شكراً لطيبتكم وصدق مشاعركم ..
لكم جزيل الشكر ..
شكراً لطيبتكم وصدق مشاعركم ..
لكم جزيل الشكر ..
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
شكرًا لغبائي
شكراً لمن حدد الوجهات ..
أتخذْ مشرقاً وأشار للغرب ..
بوصلةٌ صدئةً في قلبي دلتني على الطريق .
شكراً لها أيضاً .
.
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
::
شكرا لأوهامي وأحلامي وشكرا للخيال
كم قد سعدت بقربهن وعرفت وقت الارتحال
العيش في الأحلام منتجع الضعاف
وموعد لليائسين من الوصال
شكراً
تغسلني دموعي .. تطهرني ،،
تعقمني ضد كل جراثيم الحقد وميكروبات الأنانية ،، تمنحني
مناعة ضد الألم ،، تعطيني حماية ضد الكسر ,, تجعلني أقوى وأقدر على مواجهة الأحزان ،، تدفعني لأرفع يدي ضد التيار و أبحث عن حل .. أو حتى منديل !!
تجعلني أقدر على إضاءة شمعة في جنح الظلام ،، أو ترشدني إلى قنديل ..
فلك دموعي مني كل التقدير .. ولك الشكر الجزيل
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
شكراً لقلبي الذي لم ينكسر
رغم الألم !
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
شكراً
لكل من صفعني يوماً لاتعلم درساً جديدا في الحياة
"اللهم أغفر لأبي ورديمه وأرحمهما "
شكرا
لكل من رسم على شفتي ابتسامه أمل
و شكرًا..
للخالدين في ربيع الروح ..!
كنت أرى رحيل الكثيرين عن عالمي يؤلمني ..
فعلمت أنه خير لهم ولقلوبهم ولسعادتهم
فأسعدني أنه خير لهم ...
ربي لك الحمد ..! والشكر ..!
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
يومٌ جديد ,,
أشكر الله الكريم فيه وعليه .
تعلمت منه إماطه اللثام عن النوايا ,,
.
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
شكرا لك مني
إستطعت أن تقول لي كيف أعيش حياتي
بل هو شكرٌ بلا حدود
أنْ وهبنا الكريم الودود
شهرًا نغتسل به لنبدو وقلوبنا
على ما يرام
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
شُكراً للأشواك عَلَّمتني الكثير ..!!
![]()
مُخْتَبئٌ فِيْ رَحِمِ القَدَرْ ..!!