سأعود
الرجاء ممن يحاور ان يعرف نقطة النقاش ومايريد الوصول له..اصلحكم الله
صدقني يادكتور حب إن البنت قبل ماتتزوج تقول أنا بأسوي إللي بكيفي وامشيه بكيفي ومادري إيش
وإذا تزوجت حتى ذهبها تعطيه من اول ليلة بكلمة وحدة منه طبعاً لطيفة
الحرمة كلمة توديها وكلمة تجيبها
وماراح تقصر معاه إلا بعض الشواذ من النساء المهملات
لكن الحرمة إللي تطيع زوجها وتوفر له سبل الراحة وتتنازل عن بعض حقوقها البسيطة طبعا ً لأجل ان تسير سفينة الحياة هي حقاً تلك المرأة التي يقال عنها..
ورآء كل رجل عظيم إمرأة عظيمة
عجبني الحوار
تابعوا بارك الله فيكم ..
![]()
ماشي توقيع لين يرجعون الحبايب
لـ هنا
😍😍😍
بعض النساء ترى الرجل ضعيف الشخصية
أذا كان ما يضرب
وبعضهم إذا تصرفت بتصرف غير مقبول
تقول ما أحد رباني وانا صغيرة
والوم على ابي اللي ما رباني
ان معك يادكتور إضرب بس لا تكسر العظم
![]()
وهذا رابط لعلك تجدين فيه بغيتك أختي بنت المدخلي وارجو أن يطيب لك وأرجوك لاتردي أحاديث المصطفى عليه صلوات الله في سبيل إثبات وجهاتك فقد شابت أذقان رجال في دراسة الأسانيد ويأتي أحدنا لردها بكل بساطه ومثل هذا الدرب قد يرد بك الى حيث لاتشائين وأنا أرجوك رجاء رعاك الكريم وسددنا وإياك
http://www.saaid.net/Doat/alarbi/18.htm
وورد في ذلك من الأدلة ما لا يُحصى، فقد روى الترمذي في سننه عن أبي أمامة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ثلاثة لا تجاوز صلاتهم آذانهم، العبد الآبق حتى يرجع، وامرأة باتت وزوجها عليها ساخط، وإمام قوم وهم له كارهون. وحسنه الألباني..
وروى الترمذي أيضاً عن طلق بن علي قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا الرجل دعا زوجته لحاجته فلتأته، وإن كانت على التنور. وصححه الألباني.
وروى الترمذي عن معاذ بن جبل عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا تؤذي امرأة زوجها في الدنيا، إلا قالت زوجته من الحور العين: لا تؤذيه قاتلك الله، فإنما هو عندك دخيل، يوشك أن يفارقك إلينا. وصححه الألباني، ورواه أحمد وابن ماجه والحاكم الطبراني وغيرهم.
وروى أحمد عن الحصين بن محصن أن عمة له أتت النبي صلى الله عليه وسلم في حاجة ففرغت من حاجتها، فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: أذات زوج أنت؟ قالت: نعم، قال: كيف أنت له؟ قالت: ما آلوه إلا ما عجزت عنه، قال: فانظري أين أنت منه، فإنما هو جنتك ونارك. قال الشيخ شعيب الأرناؤوط إسناده محتمل للتحسين، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة 6/220
ولو تتبعنا الأحاديث الواردة في ذلك، لعجزنا عن حصرها في هذا المقام
وبمقابل حق الزوج في طاعة زوجته له، نجد حق الوالدين في البر بهما والإحسان إليهما، فماذا نفعل لو تعارض هذا الحقان؟
والجواب: أن الحقوق تختلف مراتبها، باختلاف أحوال المكلف، فطاعة الوالدين في المعروف واجبة على أولادهما فيما لا معصية فيه لله، وهي مقدمة على طاعة كل أحد إلا الزوج.
فإذا انتقلت البنت إلى عصمة زوجها صار زوجها أملك لها من أبويها، فكانت طاعتها له أقوى وأولى.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- في الفتاوى: المرأة إذا تزوجت، كان زوجها أملك بها من أبويها، وطاعة زوجها عليها أوجب.
وقال أيضاً: فليس لها أن تخرج من منزله إلا بإذنه، سواء أمرها أبوها، أو أمها، أو غير أبويها، باتفاق الأئمة.
وقال ابن حجر الهيتمي في الفتاوى الفقهية الكبرى بعد ذكر الأحوال الضرورية التي يجوز للمرأة الخروج فيها دون إذن زوجها: لا لعيادة مريض وإن كان أباها، ولا لموته وشهود جنازته، قاله الحموي..
وقال ابن قدامة في المغني: وللزوج منعها من الخروج من منزله، إلى ما لها منه بد، سواء أرادت زيارة والديها، أو عيادتهما، أو حضور جنازة أحدهما، قال أحمد ، في امرأة لها زوج وأم مريضة: طاعة زوجها أوجب عليها من أمها، إلا أن يأذن لها..
فيجب على الزوجة طاعة زوجها فيما ليست فيه معصية لله تعالى ، وقد حث الشارع الزوجة على طاعة زوجها حثاً شديداً ، وحذرها من الامتناع عن طاعته فيما أمكنت الطاعة فيه .
ففي المسند وصحيح ابن حبان أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إذا صلت المرأة خمسها، وصامت شهرها، وحصنت فرجها، و أطاعت بعلها، دخلت من أي أبواب الجنة شاءت" .
وفي المسند وصحيح ابن حبان والمستدرك والسنن أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " لو كنت آمراً أحداً أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها ، ولا تؤدي المرأة حق الله عز وجل عليها كله حتى تؤدي حق زوجها عليها كله .
وفي الصحيحين وغيرهما عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح".
وفي هذه الأحاديث - وغيرها كثير - دلالة صريحة على وجوب طاعة الزوج وتعظيم حقه على زوجته .
وبناءً على ذلك ، إذا دعاها إلى زيارة أهله ، وجب عليها أن تطيعه في ذلك ، وليس لها أن تمتنع ، إلاّ إذا كانت تخاف أن يلحقها منهم أذىً في دينها أو عرضها


بشروني وصلتوا لااقصر الطرق
نستفيد مستقبلا![]()
دكتور حب - بنت المدخلي متابعين
روائع نقاشكم
بس من ناحية الضربياويله أن ضربني قسم أضربه
![]()
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
فيه فتوى للعبيكان يقول بأنه يجوز للمرأة أن تدافع عن نفسها بضرب زوجها إذا تعدى عليها بالضرب المبرح ..
وهذا يعتبر من الدفاع عن النفس ..
بنات من ألحين ادخلوا أندية رياضية و كاراتيه والملاكمة والمصارعه
سماحة الشيخ.. عبد المحسن العبيكا ن :
يجوز للمرأة رد عنف زوجها بعنف مثله كدفاع عن النفس، فلو ضربها ضربته، بل ولو حاول قتلها فإنه يجوز لها قتله دفاعا عن نفسها، إن كانت هي الوسيلة الوحيدة لإنقاذ حياتها".
وبين أن دفاع المرأة عن نفسها إذا تعرضت للعنف من زوجها يقع في حكم دفع الصائل، فـ"أي إنسان إذا صال عليه صائل كسبع أو حتى إنسان له أن يدافع عن نفسه، حتى لو وصل الأمر لقتل الصائل إن حاول قتله".
ودفع الصائل بما يندفع به مشروع، ولكن على أن يدفع عن نفسه وذلك بالأخف فالأخف.
وفي هذا الصدد أوضح العبيكان أن دفع الصائل له مراتب "أقلها الكلام والصراخ والاستنجاد بعد الله بالجيران، أو الاتصال لطلب النجدة، أو بالمعنيين من أجل أن ينقذوها، ولا رخصة لها إذا غلب على ظنها أنها ستنجو
وعلى الصعيد ذاته أجاز العبيكان للزوجة هجر زوجها في حال إذا مارس زوجها ضدها ما أسماه "العنف الحقوقي" بأن منعها بعض حقوقها الزوجية كالنفقة.
واستند في ذلك إلى حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: "لا ضرر ولا ضرار"، وقال: يجوز للزوجة الامتناع عن زوجها إذا كان يسيء عشرتها ويمنع حقوقها، ومن ذلك النفقة واستخدام العنف في معاشرته الزوجية".
:
إذا تم العقل نقص الكلام *
اهلا بالجميع
الضرب بحد ذاته ليس هدفا اوغايه الضرب هنا هو وسيله إصلاحيه لاغير هذة الوسيله تسبقها مراحل منها الوعظ والهجر ولاينبغي الضرب إلا إن تأكد الزوج ان هذا سيصلح الزوجه اما إن كان يعلم انه لن يخرج بنتيجه او انه سيؤدي لتعسر الحال فلاينبغي له فعلة..والضرب هنا له شروط منها مثلا الا يكون مبرحا وان لايكون في الوجه وهكذا..ومثل هذة المرحلة الواجب على الزوج ان لايصل بنفسه وحياته الأسريه الى مرحلة كهذة فهي في ادني حالات الحياة الزوجيه ولربما كان الزوج الواصل لهذة النقطه ممن نستطيع وصفه بالزوج الفاشل الغير قادر على النهوض بإستقرارة الأسري..
اما مفاتيح قلب الزوج فهذا فن في ظني لا تتقنه إلا زوجه متميزة وقليل ماهم..
الموضوع الأساسي فيه الكثير من النصائح التي تقرب بين قلبي الزوجين ولكن النقاش هنا يدور حول ما إذا كانت الزوجة ملزمة بطاعة زوجها وهل يحق له ضربها في حالة النشوز والإعراض أم لا؟
:
حكم طاعة الزوجة لزوجها ..
تطيعه في غير معصية الخالق وليس له حق الطاعة في كل الأمور ..
سعيد العريشي / عادي أسألني
مو مشكلة الثلاث كلمات إذا كانت من شبه رجل !
:
دكتور حب / لست من علماء الجرح والتعديل ولكن باحثه خصوصا فيما يتعلق بحقوق المرأة ..
والأحاديث التي أوردتها جاري البحث والسؤال عنها ..
والأحاديث التي أوردتها لايمكن فهمها من زاوية الدين فقط .. ولكن للجانب النفسي دور كبير ..
أعطيكم مثال / زوج يضرب زوجته بدون مبرر أو لسبب تافه , ثم يأتي يطلب أن تؤدي حقوقه كاملة ويستشهد بالأحاديث دون مراعاة للحالة التي فيها , هنا يكون للمرأة تصرف آخر غير الطاعة .. وبحسب نفسية الزوجة ..
عطيتنا أحاديث عن طاعة الزوجة لزوجها / عطني أحايث عن طاعة الزوج لزوجته ..!
بس التطنيش شيء رائع صراحه ..وعيني عليكم بارده رجال والرجال قليل اللي يطلق واللي يضرب
شادين حيلكم
:
إذا تم العقل نقص الكلام *
:
إذا تم العقل نقص الكلام *
الله يعطيك العافية يا دكتور حب كفيت ووفيت
بنت المدخلي تقصد إستخدام الضرب بلا مبرر كما نشاهد في قضايا العنف الاسري
وانت تقصد الضرب الاصلاحي كالضرب من اجل الصلاة وغيرها
من الامور التي تفيد الشخص نفسه .
هذا ما اراه ولكم تحياتي
الرجل من يضرب زوجته بعذر وبدون عذر الرجل السعودي لدينا لايشعر برجولته إلا إذا تخلى عن عقله وأصبح حيوانا لمدة هو من يقررها
ربما يستلذ بكونه كائنا اخر غير كينونته البشريه الإنسانية .