مصدقك يا فرشت
جت توصية لك من الكونغرس و وكالة ناسا
هيا بس
بنشوف اخرتها .. ليان شتوصل ::sa03::
ربنا يستر
مصدقك يا فرشت
جت توصية لك من الكونغرس و وكالة ناسا
هيا بس
بنشوف اخرتها .. ليان شتوصل ::sa03::
ربنا يستر
واللــــه>>بتتفلسف البنت احم
والله انا بصحى باي صوت صادر اذا كان تلفزيون والا شخص بيصحيني >>>حساسه البنت ماره هع
المهم في ناس لا منبه ولاغيره يصحيها يصحيها صوت الاذان فسبحان الله كل شخص وله منبهات بتصحيه انت شوف نفسك لما يكون عندك موعد مهم وتنام بدري عشان تصحى له فتحصل تصحى قبل الوقت وقبل لا احد يصحيك
يعني هذي حكمه من الله سبحانه وتعالى![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعتقد و العلم عند الله
أن المسئلة لها ارتباط مباشر باللاشعور و الاستجابات و ردود الأفعال المخزنة فيه
و لا أقصد بذلك الاستجابات الشرطية عند بافلوف
و إنما الاستجابات العفوية كردود أفعال آنية لمثير قد يكون مجهزاً سلفاً في اللاشعور
و لنضرب لذلك مثلاً بسيطاً :
فالخروف عندما يذبح يبدأ يتحرك بما يشبه النهوض و قد يفلح في ذلك و قد يخطو قبل أن يسقط أرضاً
فما هو السر في ذلك ؟
إلاّ أنه قد جهز في اللاوعي عنده ( ردة الفعل ) أنْ إذا تُرك فإنه سينطلق هارباً ... و لكن بعد فوات الأوان للأسف
نرجع للموضوع :
إن استجابة الأخت لصوت منبه سيارة السائق أو منبه الساعة هو في الحقيقة استجابة و ردة فعل مخزن و جاهز في اللاشعور و بمجرد حصول المثير المخصوص تحدث تلك الاستجابة
أما صوت الراديو أو التلفاز أو أحد أفراد الأسرة فما يعد إلاّ نوعاً من أنماط الحياة المعتادة التي لا يلقي لها الإنسان كثير اهتمام
إلاّ لإن كان له خصوصية معينة كالوالد مثلاً
بل إن كثيراً من الناس لا يحلو لهم النوم لإلاّ في اللمة مثل العجائز تجدهن يغططن في نوم عميق بحضور الأولاد
و صياح الأحفاد و جلبتهم
ثم لإذا سكتو جميعاً فجأة صحت العجوز
و ما هذا إلاّ لما أسلفنا سابقاً
تحياتي
الجواب ببساطه :
عندما ينام الشخص والتلفاز مفتوح ولنفرض بأن تشويش فقط -
سيكون شعوره قد تعود تدريجيا على الاسترخاء في محيط الضوضاء الذي يحيط به
الى ان يدخل الى مرحلة النوم
حينها لن يكون التلفاز مصدر ازعاج لدرجة إيقاظه من نومه بالعكس !!
بينما في حين تدخل اي صوت غريب على المحيط الذي ينام فيه ستجده يفيق وتعمل حواسه الشعورية تلقائياً كي تستجيب للصوت الدخيل على محيطه ليتم تمييزه
ولن يحدث ذلك الا بإدراكه ويقظته كأن تناديه أمه أو يرن صوت المنبه مثلا
أي أن الاصوات التي يسمعها الشخص بشكل مستمر
الى ان يغلب عليه النعاس لن تكون مصدر ازعاج له بعد ان يغط في نومه بل ستتحول الى مصدر راحة له
والدليل كالتالي
لنفرض بأن محناب يتابع فيلما وثائقيا مثلا وغلب عليه النوم
جاءت امه واطفأت التلفاز سنجد بأنه لا ارادياً سوف يتحرك محناب ويغير من وضعية نومه - لماذا ياترى !!
لأن حواسه بدأت تستشعر وتحاول تمييز محيط الهدوء المفاجئ من حوله
فـ يصل بذلك الى 50% من حاسة ادراكه للأشياء المحيطة به
وربما يتمغط حينها ويغير من وضعية نومه
يعني حتى الهدوء قد يكون احياناً سبباً في ادراكنا وربما يقظتنا من النوم
هذا علمي والله اعلم