؛
بِسمَ ذوَ الجَلالِْ وَ الإكَرَامْ وَ الَرَحمةْ نَبَتَّدأ بِ عِطرَ
صَبَاحَاتْ / مَسَاءاتْ ... غَنَّاءةِ بِ وَهَجْ الَنَّونْ الَفاتِنَّ
\
حَكِّايا الَغَيمْ / صَنَدُوقْ يَحَملُ غَيَمِناَ الَأبيَضْ المُظللَْ بِ وَهاجًّة نُونْ وَشَفقَْ بَيانْ
وَالَمَغموسْ بِ عُمقْ أرَضْ تُجيدَْ الَهَسيسْ عَلىْ وَترْ الإحَساسْ وَ الَمَنَثورْ بِ رائَحةَ
الَعودّ آلَ تَفوَحَْ مِنهُ الَأطَيَابْ / مِنْ هُناَ سَ نَبوَحْ بِ حٍوارَ حَرفْ وَنُطلقْ سِربْ حْمامَاتْ
الَكَلمَ وَنُحلقْ بِ الفِتنَّة فَوقْ غَيمَ الَجُنونْ لِ نحَتضنُ الَدفءَ بِ نَشوةَ الَمَطرَ
وَ نَغَرَقُ بٍ صَمتَ .. فَ لاَ لِ الردودَ |,
\
سَ نَضعُ / نُجّومَ السّماءْ بيّنْ أيدّيكُمْ إلىْ حّينْ اللقَاء
تَسّطعُ بٍ نُورِهاَ ... وَ دامّتْ أيامِكُمْ بِ السعادةْ بِ إذنْ الله ..|,
,
|