و البعاد هو البعاد
متوج بنور اللقاء
و اللقاء كما هو
لا يفي بالوعد
و البعاد هو البعاد
متوج بنور اللقاء
و اللقاء كما هو
لا يفي بالوعد
و رب ليل مضى
ينسينا الأمل
و لكن ميعادنا يوما
حين يغدو الزمن
دمت لمن أحببت
اتفقنا مين يحب الثاني أكثر
واختلفنا إنك أكثر وانا أكثر
أتصدِّقُني ياقبس
زرت هذه الصفحة أكثر من مرة
وأخرج منها بالكثير الذي لاأستطيع التعبير عنه.
لالصعوبةٍ فيها، أو فلسفة أرهقتني،
ولا لأن (المشرف)
عبدالله الحلوي كتبها !!!
بل لأن اختلاف ما
نحته اتفاقك معها
أذهلـنـي !!
فأعظم الحب هو الذي نختلف عنده
في كم الشوق، وحجم الوله !
أيهما يفوق الآخر، وأيّنا أكثر ؟!
هل تكفي مختلف أنت ؟؟
هل تكفي ( إنت غير ) ؟!
شكرًا بحجمك عبدالله ..
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
عبدالله الحلوي
يامولد الإحساس أنت
ينساب التألق من روحك تدفقاً
زاويه معطره ودوماً ستظل في الذاكره . .
كم تعجبني أحرفك
بالرغم من أنها
تأخذ من وقتي الكثير في فك طلاسمك الخاصه بك
ومع ذلك لاتفتقد الجاذبيه أبداً
صفحه ستكون لي ولغيري ملاذ كل ماتألمت الأرواح
من وجع البعاد . .
لك كل الود . . وباقة ورد .
الكاتب القدير والمبدع
عبدالله الحلوي
ويحدق في كأس الحيره
{فارغ}
إلا من طيف حبيبه
أي أن الكأس ليس بفارغ فيكفي وجود الطيف ليمتلئ الكأس ويطفو بحب يملئ قلب حامل الكأس
ماأروع ماقرأت أنه وربي لإعجاز في زمن رخصت به المشاعر وسهل التلاعب بها
أكاليل من زهور التقدير والإحترام لكاتبنا القدير
موفق بإذن الرحمن
متابعة وبفخر
الخـود