اشحذ المنشار :
لكي تكون فعالاً يجب أن تجدد قوتك ومقدراتك متمثلةً في الأبعاد الأربعة للذات الإنسانية "
الجسم ، العقل ، الروح ، العاطفة "
اشحذ المنشار :
لكي تكون فعالاً يجب أن تجدد قوتك ومقدراتك متمثلةً في الأبعاد الأربعة للذات الإنسانية "
الجسم ، العقل ، الروح ، العاطفة "
ركز على ما تريد .. لا على ما لا تريد
غيّر طريقتك في رؤية الأشياء من حولك وستتغير حياتك في الحال..
ما يحدد مشاعرنا وسعادتنا ليس الواقع الذي نعيشه ..
بل طريقتنا في النظر إلى هذا الواقع..
لا تجعل شخصيتك كالزجاج الشفاف الذي يسهل كشف ما وراءه ومعرفة حقيقته
الوقت هو عمر الإنسان وحياته كلها. و يحاسب عليه مرتان ” عمره ثم شبابه“
ساعة واحدة من التخطيط توفر 10 ساعات من التنفيذ.
إذا أردت فعلاً أن تؤثر فتعلم التوقيت في الصمت
مهما كنت فلا تنسى أنك إنسان ، تعقل و تفكر و تشتهي مثلهم تماماً
" حياتك من صنع أفكارك "
كن أنت نفسك
وقفت هنا كثيرالكي تدرك قيمة ذكر الله ........ مت وأنظر ماذا فقدت من عمرك وأنت غافل
وتأملت الرسائل الأخرى فودتها حكما بليغة ونافذة إلى لب كل من له لب
الله يبارك فيك يا أبو حسين
فلاشات نوجه من خلالها رسائل تخاطب قدرات الزائرين..
وسنستمر في توجيه تلك الرسائل ...
أبو إسماعيل..
الشكر كل الشكر لمرورك من هنا
دمت ولك التحية
أغمض عينيك ، تأمل في هدوء، وابدأ بطرح الأسئلة.
ماذا كُنت قبل أن تولد؟.. كيف وُلدت؟.. لماذ وُلدت؟.. وإلى أين أنت ذاهب؟
مفتاح النفوس .. طيبُ كلمةٍ .. وصدقُ حديث .. ونقاء سريرة .. وابتسامة مشرقة .. وجَمَالُ لقاء .. وسؤال عن حال
ليست المشكلة أن تخطــيء ، حتى لو كان خطؤك جسيماً
وليست الميزة أن تعترف بالخطـــأ وتتقبل النصح ..
إنمـا العمل الجبــار الذي ينتظرك حقا هو أن لا تعـــود للخطــأ أبــداً.
لاتقف كثيرا عند أخطـاء ماضيك .. لأنها ستحول حاضرك
جحيمــاً ، ومستقبلك حطامــا .. يكفيك منها وقفة اعتبـــار
تعطيك دفعة جديــدة في طريــق الحق والصواب.
كلام مضبوطلكي تدرك قيمة الثانية ولكي تدري قيمة الجزء من الثانية ........ إسأل شخص فاز بميدالية فضية في الأولومبيات وفي الأغلب يكون الفرق بين الذهبي والفضي أجزاء قليلة من الثانية
انظر إلى الشمس دوما .... ولن ترى الظلال أبدا
لكي تدرك فيمة الصديق .... إخسر واحد
شكرا
قال أحدهم :
اننا نشكو لأن الله جعل تحت الورود أشواك...
وكان الأجدر بنا أن نشكره لانه جعل فوق الشوك ورداً
ويقول آخر :
تألمت كثيراً عندما وجدت نفسي حافي القدمين ...
ولكنني شكرت الله بالأكثر حينما وجدت آخر ليس له قدمين