أتعب عندما أقرأ للكبار....
لأن الرد يكون شبه المعجزه....
وأنت من الكبار وان صغرت اعمارهم...
أتعب عندما أقرأ للكبار....
لأن الرد يكون شبه المعجزه....
وأنت من الكبار وان صغرت اعمارهم...
ســأهْـجُـرُنِـي وأتْــرُكُـنِـي مــعـايـا
وأحِــمِـلُ مــن نــدى قـلـبي بـقـايا
زجـــاجــةُ عِـطْـرِهـا،مـنديلُ حــــبٍ
وَبَاقِي الشوقِ يُحْبَسُ في الْحَنَايَا
وَكــَــــانَ المَطَرْ
وهَطَلَ المَطَر...
كَانَت حبَاتُهُ تَتَرَاقَصْ أَمَامِي
وَكَأنَنِي أُشَاهُِد مَسْرَحِيَّةً رَاقِصَة...
وَكَانَ البَرْدُ يُغَازِلُ أَطْرَافِي...
وَكَانَ يَهُزُنِي الرِّيح وَكَأنَّني دَخَلتُ مَنْطِقَةً مَمْنُوعَة..
* * *
وَكَانَ....
وَكَان المَطَر...
كَضَيفٍ ثَقِيلٍ أَتَى مُنْتَظَر..
وَوَجْهُ المَسَاءْ...
وَرِيحُ الشِتَاء...
وَذِكْرَى حَبِيبٍ أَحَبَّ البُكَاءْ..
أَحَبَّ إِفْتِرَاسِي بِتِلَكَ العُيونْ...
بِسِحْرِ الجُفُونْ...
بِكُلِّ الأَمَانِي التِي عِشْتُهَا..
وَبَرْدُ الشِتَاءْ...
* * *
دَعِينِي هُنَا وَارْحَلِي للِظَلاَمْ
دَعِينَي فَعُمْرِي أَحَبّ البَقَاء..
كَرِهْتُ الوُعُودَ التِي قُلْتِهَا
كَرِهْتُ التَغَابِي ...
وَالإِنْهِزَامْ..
* * *
لَكِ مَاأَرَدْتِي فَلاَ تَرْجِعِي..
فَقَلْبِي هُنَا بــ(الرياضِ) اسْتَرَاحْ..
لَكِ مَاأَردْتِي فَلاَ تَسْأَلِي ..
فَأِنِّي هُنَاكَ نَسِيتُ الجِرَاحْ..
وَطَابَ لِي الحُبّ يافِتْنَةً..
وطَابَ ليَ الحُبّ....
َتَحْتَ المَطَرْ...
مُحَمَّدْالْــقَـاضِـي
الرِّيـــــَـاضْ
تسمرتُ هنا ...
بذاكرة مصلوبة... على أول قصاصة قرأتها لك..
يومها كانت تلك القصاصة ..
أشبه بقمقم ...حبس بداخله مارد موهبة..
طال انتظاره...ليد تنزع سدادة أسره...
أنت مجنون... قالها أحدهم..
احتجاجا على محتوً ...
لم يرُق لرؤيته التي لا تتعدى أطراف أصابع قدميه...
أين هو الآن.!!!؟
والسديم يتكشف عن نجم سطوعه قد يضر بشبكية تحجره وتحجيره..
أين هو الآن.!!!؟
والودق يبدد جوى أرض غادرها أمل الاخضرار..
فخراجها يجوب الأنحاء...
زوار مساء ... بحروف أبجديتها شجن..
تشع حزنا ...مرقعاً بالآمال..
وترانيم شجو ...ترسمه ريشة غربة
وتحركه وحشة الوحش...
وبين ثناياه صرخة..مدوية..
لوت كل الأعناق ..وكأنها تقول
هنا .. القاضي... محمد
ــــــــــ
محمد
مارس كل طقوسك
فهنا من استعد لسماعها
كن بخير
تحياتي
وَأَنْزَلتَ دَمْعَةً حَبَسْتُهَا كَثِيرَاً ...
نَعَمْ...
فَهَاهِي يَاسَيِّدِي الكَرِيم
وَأُسْتَاذِي الذِي أَكْبَرْتُ فِيهِ شَخْصَاً مَاعَرَفَ (لاَ)...
تَتَهَادَى عَلَى خَدٍّ جَرَّحَتْهُ الغُرْبَه
* * *
(أَبِي الرُّوحِيّ)..
أَبْكَيتنِي مَرَّةً عِنْدَما كَسَرْتَ عَلَيَّ قَلَمَاً فِي المَدْرَسَةِ...(المُتَوَسِّطَةِ)
(وَكَانَت عَادَتُكَ أَلاَّ يُكْتَبْ عِنْدَمَا تَتَكَلَّمْ)...
* * *
وَهَاهُو القَلَمُ يُبْكِينِي ...
وَلَكِنْ قَلَمُكَ أًَنْت ...
* * *
أُسْتَاذِي لَقَدْ أعَادَتْنِي كَلِمَاتُكَ الدَّافِئَةُ
لِمَقَاعِدَ دِرَاسَةٍ طَالمَا إِشْتقتُ لَهَا...حُبَّاً فِيكْ...
* * *
أَنْتَ تَسَمَّرْتَ هُنَا ...
وَأنَا تَسَمَّرَتْ عِبَارَاتِي
فِي قَلَمِي البَاكِي عَلى هَذا الطِّرْسِ الحَزَين...
* * *
مُعَلِّمِي..
سَوفَ أُمَارِسُ مَاأَرَدْتَ مِنْ ضُرُوبِ الأَدَبِ
شَرِيطَةَ أَنْ أَرَى بَرِيقَ حِبْرِكَ..
يَلْمَعُ على صَخْرةٍ إِعْتَدتُ أَنْ أَنْحَتَ عَلَيْهَا جِرَاحِي..
* * *
لكَ ودّي .... وَدَمْعَة
رَكْضٌ مُثِيرٌ أَيْقَظَنِي مِنْ غَفْوَتِي..
فَرَحٌ فِي الخَارِجْ...
أَصْوَاتٌ تَتَعَالَى...
..وَ...وَمَطَرْ..
خَرَجَتُ مُسْرِعَاً مِنْ غُرْفَتِي....
وَلِحَافِي فَوقَ ظَهْرِي...
وَمَشَاعِرِي تَنْزِفُ حَنِينَاً
وَكَأَنَّ العُمْرَ يَرْجَعُ للوَرَاءْ..
وَرَأَيْتُهُ أَخِيرَاً..
المَطَر..
إِنَّهُ هُوَ ..وَلَكِنْ...
هَلْ أَنــــــَاَ ..
أَنَـا..
حِينَهَا عًدْتُ ..
وَبَكَيْـتُ..
وَغَفَوت..
الذكرى ......
من لي بهزيمتهـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــا .!!!!!
××××××××××××××××××××××
أخي محمد ...
لم يبقى في الكلمات بقية ...
لكــ احتراماتي ,,
أختكــ
الذِّكْرَى... جَيْشٌ لاَيُهْزَمْ...
تَتْرُكُكَ تَتَحَصَّنْ..
وَتَبْنِي القِلاَعْ..
وَتَنْعَمُ فِي مُلْكِكَ..
وَتَهْنَئُ فِي عِيشَةٍ إِرْتَضَيْتَهَا..أَنْتْ
وَتَأْتِي الذِّكْرَى ...
بِجُنُودٍ مِنْ صُنْعِ مَاضِيك...
رِمَاحُهُمْ هَمْ..
وَسُيُوفُهُمْ لَوْعَة ...
وَخُيُولُهُمْ بُؤْسْ...
..وَيَقْتَحِمُونَ قِلاَعَكْ...
وَيَهْدِمُونَ مُلْكَكْ..
وَتَبْقَى الذِّكْرَى ...جَيْشٌ لاَيُهْزَمْ..
اخوي محمد القاضي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
........اسعد الله ايامكم بكل خير الدنيا.........
هناك أقلام كثيــــــره تكتب........وأقلام كثيره نطلع على كلماتها.....ولكن ....روعة كلماتك....كالماء المالح....كلما ازددت شربا...... منها .........ازددت عطشا.......وهكذا كلماتك.... اخي ....محمد.......سحر غامض .........لروعة الكلمات ورقتها التي بداخل..... خواطرك الشعريه.....ولقد سكبت من ...العذوبه...مايلجم الاحرف....احترامي لشخصكم العذب.... والحساس....والجميل .....والمبدع.....ودام لك بوحك ....النابض..... بالجمال.... تحياتي الخاصه .....والقلبيه..... أبعثها اليك .....بأريج من الزهور......والعطور ......ودمت أخي.........محمد....... اتمنى لك... وللجميع....... المزيد من... التالق..... والنجاح ...
بكل التقدير......والود
...احتراماتي ...ياسيدي...
............اخويتك....لؤلؤة الاعماق.............
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لؤلؤة الاعماق
أختي في القلم...لؤلؤة...
حتى وأنتي تردّي تبقين كبيرة...
لؤلؤة... إن كلمة أستاذ هي فعلاً كبيرة عليّ...
فأنلا لاأزال أرضع من الطبيعة ...
وأستنشق الحبّ عبيراً ...منكم..
وأبحر في عالمٍ إن قلتم...
وأترنم مثل الحمام...أن طربتم...
وأتدفق كتعشر إن جئتم...
أختي وأتمنى أن تردّي هنا ...
الأدب يالؤلؤة في كل مكان...
ففي أبتسام الطفل......أدب...
وفي زقزقة الطيور ادب..
وفي بكاء الأم أدب..
وفي الطبيعة أدب...
وفي قمم الجبال ...
وفي قيعان البحار..
ثَمَّ أدب...
ولكن...
أين الأديب...
أين الذي يرى في دمعة الطفل شكوى...
من الذي يراها دلع..
وأين الذي يرى في جمال الأنثى قصيدة
من الذي يراها شهوة...
وأين الذي يرى المجاملة حبّ ..
من الذي يراها..خيانة..
وأين ...وأين...وأين...
أينما نرحل يالؤلؤة ثَمَّ أدبٌ
ينتظر من يراه بعين أديبٍ كعينك..
ويشمئز من العيون الأخريات...
لؤلؤة عرفت أنك ستمرين من طريقٍ زرعت فيه خواطري..
وعرفت أنك ستختارين أجمل العبارات...ولكن..
مرورك في حدِّ ذاته جمال...
وكذلك أدب....
فلك مني كل الإحترام
ياأستاذتي..لؤلؤة الأعماق..
فعلا لقد طرقت منظرا قل وصفه
الا وهو حبات المطر في المساء
فهذه الحبات هي كا العقد على صدر الليل
ولكنها تكون جميله عندما تكون با القرب من الاهل والاصحاب وفي مسقط الراس
فلها شاعريه اكثر وجمال لا يوصف
لك خا لص تحياتى
أبــــــــــــونواس
أتعبتني ..الذكريات ياأخي...
وأرَّقني الحنين...
فخرجت ألتمس الفرح...
في حباتٍ تتراقص..
فتراقص نبضي...
وجريت أهتف ..
وأهتف يا(.....)..
ولكن كان خيالاً ..
تركه الماء...خلفه..
وانقطع الضجيج..
واستوحد بي المكان...
فرجعت للخلف...
عسى أن ترجع أيامي...
ولكن...
نزفُ مشاعري..أرَّقني...
فحملت الوحدة وجريت...
وجريت بعيداً
بعيداً..
اخوي محمد القاضي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
........اسعد الله ايامكم بكل خير الدنيا.........
حروفك واحاسيسك كانت اعمق من الخيال
واجمل من الزهور وأروع من الحروف ..
وقف قلمى حائرا امام رائعتك وكلماتك البديعة
كل هذا كان في حروفك
فتوقف نبض قلمي امــام ابداعــــك .....
أريد أن أعبر وأنا أتكلم ولكن مهما قلت وقلت
لن أصل الى أبداعك بالكتابه
تحياتي لك
واهديك هذه الخاطره(اعجبتني فنقلتها).....(لان اخويتك مالها في الخواطر اوالشعر....ولكنني اتذوقه)و اتمنى ان تعجبك.
يااااا أنت
وهج اللغة في كلماتك المؤنسة........يتسامق كبرياء ..... ونعومة.....ونبض الحروف الذي تزرعينه في..شراييني
........يعانق المدى....... رقة وعذوبة..........وبين خفق كلماتك ونبض حروفك........تمطرين ضياء مدهشا يوسمني أبدا........بحبـــك.........أنسل من نبضك!!.....وأسرح قي فضائك المترع بالشموس......وأعانق بهاءك....وألثم خطوطه ......الممتدة عبر لغتك المتوهجة.....وتغرس حروفي في كلماتك.....فتستحيل لغتنا سفرا منقوشا....على سارية...... كل حرف ينبض " بالحب"......يااااا أنت!!.......ياحرفي " حب " ولدا من رحم الأبجدية....ليكوناك ماء وتبرا وأخضرار........يااااا أنت!!...........يا قطرة ندى بللت خريف العمر...........فاستحال ربيعا مورقا.......يااااا أنت!!
يالغة وارفة الظلال امتزجت فيها حروفنا...........فكونت حرفي " الحب "......يااااا أنت!!.....ياترتيلة العصافير و يا برد السنين.......واختيال نسمة الأصيل..........يااااا أنت!!........يامرفأ رست فيه سفينتي.......المثقلة بصهد الشوق والحنين............دعيني أدفن خريف عمري الموسوم بالشجن.....في تقاسيم ربيع عمرك الجميل.......دعيني أبوح لك أنت وحدك.......بحروفي وكلماتي ولغتي....وشراييني ونبضي.......طيف.........تنضح اللغة اشراقا....... وتنز بهاء ........وتتصعد في السماء........توهجا واشتعالا حينما تحتوي على حرفي" الحب ".....فأنت ياحبيبتي " اللغة "
...........أنت " الحب " .............تحياتي القلبيه للجميع.............
لؤلؤة جميلة هذه الخاطرة....
فعندما..نختار شيئاً ما نكون نؤمن به...
ونقدرهـ حق التقدير...
لؤلؤة أشكر لك هذا التفاعل ...
مع ماأنزف من قلبي...
لك الودّ...
لا لن أتبعك هذه المرة
أين تدعوني وأين تصحبني...؟
أرجوك يازمني لاتعدني إلاهناك...!
ولاتقنعني بالعودة ثانيةً معك...
أرجوك يازمني أبق كما أنت هادئاً
وأتركني على ( طللي ) الأول...
فها أنا ذا أكاد أصل إلى شواطئ النسيان...!
فكم يقولون انها مريحة نعمة النسيان...
وأودُّ لوتأكدت يازمني..
أنه مهما كان الحب لقاء...فهو فراق..
و مهما كان الحب سعادة ..فالحب شقاء
و مهما كان الحب راحة ..فالحب عناء..
ومهما كان الحب صحيح ..فالحب هراء..
و مهما كان الحب واحات..فالحب صحراء.
.ومهما كان ومهما كان..
فالحب ليس فيه إلا البكاء..
وتريد أن تدعوني إليه يازمني...
فليس فيه إلا الدموع والأحزان....
أعذرني ..لن آتي معك هذه المرة....
محمد القاضي
أنت مبدع ياأستاذي ...لقد وقفت كثيراً عند نصوصك.لانها نزفٌ من قلبك....وتحرك مشاعرنا...
واصل عزفك على أوتار الحبّ الندية ....وإقطف من ثمار السعادة..
فالدنيا وإن تغربنا تبقى لاتستاهل من الحزن..
وقفة إكبار لك....
وتقبل مروري أختك نزف قلم..
مَعَكْ- أَيَا صَاح-
مَعَكْ!
.
.
بعثَ مرْسوله لعشّ الرّيح الكهْربائيّ.. تنزّلت إليه الكلمات حامِية المعالم.. تحْمل أمْراً فوْريَّاً بأنْ ينفِّذ الرَّحيل إلى حيث الكهْف الدّاخل في الفناء الأبديّ مبْتعداً عنْ شعْرِ الجليدِ دوْنَ أحْلام لا تعْميها ملامح الواقعة.. تقرّاها بنفْسٍ مسْتقرّةٍ راضيةٌ بما كتبَ الله لها وغآآآآآب.
.
.
عَلَّهَا تَرْقَى،
وَعَسَاهَا تَكُوْنُ مُسْتَطَابَة..
وِدّ.
لأنّ الصّبيات ما يزلن تحْت زنْد المشْيخة أُصبنَ بالملل لأنّهنّ تشبّعن بالسّأم المتفاقم في ظلّ بقاء النّسيان.
لأنّ إتكيتيّة إحْترام أنْظمة الطّرقات فقدت مكوّناتها دهس الجلاّس.
لأنّ أعْداء الصّلح أكْثر منْ النّمل حصلَ أنْ إقْتتلَ النّاس مع النّاس في النّاس بالنّاس وَ مَا مِنْ ناسِ!
لأنّ (الزّمن) إسْتدار تكوّر (المزن) أعْمق مسفْلتين!