لك الله يامصر
كم استبشرت خيرا في مرسي أن تطهر من ..فطهرها من ..
قضت محكمة جنح مستأنف القاهرة الجديدة، رفض المعارضة الاستئنافية المقدمة من الدكتور عبدالله بدر "مقدم البرامج بقناة الحافظ"، على حكم حبسه لمدة عام مع الشغل وتغريمه 20 ألف جنيه، لإدانته بسب وقذف العفانة إلهام شاهين وإلزامه بالمصاريف.
هل تعلمون لماذا
نختلف نحن البشر في ردات فعلنا على الأوجاع ؟!
لأننا نختلف في استقبالها
فبقدر ألمها تكون ردة الفعل
والذين يعتبون علينا ويرون وجعنا مبالغا به هم أناس وهبهم الله مساحة واسعة من النسيان
ف ليتهم يتيقنون مامعنى أن الله لم يخلقنا من طينة واحدة
وأننالن نكون نسخا حتى ممن يحسنون النصح لنا
رأي خاص
ملكة
يقول د/ ابراهيم الفقي :
لقد رأيت من خلال دوراتي و انتقالي بين البلاد أن البشر ستة أنواع:
الأول :
نوع يعيش في الدنيا و لا يعرف ما الذي يريده ، ولا يعرف أهدافا يحققها ... كل هدفه أن يوفر الطعام و الشراب على قدر الكفاف ... و مع ذلك لا يكف عن الشكوى من ضيق العيش.
الثاني :
نوع يعرف ما الذي يريده ، و لكن لا يعرف كيف يصل اليه ، و ينتظر من يوجهه و يأخذ بيده ، وهذا النوع من الناس أكثر شقاء من الصنف الأول.
الثالث :
نوع يعرف غايته ويعرف وسائل تحقيقها ، ولكنه لا يثق في قدراته ، يبدأ خطوات لتحقيق شئ ولا يتمها ، يشتري كتابا ولا يقرؤه .. وهكذا دائما ، لا يبدأ في خطوات النجاح ، و ان بدأها لا يكملها .. و هذا النوع أكثر شقاء من النوعين السابقين.
الرابع :
يعرف ما الذي يريده، و يعرف كيف يصل اليه، واثق في قدراته .. الا انه يتأثر بالآخرين، فكلما انجز شيئا سمع لمن يقول له: هذا الاسلوب غير مفيد ، انما عليك أن تعيد هذا الامر بشكل آخر...
الخامس:
نوع يعرف ما الذي يريده، ويعرف كيف يصل اليه ، واثق في قدراته ، ولا يتأثر بآراء الآخرين الا ايجابيا، ويحقق النجاح المادي و العملي ... الا انه بعد تحقيق النجاح يصيبه الفتور ، ويهمل التفكير الابداعي و مواصلة النجاح ..
السادس :
هذا النوع يعرف هدفه ، ويعرف وسائل تحقيقه ،ويثق فيما أعطاه الله سبحانه و تعالى من مواهب و قدرات ، و يسمع الآراء المختلفة فيزنها و يستفيد منها ، ولا يضعف أمام التحديات و العقبات ، وبعدما يبذل كل ما في وسعه ، و يأخذ بجميع الاسباب يعزم في طريقه متوكلا على الله سبحانه و تعالى ، و يحقق النجاح تلو النجاح ، و لا تقف همته عند حد ، متمثلا قول الشاعر:
و إني وإن كنت الأخير زمانه لآت بما لم تسطعه الأوائل
فإذا كان الواحد منا يريد النجاح، و لكنه يصحو من نومه متأخرا ، ويشكو دائما من ضياع الوقت و لا يعرف كيف ينظم وقته بشكل يجعله يستفيد من كل لحظاته ، إذا كان مع هذا كله يريد النجاح فكيف سيحققه ..سيفقد كل اسباب النجاح وبعد ذلك يرمي أعذاره على الحظوظ العمياء.
ان الأنواع الخمسة الأولى السابقة (من الأول الى الخامس) هم قتلى مساكين .. قتلهم العجز و الفتور و الكسل ، قتلهم التردد و عدم الثقة بالنفس ، قتلهم ضعف الهمة و الطموح القصير .. فاحذر هذه الآفات و كن من النوع السادس ، لأن الله سبحانه و تعالى لا يكتب الفشل على أحد :
{و أن ليس للإنسان إلا ما سعى * و ان سعيه سوف يرى * ثم يجزاه الجزاء الأوفى}
النظام لايسمح
لا باص لا دار
هكذا صرح أصحــــــــاب القرار
وتوارت بجميل القول كل الأمنيات
صرخــــــة دوت فمن قد ينقذونا
بلغوا بـــــــــالقول من هم يسمعونا
مـــــن بزور القول بالإجماع صرح
من غـــدا في موعد الرحمن يربح
حامــــــــل القرآن أم شيخ الهوية
أنت أم تلك الفتــــــــــاة اليمنيـة
عجبــــــــــا لـوكنتم في عهـد عاد
وتملـــكتم كمـــــــــــــا ذات العماد
ســـــوف تفنون وتبقى الذكريات
ويقــــــــــول النــــاس تبافي الحياة
لم تزل بعــض الحــــــكايا تتوارى
وطغاة الظـــــلم بالدنيا سكارى
إذكروا إذ قال عن بطشٍ شديد
وغدا في حــــضرة الموت المزيد
أحــــد مشايخ بلاد الحـــــرميــــــــن
ومن حفظة القرأن الكــــــريـــــــــم
مرسي يرفع علم مصر و سوريا حال وصوله استاد القاهرة لحضور مؤتمر دعم سوريا
يكفي صح
هذا الحاكم الذي اختاره الشعب لاجل الدين !!
حلقات تعليم القرءان الكريم في اندونسيا
يعني ممكن الثوب الوااااااسع
ينفع صاحبه
طوبى شهيد
ظننت أن الأمة عقمت أن تنجب الرجال
في زمن يسرق فيه القرآن نهاراً جهاراً