ياليتَ هذه الإكتشافات كانت قبل وقوع المصاب الجلل لابعدَ المصاب
حسبي الله ونعم الوكيل
والله المنتقم
ياليتَ هذه الإكتشافات كانت قبل وقوع المصاب الجلل لابعدَ المصاب
حسبي الله ونعم الوكيل
والله المنتقم
كُشفت معلومات جديدة
أن الشاب السعودي المتبرع بالدم الملوث أنه قد تبرع منذ عام بدمه في مختبرات مستشفى الملك فهد "المركزي" بجازان، وأُخذ منه كيسان من الدم حينها ثم تم التخلص منها بعد اكتشاف إصابته بفيروس "الإيدز"، وتم الاتصال به هاتفياً عن طريق الطب الوقائي، لكنه رفض الحضور، وبعدها أهمل الموضوع،
ولم يهتم أحد من المسئولين بذلك، وتُرك الشاب طليقاً بدمه الملوث،
ولم يُعرف عنه شيئاً حتى توجه الأسبوع الماضي إلى مستشفى جازان العام وتبرع بكيس "ثالث"
ملوث بالإيدز وهو الكيس الذي قتل طفولة "رهام".
وأن فني المختبرات بمستشفى جازان العام، وهو المتورط الوحيد -حتى الآن- في قضية نقل الدم لـ"رهام"،
يسكن في نفس قرية الطفلة. ومن باب الرأفة بحال أسرتها أراد خدمتهم بسحب كيس دم لنقله لها، لكنه للأسف كان ملوثاً بفيروس الإيدز، وقام بإعطائه لها دون أن يسجله بسبب العجلة في خدمة الطفلة، وكان الكيس الملوث ضمن 20 كيساً أخرى.
وأضافت المصادر أن الشاب المتبرع المصاب بالإيدز
لم يتبرع لأي مستشفى آخر غير مستشفى الملك فهد المركزي ومستشفى جازان العام،
وسيتم إحضار المتبرع المصاب وهو شاب "عشريني" بالقوة عن طريق الإمارة.
::
أين دور المختبرات؟؟
أليس من المسلم به أن تؤخذ عينه منه للوقوف
على وضعه الصحي قبل وضعها بالبنك.
لابد من المسألة وتطبيق أشد العقوبات على من أجاز تبرعه
قبل معاقبة الجاني.
نسأل الله العافية.
شكراً أخي الكلام الممنوع
الله يشفيه ولا يبلانا وان شاء الله خطأ ما عاد يتكرر
والله يقوم رهام بالسلامه وترجع لأهلها سليمة معافاهـ ياربـ ياكريم