مُبـَـاركٌ لكَ الوسَـنْ !
وذلكَ الجَـمَـالُ في أهدابها
كـَـأنّ شمسا ً قـد ْ غفتْ
في حُـمرة ِ الوجَــنْ ..
_______
.
.
رضـِــيَ اللهُ عنكَ يا ابنَ الأشرافِ
وأسعدكَ في الداريـْـن إذ ْ أسعدتنا
بمـثـل ِ هــــذا الخبر الذي يستحقّ
جزيلَ الشكر ِ والتقدير .
.
.
رجل الظلام