اخي mshary ياخي هدي اللعب الامر بسيط ... ترى كلام بنت القرية اوضح من الوضوح بس انته هدي نفسك وراح تجد نفسك كأنك انته اللي كتبت كلام بنت القرية.
آسف بنت القرية لتطفلي بالرد وترون السالفة ماتستاهل.
المشرف يقول الموضوع مغلق![]()
اخي mshary ياخي هدي اللعب الامر بسيط ... ترى كلام بنت القرية اوضح من الوضوح بس انته هدي نفسك وراح تجد نفسك كأنك انته اللي كتبت كلام بنت القرية.
آسف بنت القرية لتطفلي بالرد وترون السالفة ماتستاهل.
المشرف يقول الموضوع مغلق![]()
العقول الصغيرة تبدأ دوماً بمهاجمة الأفكار الــكبيرة
أنا عن نفسي أؤمن بها كثيرآ لأني رأيت تجارب الناس بعيني
البده هي المرأه العيانه اما شيخ الجان فهو فعلا موجود حمانا الله وإياكم
ما حلها الله العالم ولكن ابسط الحلول ملازمة قراءة القرآن والرقيه الشرعيه
البده حسب معرفتي انها اي امراه وضعت في ظروف اجتماعيه واخلاقيه ونفسيه سيئه يلبسها اي يتزوجها جني بعد سن الستين ويامرها بالقضاء على من يعجب به من الذكور والاناث في مرحلة الشباب والطفوله هذا كما سمعت من الجهله علما ان ذلك كله خرافه توارثت على كل حال اود ان اتكلم عن الجن والسحر والمس والعين هو انه لا يوجد من ينكر وجود الجن أو ينفي حقيقة السحر، لأن ذلك من الأمور البديهية التي أقرها الإسلام وتحدث عنها، ولكن هناك من يبالغ في الأمر ويتصور أن كل تصرف جديد يبدر من أحد تجاهه، أو أي عارض يحدث له سببه اما سحراوعين او مس وأن هناك من عمل له ذلك و يترصده ويقف له في كل صغيرة وكبيرة، وللأسف هناك من هم جهله او دجالين يدعون أنهم على علم بهذه الأمورفيغذون هذه النزعة فيمن يتصورونها ويصدقونها فيبادرون إلى إيهامهم بأنهم ضحايا لمؤامرات من أعمال مس وعين وسحر طمعًا في مكاسب معنويه اومادية بطريقه لا انسانيه دون النظر إلى ما قد يحدث لهؤلاء الضحايا من مخاطر ومشكلات نفسية واجتماعية وضياع مستقبل
فالإنسان المسلم بطبيعته دائمًا يخاف ويخشى المجهول ما بالك عندما عن طريق الدين وكلما كان هذا الشيء غامض وخفي كلما كان له جذب وانتباه وتصديق عند الناس والاستيلاء على أذهانهم وافكارهم فعند الحديث عن العين والسحروالمس دائمًا يتلقاه الناس بذهول ومتابعة شديده لأنه خيال وليس له واقع اوحدود أو قوانين،فإنك عندما تناقش أحد الشيوخ (الدجالين)(ماهية الأعراض)وذلك لا يعني إنكاروجوود السحر والمس والعين بل مؤمن بتلك الأمور الغيبية وتأثيرها، وعن دليل شرعي أو علمي يربط تلك الأعراض التي يعاني منها مريض ما بأنها حدثت بسبب أحد تلك الأمور الغيبية فإن أول سؤال يواجهونه لك هو: هل تنكر وجود الجن والسحر والعين وتأثيرها فالاعتقاد بالمس والعين والسحرعند الناس واغلبهم النساء تعتمد على ثلاث اسباب الاول: العامل النفسي: ذلك أن المريض النفسي لا يستطيع التفكير بشكل سليم ولا التمييزولا التركيز في سبب وصوله إلى الحالة الراهنة التي يشتكي منها وعزوا ذلك إلى شيء مجهول غير محسوس، وهو بهذا لا يملك الشجاعة في مواجهة أخطائه ومشكلاته فيرميها على سبب خارجي خيالي وهو المس اوالعين اوالسحر، ثانيا:العامل الاجتماعي، حيث توجد ثقافة سائدة في مجتمعنا بأن أي شيء غير مألوف ولم يتم التعود عليه فهو سحر أو شعوذة لذا فإن هذا هو دائمًا الشماعة التي تعلق عليها معظم الأفكار الجديدة وهذا يعبرعن جهل وضيق الأفق وعدم التمتع بوعي قوي وادراك سليم يرى الأمور بواقعية ويدرس ويتمعن في الحقائق بشكل صحيح وواقعي والثالث هو ضعف العلم: وأعني به ضعف العلم بطبيعة الإنسان وحقيقة السحر والمس والعين، وقبل هذا كله عدم الإيمان بما يحفظ من هذا كله وهو شرع الله والتحصن بالقران والاحاديث المأثورة عن المصطفى صلى الله عليه وسلم وكذلك ضعف العلم بطبيعة عالم الجن ومحدوديتها وضعف قدراتها. كما يؤكد المستشار النفسي الدكتور خالد الصغير أن السبب الرئيسي هو ضعف الإيمان فيقول: من وجهة نظري أن الدافع الرئيس هو ضعف الإيمان والبعد عن المنهج الرباني والسنة المحمدية مما يجعل الشخصية في تخبط واسع ليبدأ بقيادتها وتوجيهها الجهل مع روافد أخرى لا تقل أهمية كالتسرع في طلب العلاج والنتائج وقلة الصبر مع أهميته في كثير الأمور ولا يخفى عليكم ما يتخلل مجتمع النساء من النصائح والتوجيهات العشوائيه والتي قد تلامس مشاعرها وأحاسيسها لتتأثر بها وذلك بسبب عاطفتها وتصديقها لما هو مغلف بطابع الإيمان. واسترسل الصغير موضحًا أن للخوف من المس والسحر والعين دوافعه النفسية فقال: بالطبع له دوافعه النفسية والاجتماعية وذلك بسبب تراكمات داخلية قد تمت طيلة سنوات مضت من مكنونات نفسية ظهرت وانتشرت أخيرًا على السطح ساهم فيها المجتمع من خلال الجلسات العائلية أو مع الأقارب أو المدرسة والتي يتم فيها تناقل بعضٍ من القصص والتي في مجملها هي خرافية لا حقيقة لها وعدم التحقق منها قد يكون بعضها صحيحًا إلا أن من ينقلها يبالغ فيها وكل ناقل لها إما أن يحذف أو يزيد فيها وذلك للجذب له لم ينظر من زاوية أخرى مدى تأثير ما ينقل فيمن يستمع والذين يكونون في الغالب هم من الأعمار الصغيرة والتي تأخذ على حد فهمها كل كلام على أنه حقيقة دون خبرة تميز بها بين الحقيقة والخيال”. شماعة الفشل كما شدَّد عضو هيئة التدريس بجامعة الملك عبدالعزيز د. سعيد بن ناصر الغامدي أن فوبيا المس والسحر والعين ليست مختصة بالنساء فقال: “فهي ظاهرة منتشرة في الرجال والنساء على حدٍ سواء، وتتمحور القضية في نظري أن الناس تبحث عن أدوية وعلاجات لقضاياهم التي لا يجدون لها حلا فيلجئون إلى البحث عن أمور غيبية يظنون أن فيها علاجات لهم، ويكون هذا نوع من الإسقاط في علم النفس، وهو أن يسقط قضيته أو مشكلته على أمور غيبية، فالمرأة أو الرجل حينما يفشل في شيء من الحياة يلجأ إلى العين والمس والسحر ليفسر ويبرر ما فيه، كما أن هناك عنصرًا إضافيًا لدى النساء وهو الجانب العاطفي والضعف وبخاصة حينما يكون المجتمع مشيعًا لهذه القضايا فيصبح هناك مجال واسع لإيجاد حل وتفسير أو مبرر لبعض أنواع الفشل، وبخاصة أن المس والسحر والعين لها أصل شرعي لكن الخوف منها يوقع فيها والذي يجعل هذا الأمر ينتشر هو ما يمارسه بعض الرقاة من تشخيص للحالة فإذا كان المريض عنده مرض نفسي أو مشكلة معينة فالراقي يضع التشخيص لهذه القضية فيدخل المريض في دوامة وهذا التشخيص من أسوأ ما يمارس في التفسير الغيبي المبالغ فيه”. واسترسل الغامدي مبينًا عدة حلول لأزمة الفوبيا فقال: “من الحلول أن يكون لدى الناس وعي ومعرفة ما بين الأحوال النفسية والأمراض العضوية وأن يذهب المريض للمشفى والمختصين والمستشارين في العلوم النفسية، وأن ينزع وهم أن من ذهب إلى طبيب نفسي يعاب في ذلك، إلى غير ذلك من الأوهام الاجتماعية الشائعة، الأمر الثاني أن من يظن أن لديه مشكلة كالعين والسحر والمس فيرقي نفسه بنفسه فليست الرقية ماركة مسجلة لأحد أو أن رقيته وتلاوته ونفثات ريقه أصبحت ترياقًا لعلاج هذه الحالات بل الإنسان يسعى لأن يرقي نفسه بنفسه”.


مادام الفاعل معروف فالأمر يسير
كل ما في الأمر أن تذهب إليها الأم
وتطلب منها أن تتوضأ في إناء وتأخذ
الماء وتغسل به إبنتها.
اخي عجاج يقولون الفاعل معروف بس مو معترف وآخرتها يقولون هربنعموما اشكر تعاطفك والحمد لله انا على اتصال مع ابو البنت يقول الحمد لله البنت طيبه.. الحمد لله واسأل ان لايرينا واياكم مكروه.
العقول الصغيرة تبدأ دوماً بمهاجمة الأفكار الــكبيرة