إذا لم تستيقظ كبريائك بعد الغدر
واصل حبك ولاتخشى من شيئلأنك ميت والميت لايشعر بشيء
فارس
إذا لم تستيقظ كبريائك بعد الغدر
واصل حبك ولاتخشى من شيئلأنك ميت والميت لايشعر بشيء
فارس
شربتِ الكأسَ من كفِّي متاعا
ومن كـفَّـيـكِ أشربُهُ ضـيـاعـا
يُعذِّبُني غيابكِ لستُ أقوى
عليهِ , وأنتِ ترضينَ الوداعا
فارس
مـلاكي كيـف تتركني وحيدا
وقد كنتَ الذي يأبى الصدودا
ملأتَ القـلبَ لمَّا جئتَ سُعـداً
وكنتَ لليـلـتـي قـمـراً وعـيدا
وأحضـاني التي ضـمَّـتـكَ حباًّ
سـتحمـلُ بعـدكَ الألمَ الشَّديدا
فارس
السماء تبكي
والأرض تفرح بدمع السماء
من أجل أن تتزيَّن بثوبها الأخضر
حين يزورها الربيع
ليتها تحزن لو مرةً في عمرها لمدامع السماء
هكذا نحن نتباهى بدموع من يحبنا وبأوجاعه
أمام الآخرين يآآآآآآه كم نحن بشعين وكأننا
نحمل أحجاراً بين أضلاعنا صماء لاتشعر
فارس
هل يُعقل أن نعيش عمراً كاملاً مع أنفسنا
دون أن نُدلف إليها علَّنا نتآلف ويمرُّ بنا المطاف
لنصبح كأوراق خريفٍ عبثت بها وعكات الجفاف
فارس
ابتسم
حين تكون في حرم الأوفياء
لن تخسر شيئا"
لأنهم
إن لم يعشقوك فحتما" سيحترموك
وكلا الأمرين تشرح الصدر
فارس
فارس
فارس
أصدقائي في غيابك المرير
فارس
وجودك في حياتي كالغدير
وحينا" مثل نار الزمهرير
أطير إليك لو تدرين شوقا"
وأخفي عشق قلبي كي لاتطير ي
وأكتب فيك أشعاري ونثري
وفوق الحرف يعزفني ضميري
ولست أريد سواك خلا"
فأنت حدائق الحلم الكبير
سأعشق حرفك الفواح طهرا"
وأعلن لاأهاب من المصير
فداك العمر ياعمري وإني
بدونك سوف أحيا كالضرير
فارس
هل تعلم لماذا أنت فارغ" من الحب ؟
لأنك تسكبه فينا لحظةً بلحظة
فارس
الحبُّ لا يحتاج أقلاماً تتحدَّث عنه
وإنَّما قلوباً تنزِّفه على الواقع نبضةً نبضة
حينها سيتحدى كلَّ هذه الأقلام ولو سكن في قلب جاهل
فارس
العشاقوجبة دسمة للجرح
فارس
ياساكن الغيمِ قل للغيم أغبطُهُ
على اللقاءِ الذي أرجوهُ أزمانا
تزيَّن الغيمُ لمَّـا جئتَهُ مـلَـكَـاً
وأمطرَ الأرضَ أشواقــاً وتحنانـا
فارس
اطورن منفوحة ههههههه