عبلة
وأم الصبيان
![]()
عبلة
وأم الصبيان
![]()
سرا فلل أبو اسماعيل![]()
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
الله يشله مخزى
![]()
الفصيــل المملّ
ماجد لك في العسكرية شيئ
أسامة دور لي ورى أبونوف
التعديل الأخير تم بواسطة الأسامــة ; 11 -04- 2009 الساعة 05:28 AM
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
8 8
8 8 8
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم
انا عارف الخطا فين
طلعه انت .. لانك انت اللي اكتشفتاه
وبعدين مالقيت لبو نوف تتحالف معاه
هو اللي مسكين يشاله واحد .. يتوزى وراه
فيه كلمتين خطأ أنت وياه
قولها ... ولا تسولي فاهمين وكل واحد عينه من ابو نوف يغششه
![]()
خلني اتبارح من ابو حفص بلي بفاحس
عدنا ..
لعيونك يابن راحه
لو اردنا وصف المكان لشخص غريب عن الدار ..
لوجدنا بأن لدينا مسمين متداولين على السنة الصوامطة
( الـمـكـرمـيـه ــ الـخـوالــف )
وسيظل هذان الأسمان .. معلقاً في ذهـن كل مواطن
ومـع ذلكـ .. يسظل السؤال محرج لابناء صامطة
تحياتي لقلمكـ
اللي باللون الاحمر والباقي كبيتوها لصديقي صعصع![]()
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .