ماذا عساي أن أسطر

بعدما أسقطت جميع أسهمنا خارج المنطقة

لقد اصبحنا ندس وجوهنا ونستغشي ثيابنا بسبب هذا العار

لقد اصبح وسيظل المواطن الجازاني تحت المجهر

فهو

جاهل جاهل جاهل جاهل

بل ثملى جهلا



في رؤية الناظر

يأتيك قائل ويقول والعلماء والمثقفين وبقية التيارات

والرد أيها الاحبة سمعته بنفسي وضعت يدي على خدي وقلمت اظفاري بأسناني


أن نصف أهل جازان هم السواد الأعظم

وأنهم عاكفين عليه ليل نهار

وأنه هو همهم الأول والأكبر

فبدونه لا تستقيم حياة

أيها الأحبة / هل جانبوا الصواب في حديثهم



أيها الأحبة من ينجينا من هذا الطاعون الذي قضى علينا من بكرة أبينا


رحمنا الله

المعتز