مرحبا بالعزيز الغالي
حضورك يا أبا وحيد مع تلك المقدمة النبيلة والكلمات الصادقة المليئة بالمشاعر الاخوية..
ذلك الحضور يستحق أن أقف له طويلا ...
ياااه يا ابراهيم ...
شريط من الذكريات مر بي مع حديثك..هي أيام مضت ونحن نعيش الحاضر يا صديقي
الأمنية يا سيدي ما زالت والطموح موجود والحمدلله ولكنها داخلية واهتمامات ذاتية ..
أحب الهندسة المعمارية واتابع كل جديد وأحاول تطوير قدراتي ...
ومع كل ذلك أجد الانسجام التام والارتياح الذي لا يوصف مع مهنة التعليم ..
أعمل جاهدا لتقديم ما يرضي خالقي عني ويرضي ضميري ..والحمدلله رضينا بما أراده الله لنا..
ولو لم أكن معلما ..لتمنيت أن أكون معلماً ..إذا هو فضل من الله ..
/
أحببتكم ذات يوم كثيرا ..وما زلت كذلك ..ولن أنسى تلك اللحضات الجميلة..
حقظك الله و رعاك وكل أفراد أسرتك![]()