يا عاشقيـــــــــــــــن ( للنقـــــــــــــــــد)

[رنين الصمت]

لن أقحم نفسي بين الكبـــــار ..

رحم الله إمرءً عرف قدر نفســـــــه ..

مكاني ليس هنــــا .. فأنا كصحابــــــة النص

لا زلت تلميـــــذاً بسيطــــــاً ..

جئت هنا أستفيـــــد وأتعلـــم ..

نص رائــــع .. نظرة رومنسيــــــة .. وموسيقى حالمـــــه

وســـــن

أطربتنـــي حروفـــــــك ..

كانت سحابـــه ممطــــرة بأحاسيـــس غزيــــرة

أينعت على ضوئهــــا جدب اراضينـــا ومساحــات تواجدنــا ..

كل الثنـــــــــــــاء لحرفــــــــــــــك ..


وكبــــر اللــه شأنــــــــــك ..

رنيـن

التقييــــم 7/10

[وســـن]

أشـــــكر لكم تشجيعكم

للأدب الذي نهــــواه جميعاً ونسعى للـــرقي به

الفائدة التي خرجتُ بها من هذه المغامرة الرائعـــة لاأستطيع تحديـــد ملامحها

بحق أشكر كل من ساعدني على التصويب

وشجعني لأصل لهذه النتيجة

أشكـــر كل من أعطى لنصي شيئاً من وقته ولا عجب فهـــذا ما توقعتهُ.

تحــــــياتي



حـــــرر في لحظة شكرٍ غامــــرة

[وســـن]

عـــــاد المطــــر ينهمـــر من جديد

لماذا تغيـــــــــــــب؟؟

كن هنا دائماً

الأستاذ : أبـــو عمــــر

ماهذا الغيـــاب؟؟

إن لم تكن رصاصة الحب قد تمكنت من القلب فكيف أعـــلن للملأ أني سأقوم بتسطير أسطورة

لم يعرفهــا العشاق من قبل!!

روحـــي لن تهُزم ـ بإذن اللّه ـ
ما دمتم معي سأظل كمـــا أنا ..

ولا أخفيك أنني لازلت أشعـــر أن هذه الأماني لحظات ربمـــا سترحل

لذلك سأظل أعيشها بسعادة
حتى لا أفقدها.. قبل أن أنهـــل منها ..

ها هي كلماتــــي قد أقبلت إليك ضمئــــة فلا تتأخــــر في العــــودة..

[أبـوعـمــر]

مـــاذا حـــل بالعاشـــقة لتكـون هكـــذا ؟..

.
.
.
.
.
.
.
.
.

أعتصــــري ذلـك الشجــــن واكتبــــي
معزوفـــة العشـــق

تجـــردي من هــذا الإنتـظــــــــــــار
ثــم ذوبــي في لهيــــب العشــق

عيشي لـوحـــدك هنـــا
حتـى وإن كان نـــور الوصــــل
كظـــلام اليــل حــــالك

إشــــعلي عشـــقكِ هنــا
نــــــار ونـــــــور
وستجـــدي من سيتـــوق
إلى العــــزف معـك هنـــا
مـرات ومـرات

فالكـــــل عـــاشـق
الكـل عــاشـق

.
.
.

كنــت أعتقـــد
إنـــكِ العـاشقـــة الـوحيــــدة هـنـــا

إنتقــــلـت العـــــدوى يا وســن

.
.
.

إنتقــــلت
بـِ
أ
ل
م
هـ
ا
الـــذي يفقــــأ عيــون
الإنتظـــــار

وســـن
البــــــوح قـد قـــارب اللهـــــاه

لكـن
ليــــس الآن
بـل بعــد أن ينفــــــذ الجــــلاد
مـا قـد يؤمـــر بـــــــه
تجـــــاه عشـق نبيـــل
ثـــم يحكـــم
بـرقصـة المــــــــوت
عنــــدهــــــا
ستجـــــدي رقصــــة مـوتـي الأخيــــــرة
بهــــذيــــان البـــــوح الأخيــــــرة
لعشـــق

إن لـــم يكتمــــل
فبـالتــــأكيــــــد لـن يمـــــوت
بــــل
شـئ مـا سيمــــوت

. . . . . . . .

بـداخلــي بكــــاء شـــــديـد
أيجــــوز أن أكتبـــه هنـــا ؟..
أن أصــــرخ ؟..
وســــن
أنتـي عشـــق نبيـــل
لا
تخـــــاريـف
وجـــــــرح


فإبقــي دومـاً قلـــب عـاشـــــــقـه
نابـــض بالحــــب


كـــوني بخيــــر

[وســـن]

مـــاذا جـــرى؟؟











هل أقبـــــل العيـــــد..





يتجـــدد كل شئ بوجـــودك يا أبا عمـــــــــــر..

أيُّ عــــدوى..

هــذه التي تملأ القلب ألمـــاً..




آهـ ـ ـ ـ .. ليتـــها لم تكــــن..




لا زلتُ أكـــــره العشــــق لأنه يحـــرقني ..


برغـــم ذلك لاأُنكــــــر ..


آثـــاره البارزة على كلِّ أنحـــائي..


يا أبـــــا عمـــــر:


بكـــاء العُشــــاق ذلٌّ..

ولكـــن اِبكِ هنـــا بصمتٍ..

حتّـــى لا يشعـــر ببكائك أحــــد..





شكــــري لعـــــودتك


يفـــــــــوق قدرتي على التعبيـــــر.