع الديني هو السبب الاول والرئيسي ،فعليه يترتب غياب الرقيب ،وانحلال الأخلاق ،وانعدام التربية ووسوء المنشأ .. التربية الدينية السليمة تحتاج لبيئة صالحة محافظة،وتحتاج لمربي يكون قدوة حسنة لأبنائه.. ويـنـشـأ نـاشـئ الـفـتـيـان مـنــا ****** على ما كـــان عوده أبوه. تحياتي وتقديري. * عبدالعزيز محجب مرحبا بك فعلا أخي الظاهرة منتشرة وبكل أسف .. والآمر كما يرى الجميع تقريبا يحتاج للتربية الدينية السليمة، ومعرفة الأساليب التربوية الصحيحة ،التي يحتاجها الابناء،على ضوء فئاتهم العمرية،ومستوياتهم العقلية.. تحياتي وتقديري.