أضيئي الليل واقتسمي شجوني
و أشعِل نور عشقك في دروبي
دخول
![]()
![]()
أضيئي الليل واقتسمي شجوني
و أشعِل نور عشقك في دروبي
دخول
![]()
![]()
خروج من المنتدى
خروج من المنزل
خروجٌ من الدنيا
ترى !!!!!
إلى أيها نحن خارجون ..
نسأل الله السلامة والعافية ..
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
هناك لخبطه في عقارب الزمن لدي فوقت دخولي وقت خروجهم ووقت خروجي وقت دخولهم ووقت نومي وقت صحوهم ووقت صحوهم وقت نومي
خروجٌ على أملٍ بدخول
والأمر لله من قبل ومن بعد .
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
شفت آلغيوم ليآ رضت و أمطرَت سيل..
. . . و رآحت سحُب تركض .. تبشّر أرآضيْ !
يشبه شعوريْ يوم جيتك و أنآ أشيل..
. . . قلــــبٍ , مكآنك فيه مآ زآل فآضيْ !
دخووول ،
..
دخلت عالمها الحالم .كانت طيبة . وكنت الأطيب .
كلتانا طيبتان .
وكلنا الأطيب .
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
ادَوّرْ فِيْ الـمَلآ إحْسّـآسْ ..( مُرْهَف ..
لقيْت إحْسَاسْ كِلَّ النـَـآسْ | جـَـآمِـدْ |
قفَلْت البَآبْ ..والأطْرَاف " تـَرْجـِفْ "
وطَـآح الطَرْف للـرحْمَـن سَـآجـِد ..!
خرووووج
..
إلى نسيم الياسمين
دخول
دخلت على لوحة التحكم قبل قليل لتعديل بعض الخواص التي طارت مع الإستايل الجديد فتفاجأت بوجود تعليقات على بعض الردود التي كتبتها في الأقسام
شدني كثيرًا هذا التعليق "هناك أناس لا يكتبون الحروف الأبجدية كما يكتبها غيرهم تشعر عندما تقرأ لهم أن // زمزم تجري بشراينك عوضا عن الدماء ..
"
وطبعًا للأسف لم يظهر لي صاحب التعليق , ولكن كي يكون صاحبه بالصورة أقول له : وهناك أناس يا صديقي يمضون نحو الوجدان بخطوات أسرع من البرق ولا نُدرك إلا بتربعهم على هامة الروح بجدارة.
دخول
إلى قمَّة الطموح هناك عندما تُرْسِي الأحلام مفاتيحها
دخول
ونتصنع السعآدة..خوفاً من رقصهم على أوتآر الاحزآن فينآ..
دخووول
..
خروج اضطراري ... والروح تأبى الخروج . سأدعها بينكم لحين الدخول
يا أجمل أنوار المسا
و من آخره لين أوله
دخول
سنعلمهم فن الإبتسامات
ونحيل الأصفر في حياتهم زهري
إلى قلوبٍ متحابة في الله
دخول ...
![]()
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
إلى غياهب الحنين
دخول
" و تركتني حيران صبَّا هائمًا
أرعى النجوم وأنت في عيشٍ هني"
دخول
حين تشرق الشمس ولا نشاهد غير قبورهم يلفناالظلام
ملكة حرفي
دخول
لآ شفت ضيق غيري
هآنت علي ضيقتي
و قلت يآربي رحمتك
خرووج
..
إلى رئة الحنين و أنفاس الشوق
دخول
![]()
أقسى لحظات الوداع ، تلك التي نرحل فيها من دون أن نقول وداعاً ،
خروج
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة