أظماك وصل وتشربك روحي اجحاف
واتخيلك منفى طموح المساكيـن !!
فوضى مداين تسرق احلام الارياف
غربة مشاعر في غياب العناويـن
أظماك وصل وتشربك روحي اجحاف
واتخيلك منفى طموح المساكيـن !!
فوضى مداين تسرق احلام الارياف
غربة مشاعر في غياب العناويـن
لك في خفوقي ألف مرسى للإبحار
شد الشراع وشيل مرسى السفينه
أبحر عساك تكون للروح بحار
أمواج قلبي في يمينك رهينه
لجلك كتبت أهواك بأصداف وأحجار
وفاض البحر للبر وأعلن حنينه
صحيح المدح لويقدر يقوم بنفسه ويختار
غدا دوار شمس ٍ لا لمح زولك توجه لك
غيوض وما يغيض النرجس الا ضحكة النوار
نعم..والجود لو يفنا فنا من زود حبه لك
“نحن نرى ما نريد أن نراه لا ما هو واقع فعلا”
تَعَلّم أَن تَكتُب آرَاءكَ بِـ قَلَم " رَصَآص " ، ،
أمَا مَبآدئِكَ فَـ بِقَلَم " حِبـر "
لا تُحسن الظن حد السذاجة.. ولا تسيء الظن حد الوسوسة .
وليكن حسن ظنك: ثقة ، وسوء ظنك : وقاية
الدنيا بها متسع لامنتهي لكل شيء
والضيق بالصدور فقط![]()
صبـــــــــــاح الخــــــــــــــــير
يكتمل جمال الصباح عندما نبتسم إبتسامة أمل
ونهب من حولنا جرعات حنان مفعمة بكثير من الحب
وعندما نتجرد من احزان ومنغصات الأمس
ولانذكر من أمسنا إلا كل جميل
على شواطئ صباحنا الجديد
نستشعر نعمة الحياة
ونمتطي قواربنا ونبحر
ونرفع اشرعتنا البيضاء
عنوان صفاء ونقاء
مجاديفنا الأمل والحب
أعشق
لا تُراهن على قلبٍ لم تدخله !!
فغالباً القلوب من الداخل ...
كهفٌ مظلم !!
مادمت تنوي الخير فأنت بخير إحرص على النيّه الحسنة لأنها تُكتب ف على نياتكَم تُرزقون
نسامح لِـ نرتاح ! وَ لكننا لسنا : ( أطفال ) لِـ ننسى !!
يقول الدكتور « جوزيف . مونتاغيو » مؤلف كتاب (( مشكلة العصبية ))
يقول فيه: (( أنت لا تُصاب بالقُرْحَةِ بسببِ ما تتناولُ من طعامٍ ، بل بسببِ ما يَأْكُلُك )) !!.
قصة أقشعر لها بدنى .. لا إله إلا الله ..
عندما كادت هيئة المحكمة أن تنطق بحكم الاعدام على قاتل زوجته والتى لم يتم العثور على جثتها رغم توافر كل الادلة التى تدين الزوج - .. وقف محامى الدفاع يتعلق بأى قشة لينقذ موكله ... ثم قال للقاضى
"ليصدر حكماً باعدام على قاتل ... لابد من أن تتوافر لهيئة المحكمة يقين لا يقبل الشك بأن المتهم قد قتل الضحية ..
و الآن .. سيدخل من باب المحكمة ... دليل قوى على براءة موكلى و على أن زوجته حية ترزق !!...
و فتح باب المحكمة و اتجهت أنظار كل من فى القاعة الى الباب ...
و بعد لحظات من الصمت و ال...
ترقب ...
لم يدخل أحد من الباب ...
و هنا قال المحامى ...
الكل كان ينتظر دخول القتيلة !! و هذا يؤكد أنه ليس لديكم قناعة مائة بالمائة بأن موكلى قتل زوجته !!!
و هنا هاجت القاعة اعجاباً بذكاء المحامى ..
و تداول القضاة الموقف ...
و جاء الحكم المفاجأة ....
حكم بالإعدام
لتوافر يقين لا يقبل الشك بأن الرجل قتل زوجته !!!
و بعد الحكم تساءل الناس كيف يصدر مثل هذا الحكم ...
فرد القاضى ببساطة...
عندما أوحى المحامى لنا جميعاً بأن الزوجة لم تقتل و مازالت حية ... توجهت أنظارنا جميعاً الى الباب منتظرين دخولها
الا شخصاً واحداً فى القاعة !!!
انه الزوج المتهم !!
لأنه يعلم جيداً أن زوجته قتلت ...
و أن الموتى لا يسيرون.
الدنيا قلب الرجل ، والقلب دنيا المرأة ،
فالمرأة ترى أعمق بينما يرى الرجل أبعد
صباح جميل لا يشبة الا القلوب النقية
تتسلل مشاعرنا وأحاسيسنا وتصل كخيوط الإشراق الى حيث تنتهي
برياض الجمال ودوحة المحبين ومأواها الحقيقي
فتستقر الى الأبد
أعشق