صدق المنفلوطي نفسياً
واخطأ شكلياً وظاهرياً
هذا ظني ولكل ظنه
شكرا الشفق
ليت المواضيع النقاشية تشابه هذا الموضوع من ناحيه الردود السابقة وردودها القوية
شكرا الشفق
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم
إن الله سبحانه وتعالى عندما خلق ادم خلق من ضلعه ( امرأة )
لذلك الرجل هو من يرى نفسه في المرأة ولا وجود له إلا بوجودها..
ولو نظرنا للفتيات فإنهن قادرات على العيش بحب مع كل من حولهن
بعكس الرجل ، فهو بلا قيمة إلى أن يجد الشريكة ( الحياة ) لتعود له الحياة .
اللهم لك الحمد والشكر فطس الموضوع
يا أخوان الله يرضى عليكم نتناقش مع احترام الراي الآخر
شاكر ومقدر لكم تواجدكم .
لا تعرف المرأة لها وجوداً إلا في عيون الرجال وقلوبهم
المرأه العاقله هي التي تركن اولآ الى خالقها فهو الوحيدفي سبب وجودها هي والرجل
تحتاج المرأه نعم تحتاج ولاننكر ذلك
تحتاج الى من يشعرها بلآمان خصوصا لو كان مفقودا في حياتها
تحتاج الى من يحسسها بالدفء العاطفي وأن تبوح له بمشاعرها
وأن يغرقها بحنانه وعطفه وأن تسكن اليه ويسكن اليها....وتحتاج من الرجل ان يكون رجل بلمعنى الحقيقي للرجوله..تحتاج الى ان يصنع الثقه في نفسها تحتاج الى الاحترام
تحتاج ان يمنحها ثقته وأن تعيش بدون شك وظنون
وبدون خيبات آمل
فهل من الصعب على الرجل أن يوفرلها طلبها ويكون لها كماتريد
ربما....وربما مستحيل
المنفلوطي رجل فنسي أن يوضح أن الرجل لاوجود له بلكون بدون المرأه
فمن أين اتى
اليست امه امرأه؟؟؟؟
المرأه والرجل يكملان بعض فهما اساس الحياه
الشفق دمت ودام عطائك
تقبل مروري وردي
اعذب التحايا لروحك![]()
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
موضوع قديم ، ولا يُمنع من التداخل مرةٌ أُخرى
آدم وحواء كلاهما مكمل للآخر
وكل منهما يحتاج لصاحبه ، في وقت
ضيقه وأنسه ، وحزنه وفرحه
ولكن لو نظرنا للواقع من حولنا نجد أن المرأة
تستطيع أن تعيش حياتها وتكملها بلا رجل
انظروا للأرملة أو المطلقة فهي تُكيف حياتها مع أولادها
وأسرتها وعملها ــ إن وجد ــ عكس الرجل الذي لا يستطيع
العيش دون أُنثاه ، إن توفت بدلها ، وإن طُلقت كان أسرع تبديلاً !
(في الحالة الأولى تحكمه فترة العزى!) وفي الثانية أسرع من الهوى !
وخلاصة القول :
هما سكن وطمأنينة بالفطرة
ورحم الله المنفلوطي
وشكراً للشفق 0
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
هنا حضور بهي ونور زهي عم الآفاق وناجى الأعماق
يقال إن كل فلسفة الرجال لا تعادل واحدة من عواطف المرأة .
وصدق من قال المرأة كالعشب الناعم ، لا تنكسر أمام العواصف ، بل تنثني أمام النسيم .
نعم صدقتي أختي نور الدنيا فالمراة لا تبحث عن الرجل كاحتياج بل تريده اجتياح
بمشاعره يعمها بالحنان ويشعرها بالعطف والثقة والأمان ليرسم السعادة على محيا أغلى أنسان .
علينا أن نتذكر إن الحياة بلا امرأة مصباح بلا نور .
ودي وتقديري نور الدنيا
السلام عليكم ورحمة الله :
أحييك أستاذي الشفق على اختياراتك الدقيقة والمليئة بالثراء الفكري ..
بالنسبة للنص الذي أوردته للأديب / المنفلوطي ., فإني به معجبة ولي في ذلك وجهة نظر قد تصيب وقد تخطىء ..
بدايةً لابد أن أشير إلى المرأة من ناحية كونها تعشق من يقدر أنوثتها ويعزف على وتر جمالها وجاذبيتها ..
لكن في رأيي أنه إذا دق قلبها لرجل لا يطرب مسامعها إلا هو , ترى الرجال كلهم في منحى وهو في منحى آخر يعدل عندها الكون بأكمله ..
المرأة كائن رقيق ضعيف مهما كان وضعها .,
تحب بصدق وإذا أحبت لن تكره ..
قد تبتعد عن الرجل إن ترملت أو طلقت مثلاً , لكن لو هي تحبه فلن يحرك سواكنها سواه ..
لذلك أتفق مع الأديب في عموم النص أن المرأة يطربها الكلام الجميل ..
لكن ليس أي رجل يحركه ., ويظل وجود الرجل أساسياً في حياة المرأة كفطرة لايمكن إنكارها ., وكــ احتواء وأمان وسكن ..
حفظك الله أستاذي أبو محمد ..
شكري وتقديري .,
صامطية
(( اللهم إني أسألك الفردوس الأعلى وماقرب إليها من قول وعمل ))
لي عودة إن شاء الله
ذكرتني بوقت مضى كنت أجول فيه بين مؤلفات المنفلوطي
مرحبا بك أنوار في كل وقت
وسعيد بطلتك البهية وعودتك الزكية
قبل سنين دافعت أنوار عن قلب المرأة وهاهي اليوم تختص بفكرها
نعم الرجل والمرأة وجهان لعملة واحدة لا غنى لأحدها عن الاخر
فهي النصف الآخر وشريكة العمر والصاحبة والفرح والحزن .
قد تعيش المرأة بدون رجل لكن ذلك اضطرارا وليس اختيارا
فهي تراه المأمن والسكن والألفة والمودة والمعين بعد الله على نوائب الدهر .
تبقى المرأة كالقمر ، لا تضيء إلا بشموس الرجال
شكرا لك أنوار
مرحبا بك أختي صامطية
ولي الفخر بتواجدك واشادتك ونقاشك الراقي
يبقى قلب المراة كالؤلؤة الثمينة التي تحتاج لصياد ماهر
ولكن علينا أن نتذكر إن المراة الجميلة وإن كانت جوهرة فالمرأة الفاضلة كنز .
نعم المراة يطربها الثناء ولكن لا يصل لقلبها إلا امهر السباحين ( وأصدقهم )
يقال ( خاطب في الرجل عقله ، وفي المرأة قلبها ، وفي الأحمق أذنيه )
تحياتي وتقديري