القلوب المتعلقة بالشهوات محجوبة عن الله بقدر تعلقها بها. - ابن القيم
قال الحسن البصري: اذكر إذا بعثر ما في القبور وحصل ما في الصدور، فالأسرار ظاهرة، والكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها
قال الغزالي: الكلام اللين يليّن القلوب التي هي أقسى من الصخور، والكلام الخشن يخشّن القلوب التي هي أنعم من الحرير
قال ابن المقفع: إذا أسديت معروفاً إلى أحد، فحذار أن تذكره، وإن أسدى أحدٌ إليك معروفاً، فحذار أن تنساه
سئل اثنان عن سبب التأخير ؟ فقال احدهم : انشغلت مع الوالده وقال الاخر : الوالده اشغلتني .. هنا الفرق بين قمة الأدب و قلة الأدب .
كلما كان البئر أعمق
كان الماء أبرد وأعذب !
(فكر عميقاً)
قبل أن تخرج دلوك منٌ قلبك ..
فالكلام مرهون بالعقل
رسيس
ما يستقيم الظل ، مع ( عود أعوج ) ( حكمة ) و جازت لي ، و أبني عليها أقرب مثل ، راعي مغازل لا تزوج ؟ ( لو ياخذ أطهر بنت ، يشك فيها ) --
ثقافه (العيب أشد علينا من الحرام ومبدأ (الخصوصية) ألزم من مبدأ نصرة ظالم أو مظلوم) نحن مجتمع يخاف من الخلق أكثر من الخالق ! واقع
عندما ترى إمرأة محترمه تقف مع فاسدة : توصف المحترمة أنها فسدت ! ولا توصف الفاسدة أنها أصبحت محترمة ! متى سنرتقي ونحسن الظن بالآخرين " واقع اليس كذلك
`
الوجّع أن اراك تحضِنهُم وتشد على ايديهم وانا مُكتف هناك ابتسِم بكبرياءْ يكادُ يقتلني `
ً
” وَ ما نحن سوى عابرون “
سَنمضي يوماً تاركين خلفنا
أحلامنا ، أوجاعنا ، ذكرياتنا
في
قلُوبِ أحبابنا . .
فَ يارب نسألُك حسنَ الخاتمـہ،،
إذآ ذهبتي لِ محل ملآبس وَ إخبرک إلبائع ، بمقآسک ..قبل إن تخبريہ .. فَ لتعلمي !
إنک تحتآجين عبآءھ فوق إلتي ، عليک !
^ ولكم حريهَہ الفهم ! واقع
قال لھا بسخريه : العنوسه في ازدياد فأجابته :
لان الناس يدعون لنا دائما بَ اۈلاد الحلال
قوية لا احد يترحشى في الحريم![]()
جَلَسَت والخوفُ بعينيها
تتأمَّلُ فنجاني المقلوب
قالت:
يا ولدي.. لا تَحزَن
فالحُبُّ عَليكَ هوَ المكتوب
يا ولدي،
قد ماتَ شهيداً
من ماتَ على دينِ المحبوب
فنجانك دنيا مرعبةٌ
وحياتُكَ أسفارٌ وحروب..
ستُحِبُّ كثيراً يا ولدي..
وتموتُ كثيراً يا ولدي
وستعشقُ كُلَّ نساءِ الأرض..
وتَرجِعُ كالملكِ المغلوب
بحياتك يا ولدي امرأةٌ
عيناها، سبحانَ المعبود
فمُها مرسومٌ كالعنقود
ضحكتُها موسيقى و ورود
لكنَّ سماءكَ ممطرةٌ..
وطريقكَ مسدودٌ.. مسدود
فحبيبةُ قلبكَ.. يا ولدي
نائمةٌ في قصرٍ مرصود
والقصرُ كبيرٌ يا ولدي
وكلابٌ تحرسُهُ.. وجنود
وأميرةُ قلبكَ نائمةٌ..
من يدخُلُ حُجرتها مفقود..
من يطلبُ يَدَها..
من يَدنو من سورِ حديقتها.. مفقود
من حاولَ فكَّ ضفائرها..
يا ولدي..
مفقودٌ.. مفقود
بصَّرتُ.. ونجَّمت كثيراً
لكنّي.. لم أقرأ أبداً
فنجاناً يشبهُ فنجانك
لم أعرف أبداً يا ولدي..
أحزاناً تشبهُ أحزانك
مقدُورُكَ.. أن تمشي أبداً
في الحُبِّ .. على حدِّ الخنجر
وتَظلَّ وحيداً كالأصداف
وتظلَّ حزيناً كالصفصاف
مقدوركَ أن تمضي أبداً..
في بحرِ الحُبِّ بغيرِ قُلوع
وتُحبُّ ملايينَ المَرَّاتِ...
وترجعُ كالملكِ المخلوع..
جَلَسَت والخوفُ بعينيها
تتأمَّلُ فنجاني المقلوب
قالت:
يا ولدي.. لا تَحزَن
فالحُبُّ عَليكَ هوَ المكتوب
يا ولدي،
قد ماتَ شهيداً
من ماتَ على دينِ المحبوب
فنجانك دنيا مرعبةٌ
وحياتُكَ أسفارٌ وحروب..
ستُحِبُّ كثيراً يا ولدي..
وتموتُ كثيراً يا ولدي
وستعشقُ كُلَّ نساءِ الأرض..
وتَرجِعُ كالملكِ المغلوب
بحياتك يا ولدي امرأةٌ
عيناها، سبحانَ المعبود
فمُها مرسومٌ كالعنقود