لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 21 إلى 26 من 26

الموضوع: على عتبات العمر...

العرض المتطور

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية الحلم
    تاريخ التسجيل
    07 2003
    الدولة
    صامطة
    المشاركات
    9,810
    الكلمة...
    اترتك لها مساحة من المنتجة...ودعها تتبع مسار إخراجها...
    حتى تبدو مهندَسة...
    تتجسد بأبعادها الثلاثة...
    تتحول إلى كائن محسوس...حساس... ذي مشاعر..
    يمكنك ملامسته...
    يمكنك احتضانه...
    يمكنك تذوقه...بعد أن يلوكه لسانك..
    ويهضمه فكرك...
    ثم يختزنه تحت عنوان...
    صدق العاطفة...

    المشتاق...
    مرورك نثر باقات ورد على هذا المتصفح...
    وإطراؤك...دين يشد من أزر جواد من وصفته بالفارس..
    ولن يكبو في ظل تواجدك...

    دمت بخير

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية الدانة
    مشـــرفة سابقة
    تاريخ التسجيل
    12 2003
    الدولة
    صامطــــــــــــه
    المشاركات
    705
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    اين اخفيـــت كل هـــذه الروعـــة عنــا
    0
    0
    0
    لن نسامحـــك


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    أخى الحـــــــــــــلم


    أستطعت أن أتخطى بعض الاسامي


    وأستطعت أن امر سريعا أمام بعض المشاراكات


    لكن لم أستطع أن أمر بدون توقف أمام

    رائعتـــك المميــزه 000 واسمك المميـــز

    أخى الفاضـــل

    حقا أتقنت تصويرك الراااائع..

    ووفائك لمحبوبك..

    واصل نزف الحرف عن حباً صادق نادر..

    والآن أسمح لي بأن أرسي قلمي الضعيف وأن أتأمل هذه المعزوفــه

    لأنه لن يستطيع مطلقاً الوصول لقمة أبداعك ..

    فيكفيني الحضور ..

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    دمت بكل خير

  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبـوعـمــر
    موقوف لمخالفة القوانين
    تاريخ التسجيل
    05 2004
    الدولة
    الكـويت
    المشاركات
    914
    بالإرادة الجـبرية للـدخول إلى هذه
    العتـــــــــــــــبة
    تدفعـني الكلمـات الآتيـة من أبـواب الوجـع المـتعددة
    لألقـي بتفاصـيل الانكسـار
    وأدون صفحـة من صفحـات الاسـترسال
    لأرســــــم حكـاية
    حكـاية واحـدة أخيـرة
    كنـــــــــــــــهاية
    أبتعـد بهـا عن حكـاية أخـرى بشـعة في النـفس
    لغـة الاعتـراف تقـول
    إن هنالك شـي بداخلـي يصـارعني
    فيصـرعني
    لمـــــاذا ؟..
    لأنها زرعـت بداخلي شـئ مــــــــــــــــا
    سيظل يدافـع عنها
    لمــاذا ؟..
    لأنها هــي من
    وجدتهــــا أمـامـي
    في مقتبل العــمر
    حين وصمــوني بالمــراهق
    فتغلغلـت في ذاتـي
    هكذا دونمـا إستـئذان
    بداخلي بركان ثـــــائر
    يظل يثـور لأجلـها ومن أجلـها
    على أن لا تقـترب مني
    ولا يكـون هنـاك
    مســــــــــاس
    ما أروعـها أيها الحـلم
    كل ما تذكـرتها
    أتنــــــــهد
    أضــــــــحـك
    وأحــــــــزن
    على مـــا أرى فـي هذا الـزمن
    أهـــــــــــــز رأســـــــــي
    أتعـمد أن أخـرج من هـذا الألــــم
    رغـم أنى أعلـنت الحـرب عليها
    وأعلـنت العـقاب
    ورغـم أنها كانـت ظـالمة
    تكـره الـعدل
    لأنـها لا تعـرفه
    إلا
    إنها تظل هـــي هـــــي
    سـأعيش أعاقبـها مدى الحيـاة
    وستجـدني دائمـا أمامـها
    وعندما تحـاول الإقـتراب
    سأصرخ في وجهـها
    لا
    للأقـــــــتراب
    أيتها الظالـــــــمة
    الغـــــــــــادرة
    عيشي معـــي هكـــــذا
    بين نفســــي وروحــــي
    فقـــط
    كونـي دائمــــا عني بعـيدة
    لا تقـتربـي
    أيها الحــــــلم
    في جـولة الطـفولة
    حين يوصم المرء بالمراهقة
    تحدث إنهزامـــات كثيرة
    ومنها العجــــز في الوصــــول
    إلى قلب أي إمـــــرأة كانت
    رغـم جـــــوع النبـض للحـــــنان
    وعـلاوة علـى عـدم المخــــادعة
    لا نجـد نفـعا أمـام ضــــعــف الـقلب
    إلا
    البحث على أن لا نكـــــون أبدا
    ملكيـة خاصـــــــــة لأحــد
    إلا
    لتـــلك الــــواحة الغــــــناء

    رغم أنف هجرك...
    فليدم لك الهجر...
    ولتدم لي واحتي الغناء...
    رغم كرهـنا بظــــهورنا هكـــذا
    بتلـــك الــــــهزيمة
    يأبى الـواحد منا أن يـرى نفـسه مــــأسويا
    لكن مــع ذالك نرفــض تلك الوحــــــده
    ونصـــر علـى أن تمـطرنا الأخـــــــرى
    برصـــــاص الـرغبــــة المتوحشـــــة
    والاندمــــاج
    في الوقــــت الـذي نبحــــث فيـــــــه عـــن
    ماهيــــة الــــحب

    بعد أن غدوت أمل لا حاجة لي في تحقيقه...
    وحبا مصلب على طرقات الزمن وممراته...
    بـعد أن نضـل الطـــريق
    نكتــــشف أن هنـــاك كنـــوزا كـثــيرة فاخــــرة عظــــيمة
    وبكل الصـــخب بداخلــــنا نخـــتار
    وبمـحــظ أرادتنــــا يكـــون المــــرء منــــا
    متاحــــــا لأي إحتـــمال
    فنستـقيل عن ذالك الماضي
    نغتـالـه بالحـاضر الجمــــيل وبـزمـن آخـــــر
    نستجمع مسـاحته التي تكـبر كل يـوم
    وتـــــزداد جمـــــالا
    وإثـــــــــارة
    وتبعـث فينا نشـوة للاستــمرارية المـرغوبة
    المــــرغوبة
    المــــرغوبة
    فقــــــــــــــط
    ما زلنا نسـأل عما جـرى ويجــري
    وما نستــفيق لحــظة من الــــعمر
    إلا
    وتصـــرعنا لحظـــات عمـــر أخــــرى
    مشبعة بسـموم الغـدر من الآخـر
    فلـم نعــد نـدري
    من الآثـم ومن ألمـأ ثوم والحاكم والمحكوم
    في ليل يقلبنا على ســــرر الظـــلام
    أنبـكي الصـمت مع الحبـــيب على مضــض ؟..

    أم نشـتكي الوقـت الذي لا يرضـى بمنحنا البديل ؟..

    من المسـؤول عن خطـايا العـمر وقتل الحب ؟..

    نحن الرجـال الـذين أنبـائنا النـساء عـن آمالـنا
    ووكلـنا لهـم أمـور حيـاتنا حتى بتنـا نقـدم
    أوصـال أعمـارنا
    قربـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــانا
    لهـم نتقـرب بها زلفـى
    لـدى أعـــــداء الحب الطـاهر الشـريف
    ويل
    للغضــب أيها الحلـم
    ويل
    للغبـاء والســذاجـة
    أيـــن
    أيـن عقـل النبـاهة والفـطنة
    ويل
    لـعقل الغبـاء
    أأكيل
    اللــوم والعــتب
    وأسـكن كهـوف الوحــدة والوحشـة
    أأظــل
    هكـذا لا أسمـع إلا آهـاتي وأنـاتي
    وهـي تتـنفـس مكـارة البشـاعة التي تلبـس بها
    أشـباه من صـناع الظـلام ومـوت الحـب
    رحمــــاك ربــي
    المنــــــتدى الأدبـــي
    بكل إتجـاهـاته وميـوله وعواطـفه وإنبثــاقاته
    الذي يبـثه من خـلال المـبدعين هنا من خـلال
    شظـــايا كلماتهم
    وأزيـز رصاصـات جميل الفــــاظهم
    لا بد لهم من التــوقف قلـيلا
    عنـد هـذه البسـاطة الأخـآذة في نصـك
    الـذي يعـيد الـى الـذهن زمـن من النـثر العـذب
    والكلاسـيكية النـاعمه المتـحررة
    من كل شـائبة باشـكل متــباينه ومـن زوايـا عدة مختـلفة

    من العنوان أخي القــارئ
    تصل إلى إيحـاءات متـوالية
    عن بقـايا الـروح التي
    لم ترضـى
    ولـم تقبل
    بتلك السخـــــــافة
    وما يتبعــــــــــــــــــها مـن
    تفـــــــاهة
    وقبـــــــاحة
    وتذيـــــــل
    وإستعـــــــــــباد
    تلك الـــروح التــــي تحمـــل ملامـح
    الطـــــفولة
    والبـــــــراءة
    بل وتحمل منظــــارا مكـبرا
    تـرى من خـــلالـــه الم الحــــب الآخــر
    الشـــــهي
    البــــــهي
    وعلى حقيقـــته دون مـواربة دون تصـنع
    تـرى الكـبرياء في الـحـــب
    إننا أمــــام نـــص متــميز
    كتبه صاحبه وهو يجــــتر ذكـريات المــحب
    مع الزمـــان والمــكان والإنــسان
    إلا
    انه كان بخيـلاً في الســـرد
    فأمتــعنا

    تحيــــاتي

  4. #4
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبوإسماعيل
    المشرف العام
    تاريخ التسجيل
    06 2003
    الدولة
    صامطة
    المشاركات
    28,295
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




    إيحاء يتردد بين خلايا دمي ... أن لا حياة إلا بك ومعك...
    .
    .
    .
    بعد أن غدوت أمل لا حاجة لي في تحقيقه...
    وحبا مصلب على طرقات الزمن وممراته...
    وصرتُ كما تراني ... رغم أنف هجرك...
    فليدم لك الهجر...
    ولتدم لي واحتي الغناء...

    وقفت أمام هذا النص كثيرا
    وأعدت قراءته كثير
    وكلما بدأت أكتب له إعجابي
    أحس أن التعبير يخونني ولم يسعفني بكلمات
    تستحق أن تدرج تحت ظلاله .
    فأترك الكتابة ليلة أو ليلتين
    ثم أعود فأفشل وهكذا
    وقد طال بي الوقت والنص
    أمامي على سطح المكتب
    فقررت هنا أن أسجل عجزي

    أخي الحلم
    أبدعت إبداعا يخرس الألسن
    ليتك لا تحرمنا من نص كهذا

    رعاك الله


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    (( أجمل وأغـلى حصان عربي ))
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية الحلم
    تاريخ التسجيل
    07 2003
    الدولة
    صامطة
    المشاركات
    9,810
    لك أن تحتفل بصدق كلماتك...
    وأنت تراها...
    محفوفة باتفاق الرؤى...
    مزدانة بتماثل التفكير...
    ....
    كل يخط بقلمه...
    فرحه أو ألمه...
    نجواه...
    شكواه..
    أنينه..
    جبين عمره..
    العامر بكدمات..سنينه..
    يصور ..ويرسم..
    بحروفه...
    دراما..
    مضحكة..
    وكوميديا..
    مبكية..
    في تناقض لايفهمه..
    إلا...
    من لم ..
    تتقهقر فطنته...
    *****
    مزوام ...
    له من الروعة...
    ما يتعدى...
    قهقهات حروفه...
    المبكية...
    ما جعلنا نضحك ... ونضحك.. ونضحك...
    حد البكاء...
    فخلف الأكمة ...
    ما خلفها...
    من معنى...
    ومعاناة...
    لا يعرفها... من تواصل ضحكه...

    نتصفح...
    نقرأ...
    للكثيرين...
    كلمات...
    منها...
    ما تود أن تبصم بأصابعك الخمس على محياها... لطما...
    ومنها...
    ما تود أن تطبع أثارا لشفاهك على جبينها... لثما...

    أباعمر..
    اسمح بعودتي...
    لألثم حروف عودتك ...
    حرفا...حرفا...
    أعترف...
    مسبقاً..
    أنني سأقصر ..
    سأتخر...
    نتاج غياب قصري...
    وعزائي...
    أن غنائمه ...
    سنحتفل بها معا..
    هنا... وبشكل حصري...

    وإلى أن يحين..
    على يقين بأنك سترحم...
    خجلي...أمام فيضان كرمكم..

    لك منى كل الود.

  6. #6
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية ديوانك وطني
    تاريخ التسجيل
    10 2004
    الدولة
    الحجاز
    المشاركات
    9,432
    أخي الكريم الحلم ..
    علينا أن نشكرها كثيرا .. فقد حفزت قلمك .. ولونت محبرتك بصور كثيرة
    تحمل رائحة الذكرى ..
    انها فضيلة الهجر والخيانة ..فأروع قصائد الحب تولد من رحم العذاب .

    أدعو الله أن يديم عليك نعمة السعادة والاستقرار .. على ألا تحرمنا ابداعات كهذه ..
    تحياتي وفائق تقديري واحترامي لك ..

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •