هذه الصفحات ,
رغم كونها وهمية إلا أنها قد تجلب الأسى ,
يا هذا الفؤاد الذي أوهنته المعامل و تجارب السنين ,
وشققه ضوء الشمس ,, وبلله المطر ، وذراه الريح .
يااااه
خلفت أعذاري أواهة ,, وانتطقت جلباب السرد .
شدشدةٌ يحويها ضميري بعد أن مثل أمام محاكم القلب الشرعية ..
كالعادة ,
استئنـــــــــاف ,,
وكغير العادة ,,
إقعاءٌ لحين الجلسة ..
( ميدوزة )