المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ..انتظار..
حكايا عديدة اختزلتها في واحدة
لحظة شوق وحشيّ
صَعُب عليّ ترويضه !!
انتظار
حتمًا سوف أسمح لك بتطهير تلك النرجسية
التي أخذت من صمودي الكثير .. الكثير
ولم تبقِ شيئًا من ضعف !
عزيزتي
تقوّيني قراءتك المؤازِرة
وإحساسك الشفيف بأنثى جاءت من عمق زمن الحب
فلاتبتعدي كي لايحل مكان نرجسيته
شعورًا آخرَ يقتلني.
ودّي.
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
اقل ما استطيعه ,,
أن اقتلع تلك المضغة وابتلع
ماء الحياة
من عينٍ
سقتني الحب
واطعمتني يقطين الفرح ..
وعلى سفيني
حملتُ اطنان الرضا عنها
وحففت ملامحها بوجهي ..
لهفه /
اخجل كثيراً عندما لا افكر اكثر
واتصاغر اكثر كلما قرأتك نصاً
من نصوصك المدلهة بالجمال
اللغوي والادبي ..
مع حبي
القبس
وكيف لي (أنا) أن أقتلع صخرة نرجسيته التي تجثم على صدري
بكل قوة ؟؟
يثير شفقتي أحياًنا، وأخرى يثير ألمي
لايستطيع الانطواء إلا على نفسه وأنانيته
ولا أستطيع مع تراكمات شحوبه
سوى الانزواء بركن وحيد من أركان الزمان .
عبدالله
تبدو في الطبيعة الأدبية منظر خلاب
وفي خواطري كزهرة بوسط صحراء قاحلة
وتجعل من أغصان حزني الرتيب أشجارًا يافعة
قد شحّ رواؤها إلا بهطولك.
ود بلا حد.
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
أحاول مع هذا الشعور أن أصافح العزلة، وأتملّص مع رغباتي من على مزلاج اللا مبالاة
لكنّ داخلي لا يفتأ في أن يصهل بشهقات الوجع والحنين؛
لترضخ النفس مضرّجّة بالامتزاج في رقعة لاتحتوي غير ( أنت )،
وتُلقى اللهفة مسجاة على أعتاب نرجسيّتك المريعة ،،
" لهفة "
منحتي الرسالة روعة التعبير وأكسيتي أعتاب النرجس زينة العتاب
ورصدتي صور المخاوف من التجريح فأبدعتي في المواصلة من جديد..
ودي وتقديري لقلبك
يستحق عتابي
لكن لا أستحق جروحه الغائرة
لأنني أحبه ولا أحب سواه ،،
أبو وحيد
منحتني شهادة وفاء أعتز بها منكـ
فأنت الرجل الذي أخاله كبيرًا في كل شيء
حتى في ردوده وإحساسه ،،
مودتي.
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
قد تكلفت في استخدام ألفاظك الصعبه مما جعل المعنى صعبا لدى القارئ
فهل كل من سيقرأ لك سيفهم
كلام القلب للقلب وكلام اللسان للنسيان
دمت بود
طيفور
لاتحكم بالعموم على القارئ أنه لم يفهم
فقبلك الكثير من فهم النص وعلّق،
وبعدك أيضًا.
تستطيع أن تُكثِر من قراءة النصوص النثرية
وتعود للمعاجم إن صعب عليك فهم كلمة ما أو عبارة معيّنة
عندها سيتجلى لك المعنى وتفهم ،،
شكرًا لمروركـ ودمت بسعادة.
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
لا ادري ما اقول غير انه اعجبني واعدة قرأته اكثر من مره
لجماله وصدق محتواه
يعطيك العافيه
"اللهم أغفر لأبي ورديمه وأرحمهما "
حتى أنا يا السموه
كتبت هذا الحبيب وقرأته مرات ومرات
وكلما أفرّ هاربة من خيلاء نرجسيته
أجدني أعود مرغمة ومغرمة !!
السموه الرائعة
أوقن بغزارة إحساسك، ورقي فكرك
وتشرّفتُ بقراءتك المتكررة.
حبي.
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
نار بها من النرجسية المعطرة مايخوّلني لأن أستعر صبرًا، وأفتح لذلك الانهزام قبرًا،
ولا أكون بلسمًا انتهت صلاحيّته ،،،،
وهل نعرف ريحه العود إلا من اشتعال النار ؟
عندما تحتلك القلوب
ويصاحبها كاتب
فحتماً سوف نستمتع بلحظات فيها فن للخاطرة الصريحة
وحدك من يعرف كيف للنار أن تأكل البلسم المخلوق من طين وماء ؟!
وغيرك ممن جرّب ،
وأنا.. برغم نهشها بي أزيد نبعًا.. لن أنضب ،،
وعند جهينة الخبر اليقين
وليس النار تحرق إلا رجل واطيها
وهل يكتب إلا من به آلم ؟
وتبقى الأرض الخصبة خصبة
لا تجد منها إلا شجر ثمره طيب
وحوليات كل ما حان موعدها
أتت برونق وجمالا
عصيّ عليّ أن أتحوّل لداء، فما صرت لك كما أريد إلا لأنك تغرق في بحر غرورك بي وحيد ،!
الحرية حق مشروع نكتسبه بكل قوة ولا ينتزع منا بعزف على النرجسيات المنتشية لسعادة من خلف ستار
البحر غدار إلا أنه يعطي لمن يقدّسه " هكذا يقولون "، وأظن أنني هكذا أعتقد ؛
لذا أصنع لك كائنات الفرح من عين وسهر، وقلب لأجلك انبرى وانفطر،
وروووح معلّقة بين أمنيات ورجاء، وربما قليييل قهر،
أبتلعه عندما تكلؤني بتواضع بعض حب
يستلّه الكبرياء مجهدًا من أنين نبضك، وكلّي يندلق عشقًا ،،!
هم الغواصون
يعلمون أن في أعماق البحار درر
لمن يريدها عليه المخاطرة والتضحية
وعندما يجدها فستكون مصونة في أصدافها
لم يعبث بها مخلوق في يوم من الأيام
ولكن عندما تستخرج
حتماً بأن الأيادي سوف تتركـ عليها آثر
وكذلك القلوب في عشقها وهيلمانها
أحاول مع هذا الشعور أن أصافح العزلة، وأتملّص مع رغباتي من على مزلاج اللا مبالاة
لكنّ داخلي لا يفتأ في أن يصهل بشهقات الوجع والحنين؛
لترضخ النفس مضرّجّة بالامتزاج في رقعة لاتحتوي غير ( أنت )،
وتُلقى اللهفة مسجاة على أعتاب نرجسيّتك المريعة ،،
هي بواعث الذكريات الكامنة
تستهوينا من ذكر عابر حتى لو لم يكن المقصود
وتكبلنا لحظات الغرام بشتى الأطياف والألوان
لا نملك المقاومة
فالقلب حافظ للود
عاشق لتلك اللحظات الأنيقة حتى ولو كان بعدها آلم
" ياحبيبي لا أستطيع "
بل لاعليّ.. حياتي لاتخلو من شن الغارات المفاجأة
ومطليّة بألوان الغموض والغرابة ،
الرعود والصبابة ،
والجموح الذي كم قد ملّني وملأني كآبة ،
ومع ذلك أنت من يستحق العناء والمواصلة ،،!
الاعتراف سيد الأحكام
وصولات المحارب وجولاته
أعتبرها القوة في الميدان
والخوض في مغامرات ربما مجهولة
ولكن يبقى هناكـ سر دفين
صعب تجاوزه
حتى وإن عشنا نرجسيات ونرجسيات ورمنسيات
كنت هنا أداعب الحروف بمشاعري
وأرسم حرفي في معانقة نصك
لعلي وصلت لشيء مما أريد بلغة الكبار
أمنيتي أن يفي ردي بحجم معرفكـ ووزن وقيمة نصكـ
نار بها من النرجسية المعطرة مايخوّلني لأن أستعر صبرًا، وأفتح لذلك الانهزام قبرًا،
ولا أكون بلسمًا انتهت صلاحيّته ،،،،
وهل نعرف ريحه العود إلا من اشتعال النار ؟
عندما تحتلك القلوب
ويصاحبها كاتب
فحتماً سوف نستمتع بلحظات فيها فن للخاطرة الصريحة
وحدك من يعرف كيف للنار أن تأكل البلسم المخلوق من طين وماء ؟!
وغيرك ممن جرّب ،
وأنا.. برغم نهشها بي أزيد نبعًا.. لن أنضب ،،
وعند جهينة الخبر اليقين
وليس النار تحرق إلا رجل واطيها
وهل يكتب إلا من به آلم ؟
وتبقى الأرض الخصبة خصبة
لا تجد منها إلا شجر ثمره طيب
وحوليات كل ما حان موعدها
أتت برونق وجمالا
عصيّ عليّ أن أتحوّل لداء، فما صرت لك كما أريد إلا لأنك تغرق في بحر غرورك بي وحيد ،!
الحرية حق مشروع نكتسبه بكل قوة ولا ينتزع منا بعزف على النرجسيات المنتشية لسعادة من خلف ستار
البحر غدار إلا أنه يعطي لمن يقدّسه " هكذا يقولون "، وأظن أنني هكذا أعتقد ؛
لذا أصنع لك كائنات الفرح من عين وسهر، وقلب لأجلك انبرى وانفطر،
وروووح معلّقة بين أمنيات ورجاء، وربما قليييل قهر،
أبتلعه عندما تكلؤني بتواضع بعض حب
يستلّه الكبرياء مجهدًا من أنين نبضك، وكلّي يندلق عشقًا ،،!
هم الغواصون
يعلمون أن في أعماق البحار درر
لمن يريدها عليه المخاطرة والتضحية
وعندما يجدها فستكون مصونة في أصدافها
لم يعبث بها مخلوق في يوم من الأيام
ولكن عندما تستخرج
حتماً بأن الأيادي سوف تتركـ عليها آثر
وكذلك القلوب في عشقها وهيلمانها
أحاول مع هذا الشعور أن أصافح العزلة، وأتملّص مع رغباتي من على مزلاج اللا مبالاة
لكنّ داخلي لا يفتأ في أن يصهل بشهقات الوجع والحنين؛
لترضخ النفس مضرّجّة بالامتزاج في رقعة لاتحتوي غير ( أنت )،
وتُلقى اللهفة مسجاة على أعتاب نرجسيّتك المريعة ،،
هي بواعث الذكريات الكامنة
تستهوينا من ذكر عابر حتى لو لم يكن المقصود
وتكبلنا لحظات الغرام بشتى الأطياف والألوان
لا نملك المقاومة
فالقلب حافظ للود
عاشق لتلك اللحظات الأنيقة حتى ولو كان بعدها آلم
" ياحبيبي لا أستطيع "
بل لاعليّ.. حياتي لاتخلو من شن الغارات المفاجأة
ومطليّة بألوان الغموض والغرابة ،
الرعود والصبابة ،
والجموح الذي كم قد ملّني وملأني كآبة ،
ومع ذلك أنت من يستحق العناء والمواصلة ،،!
الاعتراف سيد الأحكام
وصولات المحارب وجولاته
أعتبرها القوة في الميدان
والخوض في مغامرات ربما مجهولة
ولكن يبقى هناكـ سر دفين
صعب تجاوزه
حتى وإن عشنا نرجسيات ونرجسيات ورمنسيات
كنت هنا أداعب الحروف بمشاعري
وأرسم حرفي في معانقة نصك
لعلي وصلت لشيء مما أريد بلغة الكبار
أمنيتي أن يفي ردي بحجم معرفكـ ووزن وقيمة نصكـ
تقرؤني بتمعّن،
تكتبني بطلاقة،
وتخجلني حدّ الرّبكة !
،،،
فبين ضماد الوجع والنزيف
عاشق ،
وبين أنيني ورغبتي
يرتمي بنرجسيته
ومع ذلك وحده من يحوّل اشتعالاتي لبردٍ وسلام !!
حسن مشهور
ردّك يغسل منابت الروح
ومداعبتك تزخرف أعتابي بفلسفة خبير
وصل للعمق الخُرافي من الغوص.
وِد وورد لقلمك.
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
نرجسيات يداعبها حلم به لهفة
وجمال ليس يتقن صوغه إلا أدبي مبدع
فلله كم هي رقيقة تلك الكلمات
ولله ما اجملها من عبارات
وما أمتعها من أسطر
وما اجمل القلم الكاتب
والكف المتمرس
والعقل المفكر
لهفة
كنت أقرئك بصمت هنا
ولم اجروء أن أسطح كلماتي على متصفحك
فليس لها مجال أن ترقى لتلك اللألئ النرجسية
ولكن الحرف قد عصى
وعاند إلا ان يكتب لك
فدمت مبدعة كما انت يا لهفة المكان
داعبته بحنان جارف
وداعبني بدهاء
وعندما تغلغلت به
اعتلى شاهقات النّرجس !!
كاتمة الأحزان
بوحك يبرق في عيون القمر
وإحساسك يلمع في المرايا
وإطراؤك صيّر يداي أجنحة.
بللتِ الغصون رونقًا من بهجة.
مودتي
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
