تعليقي هنا كإعلان لإفلاس لغتي عند ثراء نصّك معاذ
وبرغم إيماني بأن الصمت أبلغ من أي تعبير مفلِسْ ،
إلا أنك أوقفتني كثيرًا عند تلك المفارقة التي أشعلها عود ثقاب
فطوبى له ،،
قلتها ذات اعتراف يا أنا ياحركتك !
فكان لها السّبق في إقحامي حيث احتراقه
وانتشال باكيت.
تحيّتي.
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لهفة
سيّدتي لهفة ..
أتعلمينَ أنّ تواجدكِ هُنا أجملُ مفارقة ؟.!
صمتكِ هُنا ,
دليلٌ واضحٌ على قِراءتكِ الواعية ,
والتِماسكِ لِما بينَ سطورِ الواقِع .
ومُيقنةٌ جداً بما يعنيهِ عودَ الثّقاب ,
وما يرمزُ إليهِ الباكيت .!
طوبى لهذا المتصفّح سيّدتي .
فأنتِ أسمى من كلماتكِ / إفلاسها ..!
وصمتكِ ليسَ كأيّ صمت .!!
.
ودٌ يمتدّ
.
.
بأختلاف الأدوار سنبحث عن عود الثقاب جميعاً
يا للهول مازلت أتأبط أوجاعي وألملم أحزاني الصاقطه التي تتزاحم بين عصري وفجرٍ
تبخل الشمس من أن تشعه بوضوح
النص صومعة ومكوثنا به غايتنا
ثم أجزم انها الديباجة التي تقول :
هنا معاذ.
همسة "من عدسة الواقع أن البطل جبان هنا ومن عدسة العاطفه أن الجبان هو بطلنا "
تحية
عود الثّقابِ لم يتبختر إلاّ هُنا .!
البهيّ / لوركا
إن كانَ النّص صومعة ؛ فأنتَ أكفأُ راهبٍ بِها .
همستكَ واعية وكفيلةٌ بكَ وحدك .
عذراً لتأخري سيّدي
ودٌ يمتدّ
.
يعطيك العافية يا أديب
شكرا لقلمك
.
ولكَ باقات ورد لا يعرفُ الذّبول .
والشّكر موصول لكَ سيّدي
ودٌ يمتدّ
.
.
جميل ٌ أنت ْ ....
انعكاسُ سروركَ هوَ الجمالُ هُنا ,
أهلاً بكَ دائماً وابداً
.
.
معاذ
مساءٌ مُزدهرٌ بِرَونقِ الحرف
سَعِدَةٌ أنا أَنْ بُعِثَت هَذِهِ مِنْ غَياهِبِ النسيان
وهوَ كَذلك الْحرف الصادق
لايُنسى أَبَدَاً
جميلٌ حرفكَ يا آلـ خيرات
دُمتَ باذخَ الحرف
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
المساءُ قرير .. والأبراجُ تتسلّى .!
هُنا استقامت لغةُ الصّدق سيّدتي
وعفويّتكِ ناصعة الحُسن .
سعيدٌ جداً بكِ هنا.
ودٌ يمتدّ
.
.
تجليت هنا كثيرا ً يامعاذ ...
نص باذخ يحمل الكثير من الأبعاد الفلسفية والرمزية ...
يستحق أن يكون بالفعل بعدد المجلة الأدبية ...
بوركت وهكذا نبض .
(( ابن الملكين ))
نعم ...
لاحزن ... لاحزن ...
جدتي بلقيس ...وجدي ذو يزن .
*********
وتستحقّ قبلةً على جبينكَ سيّدي ..
أهلاً بكَ وبهذا الكرمِ الفاتنِ
ممتن لكَ .. وأكثر
ودٌ يمتدّ
.
.
سيدي / معاذ آل خيرات
هربت مني كل الكلمات هيبة وإجلالا
في حضرة سمو هذا الابداع
لك التقدير والاحترام
وفقك الله
هربتَ الكلماتُ منكَ .. إليك .
كلّي تحايا لمروركَ الأنيق
ووفّقكَ المولى
ودٌ يمتدّ
.
.
,,
مررتُ كثيرًا على هذا النص المشتعل دومــًا ..
وفي كل مرة ألحظ في نصك دهشة .. كأنك يا فتى نسجتَ خيوطه من سحر ..
هذه الفلسفة العميقة صوّرت لنا حركات من واقع الحال .
شكرًا أيها العميق بفنك
,,
هوَ الألمُ سيّدي إبراهيم
الإشتعالُ هُنا واجب ..
التّمرّغُ في طيّاتهِ مسلّمٌ به ,
والحالُ أبصر .!
امتناني لروحكَ الجميلة
ودٌ يمتدّ
.
.
جميل انت
جميل في تصوراتك
في حركاتك وسكناتك
جميل كما عهتدك بكل شي
جميل حتي مع عود الثقاب
بوركت يا اخي
كلامكَ لا يُقاومُ يا رفيق .
لا حرمتُ قلباً , ينبضُ إخاءً وصِدقاً ,
كأنتَ يا أحمد
شكراً .. ما شِئت .
وعذراً والله عل تأخري .
ودٌ يمتدّ
.
.
معاذ يامجنون -
يوما ما عندما نتقابل
حتماً سأتقاضى لكل أشيائي التي كانت بجواري
وشيشة عدنية ممشوقة القوام
كانت قد لفظت أنفاسها الأخيرة بـ حَـــرَكَــةٌ .. لا إرَادِيّـــــة [ رفسه] !
تحية معطرة تصلك اينما كنت
معاذ يامجنون -
يوما ما عندما نتقابل
حتماً سأتقاضى لكل أشيائي التي كانت بجواري
وشيشة عدنية ممشوقة القوام
كانت قد لفظت أنفاسها الأخيرة بـ حَـــرَكَــةٌ .. لا إرَادِيّـــــة [ رفسه
تحية معطرة تصلك اينما كنت
أحبّ الجنونَ في حضرةِ قارئِ كأنت
ثمّ هيَ أفعالنا :
نقومُ بحركةٍ لا إراديّة فنشرعُ بجملةٍ
من الحركاتِ اللا إراديّة .!
والشيّشةُ بريئة .
سنكونُ بجنونٍ لا يعرفُ العودةَ لوعيٍ باهت .!
كن لأجلي
ودٌ يمتدّ
.
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
