القذافي ـ رحمه الله ـ خرج من مخبئة مصابا ثم وقع في أيدي الثوار وقتل بعد أسره فسبحان الله أن أراه نهايته على أيدي الثوار
وابنه المعتصم ـ رحمه الله ـ قتل عند مقاومته برصاصة في أعلى الصدر
بينما سيف الإسلام لم تتوفر أنباء مؤكدة عن مصيرة ..
فعلا فقد بدء الجهاد الأكبر لتوحيد الصفوف وجمع الكلمة وخصوصا في مجتمع قبلي غني بخيراته فقد كانوا بداية يجمعهم هدف واحد أما الآن ......؟!..
نسأل الله أن يجمعهم على الحق وأن يجنبهم الفتن وأن يحقن دامائهم وكفيهم شر الطامعين
شكرا لك أخي الكريم على هذه التغطية..