مالفت إنتباهي في ردكم هو إقحام الجانب الديني في مسألة التراث وحفظه
يفهم من كلامكم أن تلك الشواهد التأريخية لدينا أصبحت رهينة لرجال الدين وأخص
الذين يحملون فكرا وهابيا ((كلاسيكي)) صرفا هم المسؤلين عن إحياء تأريخ مدينتنا
إذن آن الاوان أن نصرخ (( وا تأريخااااااااااااه))
إن هؤلاء لا يجدي معهم النقاش ولا الحوار ولاهم يتراجعون عن مبادائهم 0
فكيف إذا كانت المسأله أكبر من فهمهم !!
شيء مؤسف أن نشاهد تأريخنا يطمس على أيديهم
شكرا جزيلا لك يادكتور حمود
وكل عام وأنتم بخير