مرحبا انفاس
تصدقين اني ما استخدم بريدي الالكتروني
وما عندي رسائل
طيب ممكن اشارك من الوتسب حقي
عندي اشياء حلوة
![]()
..
مساحة رائعة اخت انفاس
الله يسعدك
سأكون هنا دوماً
دمت بألق
موضووع متميز
عوافي على الطرح المفييد
{{وَالْمَلَكُ عَلَى أَرْجَائِهَا وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَةٌ}}
سبحان الله مهما أطلقنا لعقولنا التصور لذلك الاتساع ولتلك العظمة في الخلق تظل عاجزة
أن تبلغ منتهى تلك العظمة لما خلق الله وأبدع وأعجز سبحانه
اللهم اغفر لنا ما أشد كبرنا وتجبرنا على لا شيء
وما ألطفك بنا وأنت ترى منا ما ترى وتعلم منا ما تعلم .
سعدتُ بمشاركتكم أختكم فجزاكم الله خير الجزاء
حياك أخية ولروحك السكينة من الله والسعادة الأبدية.
الروعة وجودك في ركب أحبتي فطابت نفسي بصحبتك هنا.
لابأس أختي العزيزة يكفيني هذا التواجد وهذه الروح الطيبة منك
بالنسبة للواتس أعتقد هناك موضوع مستقل به في قسم الجوال ولا أحب الاعتداء على موضوعات أخوتي وأخواتي حتى لا يغدو موضوعًا مكررًا
يكفيني عطرك وهذه لو أذنتٍ لي بها
^_^
شرف لمتصفحي تواجدك الدائم أخي بارك الله فيك وكتب لك سعادة الدارين.
"عوافي" جميلة جدًا لي معها قصة رائعة ^_^
لن يكون موضوعي ذا ميزة حقيقية إلا بمشاركتكم وتواجدكم الدائم
أهلاً بك ضيفة على موضوعي وفي صامطة الثقافية بيتك الثاني
أهلاً بك بيننا لك ما لنا وعليك ما علينا.
كم أغبط نفسي لهذا الالتفاف من حولي
أكاليل الياسمين لأرواحكم أحبتي.
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
من تعلق...
من تعلَّق قلبه بالدنيا لم يجد لذَّة الخلوة مع الله، ومن تعلق قلبه باللهو لم يجد لذة الأنس بكلام الله، ومن تعلق قلبه بالجاه لم يجد لذة التواضع بين يدي الله، ومن تعلق قلبه بالمال لم يجد لذة الإقراض لله، ومن تعلق قلبه بالشهوات لم يجد لذة الفهم عن الله، ومن تعلق قلبه بالزوجة والولد لم يجد لذة الجهاد في سبيل الله، ومن كثرت منه الآمال لم يجد في نفسه شوقاً إلى الجنة
ما فيه زعلان ياصديق ترجع بالسلامة وعمرة مقبولة
بإذن الله
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
جزى الله خيراً من صممها ومن أرسلها
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
أتعلمون ما هذه الصورة ...؟
أحس إن فيه أحد مزعله
زرافعكما يحلو لإبنتي تسميتها
القطو يفكر في المستقبل والثأر القديم
نفسي أعرف على إيش شايف نفسه
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
متابعة بصمت...
موضوع رائع كروعتكـِ أنفاس..
جزاكـِ الله خيراً..والجميع
![]()
أخرج الإمام الترمذي في سننه عن عبد الهِ بن عمرو رضي الله عنه قال :
قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم :
الراحمون يرحمهم الرحمن ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء
الترمذي،البر والصلة،ح(1847) قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
التقييم الحقيقي لهذا الموضوع هو تواجدكم فيه
زخات كرم وعطر لا يُتسى.
أي والله جزاهم الله خير الجزاء
أخي كثير من مشاركاتكم هنا لن امسها خشية أن أشوه جمالها
كنت أعلم أن لديكم الكثير
الله لا يحرمكم الأجر ومرسليها.
آمييييييين يا رب وجزاك ِ
حياك الإله أخيتي عطر الورد وشذاه
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ~
![]()
" التسامح " هو أن ترى نور الله في كل من حولك مهما يكن سلوكهم معك
وهو أقوى علاج على الإطلاق والقرار بعدم التسامح هو قرار المعاناة
كما أن قوة الحب والتسامح في حياتنا يمكن أن تصنع المعجزات
الجـار في الاصطلاح الشرعي هو :
من جاورك جواراً شرعياً، سواء كان مسلماً أو كافراً، براً أو فاجراً، صديقاً أو عدواً، محسنا أو مسيئاً، نافعاً أو ضاراً، قريباً أو أجنبياً، غريباً أو بلدياً.
أوصى الإسلام بالجار، وأعلى من قدره؛ حيث قرن الله حق الجار بعبادته عز وجل وبالإحسان إلى الوالدين، واليتامى، والأرحام.
قال أهل العلم :
والجيران ثلاثة :
1 ـجار قريب مسلم؛ فله حق الجوار ، والقرابة , والإسلام .
2 ـ وجار مسلم غريب قريب ؛ فله حق الجوار ، والإسلام .
3 ـوجار كافر ؛ فله حق الجوار ، وإن كان قريباً فله حق القرابة أيضاً .
فهؤلاء الجيران لهم حقوق:
حقوق واجبة ، وحقوق يجب تركها .
![]()
تأمل قول النبي صلى الله عليه وسلم عندما أراد أن يعلم أصحابه مفهوم الغيبة ،
لم يلق عليهم المعنى مباشرة ، وإنما طرح عليهم سؤالا ، بهدف استثارة خبراتهم ،
و تشجيعهم على التفكير
وشد انتباههم إلى ما سيلقى إليهم ، وفي ذلك دلالة على
أهمية الموضوع و خطورته
عرف الرسول صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث الغيبة بأنها
ذكر المسلم أخاه بما يكره في غيبته ، سواء أكان في بدنه أم دينه أم في خلقه أم أهله . ومثال على ذلك كأن يكون لك
اخ سنه كبير ولكنه قصير الامة فتذكره مع زملائك واصفا إياه بأنه شخص كبير ولكنه قصير ..
بقصد العيب ..
**
الغيبة من كبائر الذنوب لما جاء فيها من الوعيد الشديد في القرآن و السنة النبوية المطهرة.
فالله سبحانه وتعالى يقول ” وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ
وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ “ سورة الحجرات آية 12 .
فهذه الاية الكريمة تضمنتنهيا صريحا عن الغيبة
و تشبيها فظيعا لها فالله شبه الغيبة بأكل لحم الاخ حال كونه ميتا . ومعلوم ان لحم الانسان
محظور أكله حيا و ميتا ، وبذلك يفهم بأن الغيبة حرآم ..
إن الذي يتتبع عيوب المسلمين و يتحدث بها أمام الاخرين يبغضه الله تعالى و يتوعده بفضح أمره
في الدنيا و معابته في الآخرة كما أن يكون ذا منزلة وضيعة في المجتمع ، لا يحبه الناس ولا يجلسون
معه ولا يرغبون في صحبته ..
وإذا أصبحت الغيبة سلوكا شائعا بين الناس .. أدى ذلك إلى بغض بعضهم البعض و غياب الثقة
فيما بينهم ، فتتفكك أواصر المحبة و الالفة .. وتنتشر العداوة و البغضاء بينهم فيصير مجبتمعا
ممزقا ضعيفا .
ولما كانت الغيبة مستقبحة وجب اجتنابها .. و الحذر من الجلوس في مجالسها ..ونصح إخوانك
بالبعد عن هذه الصفة الذميمة ..
![]()
![]()
![]()
![]()
*![]()
*![]()
![]()
*![]()
جزاك الله خير أميرة الورد![]()
وأعطر الدعوات
^_^
أختك أنفاس
قال ابن اسحاق : أن رسول الله صلى عليه وسلم عدل صفوف أصحابه يوم بدر وفي يده قدح يعدل به القوم ، فمر بسواد بن غزية حليف بني عدي ابن النجار وهو مستنل من الصف ، فطعن في بطنه بالقدح وقال ( استو يا سواد ) فقال يا رسول الله أوجعتني وقد بعثك الله بالحق والعدل فأقدني فكشف رسول الله صلى عليه وسلم عن بطنه فقال استقد – أي اقتص - قال فاعتنقه فقبل بطنه ، فقال ما حملك على هذا سواد ؟ قال يا رسول الله حضر ما ترى فأردت أن يكون آخر العهد بك أن يمس جلدي جلدك ، فدعا له رسول الله صلى عليه وسلم بخير .
إنه أصدق حب وربي
فداك أبي وأمي ومالي وعيالي وحالي يارسول الله
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!