السلام عليكم اشكركم اولا على طرح الموضوع لعموم الفائدة ان شاء الله وفى رأى اولا لابد من المتابعة والمصارحه فى هذه السن بل تتعدى ذلك الى تكوين الصداقه وكسب الثقه فلماذا نبخل على ابنائنا بالتجارب التى عشناها الم يمر الاب نفسه بتلك المرحله العمريه التى تتصارع فيه الافكار وتتأجج اامشاعر عموما اعرف من الابناء من يدرك ان دور الاب والام هو دور رجل الشرطه او القاضى يلجأ الى بعض الخيل المستحيله كأن يكون لجواله ذاكرتين الاولى عامه والاخرى خاصه وذلك نتيجه عدم الصداقه بين الوالد والابن
ا
أفتش جوال ولدي شيء كويس حتى وإن لم أحصل على شيء فيكفي
أني سألت علية
هناك مثل يقول
اذا كبر ولدك خاوه
أحاول أنصحه بطريقه صديق أو أخ
وأنا متأكد أنه سيستجيب
رد: لو كنت مكانه كيف ستتصرف
عزيزي الشفق، أبناء اليوم يعيشون عصرا يختلف عن سابقه، فسنة العالم أن يتأثر بعضه البعض ويتغير، فما بالك ووسائل الاتصال الحالية وهي مُتاحة ومفتوحة للجميع، اعتبره امر طبيعي وايجابي أكثر مما هو سلبي.
مشكلتنا الأزلية أن بعض الآباء والأمهات يريدون أبناء مثاليين وهم أنفسهم منبع للأخطاء
الحل ببساطة يكمن في :
(ثقة-مراقبة-احتواء),,
فمن الثلاثة عناصر كونها الأساسية
بوجهة نظري دون أن نغفل غيرها
من الأسباب يكون الحل الآني وليس
الحاظر فقط وإنما للمستقبل أيضا ..
نسبة وتناسب من عناصر هذه المعادلة
تختلف بالنسبة للعمر والجنس توفر
الحماية للإبن والطمأنينة للوالدين ..
\
/
\
تحيتي وودي لك أيها الشفق
أسامة مصلح,,
وبما اني انساااااان متزوج ولدي اطفال في المرحله لابتدائيه فأنا اقف بجانب انوار في كلامها ولاكن من سن معينه واقصد بذلك السن الذي يبداء فيه الطفل بسؤال عن هذا وذاك السن الذي يحاول فيه ان يتعلم ويعرف كل شي فأرا ان يفتش الجوال بدون ان يراااه وإذا وجد اي شي سيئ لا سمح الله يحاول الصد عنهبحيث يوضح له انه زعلان منه وإذا سأله وش فيك يا يبه ولا مالك يا بويه يبدء يلملحله وانا ما توقعتها تجي منك وانا الي مخلي البيت امانه عندك وانتا الرجال هنا حتى لو كان معاه اكبر منه بس لا يكون الي اكبر منه فيه
هذا رأي ولكم الحكم
ضوابط المشاركة
