و لا تقل أف حيثما كنت
فإني و لله الحمد أم نفيس
أحبك .. قالها لي العشرات
ولما قلتيها كأن لم يقولها لي أحد
و القول كل القول
أنك لن تحبني مهما قلت ذلك
فأف لشوق
لم يضع ولم يكن له مثيل
دمت لمن أحببت
أحبك و لن أقولها
و عمرك شوق أن تسمعها
عيون هي شم النسيم يتمها
وآهات لم تزل لتعيقها
أحبك و لن، حتما لن أقولها
مهما راقتك الأيام لسماعها
بهوت ملمحك الذي لم أره
وسط خيلاء القوم و الورى
أشلائنا اليوم غدت بلا لجام
و هوانا ليس له أيام
وكن متاكدا متيقنا
واعيا متفقها
أنني سأقولها
يوما، لا على مسمعك
فليسمعني صداك
دمت لمن أحببت
أم نفيس
ماشاء الله عليك
الفكرة رائعة وقويَّة
وسأكرر الزيارات إلى أن يكتمل نصّنا الجديد .
الآن والآن فقط عرفت أنني بعثرت إحساسي فوق خريطة الحب
وجغرافية الوفاء ..
تقبّلي مروري
وألف عافية على هذه الفكرة.
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
مرور هادي يحمل من الحب الكثير
حروفك بعثرث الشوق في
لكنني ما زلت أنتظر رجوعك
لهفة الأشواق و الكلم الجميل
دمت لمن أحببت
أحببت أيام الخوالي
أحببت أيام الرفاق
أحببت أياما توالى
فيها الحب و الإشتياق
أحببت أيام الصبا
و الكهولة و الهنا
و سعدت بالمراهقة
مقاهرة الثرى
سراب هو....
أبو نفيس
دمت لمن أحببت