أخي الكريم
أنت تريد ونحن نريد والمكتب يفعل ما يريد بل الكل يفعل ما يريد
بالرجوع إلى مسألة الإرادة
هل نحن فعلا نريد ما ذكرت أم أنه نفضل أن يكون لكن إن لم يكن فلا بأس
إذا كانت مسألة تفضيل فلا طائل من تحت هذا الكلام وسيكون صوتا في فلاة
أما إن كانت إرادة حقيقية ................فتعال معي
.
واحضرنا يا فيصل
.
.
يجب علينا أن نحدد بالضبط :
ما ذا نريد - ولماذا - وكيف يكون بالتفصيل الممل - وأين - ومتى - وممن - ومع من
كل ذلك يساوي خطة عمل
تحتاج إلى دافعية حقيقية كما سبق
وتحتاج احتسابا لوجه الله حتى يكون للعمل استمرار وحافز
ثم تكون البداية على بركة الله عمليا وإعلاميا
أما أن نحمل مكتب الدعوة مسؤولية هذه القضية الكبرىوهو في الحقيقة يتحمل جزءا ليس بالهين
فتلك عين الانهزامية والتواكل
وما أكثر شماعات هذا الزمان