اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم
والله يا اخوان ان القلب حزين على فقد أسد السنة الأمير نايف بن عبدالعزيز .
الله يرحمه و يدخله فسيح جناته فقدت الأمة أسدا غضنفر رجل هيبة و قيادة و أعزيكم جميعا في وفاته و اسأل الله ان يعين خادم الحرمين الشريفين فهو فقد اثنان من أعمدة هذه الدولة.
يا اخوان انتم معترضين علي أليس كذلك ما هو وجه اعتراضكم خلونا نتناقش و كل واحد يبين وجهة نظره.
أنت يا ابن ثابت دكتور حب عقرك في قضية و راي و تأتي هنا تطالب بإقصائي .
موضوع جميل اختى جورى ...
النساء انفسهن شبيهات بتلك الزجاجه ربما كلمة قد
تسبب في شرخها و من ثما يصعب معالجتها ,,
اخي ان الحياة لا تقف عند نت وكمبيوتر الحياة اوسع من كذا بكثير ..
لماذا نحصر النساء جميعا في واحده لماذا نحكم عليهن من باب واحد ..
حاجة النساء الى الامان والى رجال يتمتعون بمكارم الاخلاق يفوق بكثير ,,
حاجتهم الى ما ذكرة ,,
لا انكر بان النت وغيرها من الوسائل تحتاجها النساء ولكن بتفاوت ..
الرحمة وحسن المعامله مطلوبه ..
وما ذكر شيخنا هو امر جميل ,,,
ارجو عدم التحيز ....
دمتم بحفظ من الرحمن ,,,,
ولو كان على الاقل عقليه الناس تقدرها
لكن كمبيوتر ونت
والله فضيحه قدام خلق الله
يا زينك ساكت
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم
أما باقي ما عرفت سبب إعتراضنا
السبب
ان حقوق المرأة عندك نت و كمبيوتر بس
عجبا لك !!!
أتيت لك بردك كامل
و تريد نص العبارة
ما كتبته كله خطأ من ألفه إلى ألفه
لأنه يعبر عن تفكير سطحي جدا
و ليس مكانه هنا أبدا
و لا أدري كيف كتبته
ربما ضغوطات العمل أرهقتك قليلا
أيعقل أخي أن تأتي أختك مثلا
تشتكي إليك ظلم زوجها لها
و ترد عليها
" عندك نت و كمبيوتر " !!!
النساء هن أساس بناء المجتمع وتربية الاجيال..ولولاهن لعاش الرجال في نقص ..حتى في الدين..
مشكلة بعض الذكور في العصر الحديث هو شعورهم بالضعف والدونية مقارنة بتفوق المرأة في بعض المجالات
أولمعوقات نفسية يعانون منها بسبب سوء التربية او لضغوطات الحياة ..فيبدأ الصراع الداخلي في النفوس المريضة والرديئة ..
عند تلك الفئة من الذكور ..
فيكون نتاج ذلك توحش ذكوري وثورة غاضبة لفرض القوة والسيطرة
بعقلية جاهلة وغير واعية وسلب المرأة حقوقها الشرعية..
وهنا يكمن الخلل ..وتظهر في مجتمعنا الكثيرات ممن سُلِبنا حقوقن..
ومورس عليهنا العنف الاسري..
/
تحياتي جوري
طرح هادف
بارك الله فيك
وجعل ماتقدمه في موازين حسناتك
(آلنصصر) و (آمل عرفه) و (متعب آلعآلمي) آحلى ثلآثـه بآلعــآلم
ثلاث اشياء اكرهها في الدنيا(المحلي)و(التعصب)و(
النصر . . العالمي $:الاتحاد . . الموندياليالمحلي . . المتأهل![]()
ياريت الكل يدرك وصية الرسول صلى الله عليه وسلم قبل وفاته
والمرأة أمانة عنده
وكثير من ضيع هذه الأمانة
ولايهتم بظلمها ولا يعي بأن للظالم نهاية
الله يجزى شيخنا القرني خير الجزاء
ويجزاك الجنة جوري الغالية
أحب الصالحين ولست منهم ....لعلي أن أنال بهم شفاعة
وأكره من تجارته المعاصي ...ولو كنا سواء في البضاعة
مساءكم سعيد
وانا ارى بأنها ليست ظاهرة سلبية مستقلة بذاتها بل هي نتيجة تراكمات عديدة نتج عنها ظواهر اجتماعية سلبية كثيرة لايتسع المقام لذكرها ومنها على سبيل المثال لا الحصر :
اولا : غياب التعليم الحقيقي الذي يعد الاساس لبناء الامم والحضارات والذي يساهم في تحقيق تنيمة المجتمع وصولا الى تحقيق التنمية المستدامة. وفي تعليمنا طبعا لا يوجد ما يعزز دور المرأه أو يوجه الناس الى أن للمرأه دور في الميادين العامة والمجتمع والتنمية .
ثانيا : غياب القانون فنحن مجتمع الى هذا التاريخ لم نعرف بعد حقوقنا وواجبتنا مالنا وما علينا في كل امورنا الامر الذي ادى بنا الى غياب فكرة المصلحة العامة فجميعنا نسير وفق مصالحنا الخاصة فلم يعزز القانون لدينا أن للاخرين الحق فيما نستخدم وان اهناك اجيالا قادمة لها الحق فيما نحن عليه الان.وبالتالي غياب قانون الاسرة وقانون التحرش وعدم مشاركة المرأه في صياغة ووضع القوانين المتصلة بالمرأة نفسها يؤدي حتما الى ما نحن عليه الآن.
ثالثا: غياب قيمة التسامح لدينا بصفة عامة .
رابعا: لغة حوار مفقودة ومجتمع أحادي النظرة لايقبل لا بالرأي الآخر ولا الآخر نفسه أيا كان هذا الآخر حتى لو كان من ابناء جلدتنا ويعيش بين ظهرانينا فنحن دائما ما نتعامل باسلوب قطعي وبإتجاه واحد.
خامسا : فساد السلطة القضائية وتأخرها كثيرا في جميع القضايا المعروضة عليها وعلى وجه الخصوص قضايا الاحوال الشخصية.
فكم سمعنا عن مآسي تحدث لنسائنا وكم سمعنا عن مدد زمنية طويلة لايقبلها العقل ولا المنطق ولا الانسانية دون الفصل في مثل هذه القضايا التي تحتاج للسرعة للفصل فيها لان تأخير الفصل في هذه القضايا ينتج عنه اضرارا يتعذر تداركها فكم سمعنا عن نساء ضاعت اعمارهن في اروقة المحاكم بسبب انصاف رجال أستغلوا هذه الاوضاع وتعسفوا ضدهن .
سادسا : غياب التوعية في كل شئ ومنها طبعا توعية تلك العقول التي تنظر الى المرأة نظرة شك وعلى انها شيطان ينبغي سحب الثقة منها حتى اصبحت القاعدة لديهم " اينما تجد المرأة فثمة فساد"
اخيرا : لكم أن تتخيلوا وتتأملوا كيف أننا في منتصف العام 2012 وفي ظل هذا التطور العلمي العالمي وهذه التكنولوجيا المتسارعة في كل لحظة ولازال اغلبية المجتمع يستحي من ذكر اسم امه وزوجته او اخته , وهناك من يعايرالاخر بمعرفة اسمائهن , والاشد مرارة حينما ترا احدهم ينادي احداهن وهي تنتظر في صالة انتظار النساء بقوله " ياولد يلا "
الرائعة جوري اشكرك جدا على طرحك الموضوع فقد آن الآوان أن لاندفن روؤسنا في التراب
![]()
الذين يحترفون الإنتظار
هم اكثر الناس وصولا للأجمل والاغلى
فلا يظلون الطريق ولا تخدعهم آمالهم