نَقشٌ قديمٌ عَلى يُسرَايَ يَقتُلُنيْ
يا ليْتَـهُ كأَمانِيْ النَّفْسِ ما بَقِيَا!
نَقشٌ قديمٌ عَلى يُسرَايَ يَقتُلُنيْ
يا ليْتَـهُ كأَمانِيْ النَّفْسِ ما بَقِيَا!
أولـــيتـــه ديـدنٌ أحـيا أمــوت بـــه
يأتي سـواي فـيلقى مالقـيتُ هـوىً
الأخ القدير/ الخطااف
القافيةُ كانتْ "ياءًا"
لا باس, نكمل ..
آهٍ منَ الحُبِّ أشقـاني وأسْعَدَهَــا
تلهو وتلعبُ لا تدريْ بأوجاعي!
عمرٌ من السنواتِ يرحلُ مُرغما
..................... والبينُ يُلقي في الدروبِ شِراكا
يا ليتها البشرى ترفرفُ دونما
...................... ألمٌ يحيقُ بقلبِ مَن يَهواكا
::
كان اللقاء وكان الصمت في شفتي
لم أستطع قول شيء غير آهاتي
تعيشُ الهُمومُ السُّودُ مُنذُ ولادَتي
بِصدْرِي, ولكنِّي صَبورٌ وصَامتُ
تعال نداوي الهم بالصبر والتقى
فينزاح كربٌ والإله قـــــــــــديرُ
ألا رب همٍّ قد تحـــــــــول فجأة
فأمسى بفضل الله وهو ســرورُ
رباط الهوى همٌّ صعيبٌ مذاقه
وغمٌّ إذاما الصبر حال فأقصرا
رمـتـني بسهم الــحـب ودا وفـتـنـة
وأذكت من الأشواق ما كان خافيا
التعديل الأخير تم بواسطة ابو الفراس ; 14 -08- 2011 الساعة 11:44 AM
يا فتنتي لا يساورني بكِ شككاً
يا نجمة تعتلي الآفاق والسحبا
بعد اللقاء تباعدت خطواتنا
والصفح أضحى لا يرى هفواتنا
الفكرة رائعه جداً وانا اول مرة اشارك في هذا القسم كنت ارقب من بعيد بين الفينة الاخرى والآن
قررت ان اكون بينكم
أني امرؤ سمح المكارم زرتكم هلا تراحيب لكل جديد
حبيتكم ياخير ركب في الورى العقل ثابت والفؤاد حديد
داوي جِراح الأمس إن سمائنا
حُبلي بأوجاعٍ فلا تأتيها
أميطي لثام الجرح إني دالهٌ
وبحكم أسباب الهوى بك تائهُ
لم أكترث بهبوب ريح صبابتي
حتى استقر بها شقاء نواه
إني ظننتُ بأن عزمي أصلبٌ
من موجةٍ تكسي الفؤاد جواه
لكنني أيقنتُ أن برائتي
يومًا سكتكبُ في لقاء شذاه
هام الفؤاد الى لقاء حبيبتي @@@@ هلّا لقاءاً في الزمان يكونِ
قد أودعوها سجن حتى لا ارى@@@@ منها بنان او سواد عيونِ
متولعاً قلبي شغوفٌ إثرها. @@@@ كلٌ يقول مسكين ذا مجنون
يامنيتي هذي تصاريف الهوى@@@ سيف الهوى لأهل الهوى مسنون
التعديل الأخير تم بواسطة ابن اللبيب ; 22 -09- 2011 الساعة 12:14 AM
ناديتُ ذات الشوق كل جوارحي
وأقمت فيها مأتمي و شقائي
التعديل الأخير تم بواسطة اجـــتـــيـــاح ; 23 -09- 2011 الساعة 03:14 AM
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
يامالكاً قلباً تعذب في هواك
يا آمراً مقلتايا بعشق السهر
كيف الوصال إلى سبيل حبيبةٍ
ذاب الفؤاد بعشقها ثم إنتحر
رأيت في عينها شيئاً من الحـور
مما أثار بعيني السهد والســهرِ
فليت أن الـذي قد زارني ومضى
يشفي غليلي من الآهات والكدرِ
ردُّوا إليَّ الطرف إن جفوني
تأبى الغموض بدون أن ترعاها
وبدون أن تغفو على أطرافها
تلك الجدائل والنسيمُ كساها
يا أيها العرَّاب عرَّاب الهوى
قلي متى تغفو لكي ألقاها
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟