مرحباً بمن شرفنا
وهنيئاً لكم الإجازة يا أحباب قلبي
أمزحوالله سعيد لأجلكم
كونو بخير وتمتعو بالإجازة أسعد الله قلوبكم دائماً وأبداً
تصبحون على خير ... اللهم لا حسد
مرحباً بمن شرفنا
وهنيئاً لكم الإجازة يا أحباب قلبي
أمزحوالله سعيد لأجلكم
كونو بخير وتمتعو بالإجازة أسعد الله قلوبكم دائماً وأبداً
تصبحون على خير ... اللهم لا حسد
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
( احْيَانَآ ) يٌغَلْفنَا الشٌعُورْ بالوَجَعْ ولكِنْ لآنسْتَطْيعْ التَخَلْصْ منْه بمٌفْردْنَا !
اعْتدْنَا انْ نُزْيل اوْجَاعْنا بالنْسْيَآنْ ,!
ولآ نُدركّ بأنَنا نٌوْجِع انْفسِنَا بدَلآ مِنْ انْ نٌدَاويْهَآ !
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
يقول شكسبير ..:
• حيٍنْ يٍتجاهّلك شٌخص مٌا..أعِرف أنٍك الأهم لديه ..!) «
عزيزي شكسبير ترىـآـآ محــد ضيعنـآآ غـيركـ ..><
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
يا منْ يعانقُ دنيا لا بقاءَ لها
يمسي و يصبحُ في دنياهُ سفارا
هلا تركتَ لذي الدنيا معانقةً
حتى تعانقَ في الفردوسِ أبكارا
إن كنتَ تبغي جنانَ الخلدِ تسكنها
فينبغي لكَ أنْ لا تأمنَ النارا
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
لا تحاول البحث عن حلم خذلك وحاول ان تجعل من حالة الإنكسار بداية حلم جديد
استغفر الله العظيم تفتح ابواب السماء
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
تقدّم شاب لطلب فتاة .. فاستقبله الأب ورحّب به .. نظر اليه وقال له :
^
قبل ان تقول لي ما عندك سأقول لگ ما عندي
جاوبني على سؤال واحد .. ان گانت اجابتگ صحيحه قرأنا الفاتحه والا .. فمشيئه الله قد سبقت
فرح الشاب بهذا الخبر وقال .. أخبرني يا عم عن السؤال .. فنظر الاب الى عيني الشاب وقال :
( في أي وقت يؤذّن الفجر )
فتلعثم الشاب .. واخضر .. واحمر .. ثلاثه ونصف .. بل أربع الا خمس .. سادسه الا ربع .. گانت الإجابه
نظر الاب الى الشاب وقال .. سلعتي غاليه .. لا أظن ان مهرگ يگفي
هگذاا يسأل عن الرجل لا عن أصله ونسبه ,
ليس علينآ آنـ نتكلفـ لنكونـ آجملـ ف نحنـ بعفويتنإ رآئعونـ ~~
حينما تلملم أوراقك لتجدها قد تبعثرت من جديد ، ابتسم و لا تحزن فقد نسيت أحد النوافذ
مفتوحة و الريح ليست في سكون
أسعد الناس حالاً من سبقه ضميره إلى النوم كل مساء !!
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
اللهم صبح أحبتي
صباحاً تنفرج فيه همومهم
وتنشرح فيه صدورهم
وتتسع فيه أرزاقهم![]()
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
عندما يُصفع الخيال بكف الواقع
وتعلم حينها ان لكل شئ نهاية
ستدرك آنذاك انك عابر سبيل مرسل لمسرحية الواقع
حينها نتجاوز اسوار الواقع ونصعد الى ابنية الخيال
ونريد ان نرى الدنيا بلونها الوردي
لنستنشق عبير الزهور دون ان تعكره لحظة النشوة بألم الذكريات
نريد ان نتحدى الواقع
ونؤمن بالحب والإخاء في عالم لا يؤمن به
مساء الاخاااااء
..
ستُشرّع تلألأت أيادي التفاؤل
وتلامس كفيّنا بعمق الفرح ..
وستصعد بنا لمكانٍ لا يحوي إلا الأمل.. ستلامسنا بلا خجلٍ او وجل ..
ستنشد لنا أنشودة المطر
ستنثر لنا نكايةً بالشمس شذراتٌ من عطر ..
ستقول أهل اكتفيتم ..
ولن نقول أجل ..!!
صعوداً ايا ايادي الأمل .. صعوداً حتى نعانق القمر ..
^_^
إلى ملاذي وركني الهادىء
كونوا بخير أحبتي
أستودعكم الله
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!