السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




سلخييييييييييير والإحساس ومريبة سلخير مايليق الا بالشباب ومقحومة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
وحشطوووووووووني أوي أوي فيري قود نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
وأحلى تحية لمنير مبنقالي الذي قال (صديق إزا مافيه ودي فلوس دحين أنا روه شرطة سوي جنجار مال انته )

ويستاهل منير نزيده تحية ..والله هايفعلها النذل ويسري يشتكيبي ::sa03::
حيوه ياجماعة بلي والله بحية تلهطه لما يطنب ماعاد يستمعله حس نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


نخووووووش في الماضوع وتدحواره

ملاحظة ... جميع المندهرين في الموضوع هم خارج نطاق الخدمة والبحث يدوي والشبكة مابو لاسبيستل وسبأفون وماشي رصيد ....فنرجوا مراعاة ذلك منذ الآن نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


يحكى في مجلة باسم العدد 154238795 بالصفحة الأخيرة عن صلموخٍ شاب يدعى مهند قد تكلكل وانعفج بحبه
حتى صار مضرب المثل في التكلكال لحبيبته نور ذات الشنف المشموق <<يابو أمة هايزعلون عليها ذحين نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



المشهد الأول
<<شانقلبها مسرحية


في الشارع وأمام بوفية مبنقالي جلس مهند وكله حسرة وحزن على فراق زوجته صومرانة بسبب مرضها الخطير الذي مدري ميان أجاها ... وفجأة مرت بجانبه تلك الفاتنة الخشناء نور وقد لفت شمقتها بسفةٍ من الشمة فكانت كالبدر المنير ليلة 27 ميلادي وهي تصحب إبن عمر جوز فريدة اللي تشتغل عندها ... وحين لمحها مهند فر فاغراً في جمال خشتها وزينة عبايتها المزركشة بقطر الزيت و ريحة الشوب فأحبها حباً أنساه حبه الأول
وفجأة بزقت نور شمتها فأعميت الدنيا على مهند نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي وقرر أن يسري الليلة لها من فوق مجدار يقابلها سكتة فمر بجانبها زهي تحاسب أمبنقالي وهمس في أذنها : أمجدار مشرقي الساعة 12 مليل نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
فردت بإبتسامة تخرج صفار الشمة وسواد اللثة تلمح بفهم الإشارة مثل ذي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



المشهد الثاني

تحت امجدار و نور تسف لها قليل شمة شقل مهند عليها دون سابق إنذار فبزقتها على خلقته من الفجعة
وهنا بدأت تتزايد صواعقهم وصرخاتهم فسمعت فريدة بمخبر وكانت لميس تزاورها حينها فأجا عمر ويحي حتى يغيروا على الجماعة وكل يهب بجهده منهم ... وعندما لقيوا ذاك الخكري متسلتحاً مع نور نزلوا عليه لطما وزبطاً حتى وقع كانه تيم في الحلقة 176 من سنوات الضياع ((أجوبها قبل البارح نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي))
ثم علقوه بإيديه وجرددوبه مع مباب ورجموبه حتى لمخ عصعوصه وهنا أيقن مهند أن دروب الهوى ستكون قاسية عليه كقساوة شوت عمر وأبقاس يحي زلكنه لن يستسلم أبداً وسينال هواه مهما بلغت درجة الحرارة في تنزانيا نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




وانا صجني هذا المصري يهدر بجنبي في المقهى ماعد عرفت أجمع نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
لي عودة لإكمال باقي المسلسل المكسيكي المسبلج ولكم التحية و عفا الله عمن تكلف


قوطبااااااااااي
سلملم: