تعال نحوي..
تجد أحضان القلب تنتظرك..
تنتظر أحبك من مراتع شفتيك تثور..
يا زهر الربيع..أيقضيني بك
مللت إنتظار عبيرك..
جمالي هذا ..لن يكمله إلا قلم بوحك
أنا ولدت مذ عرفتك..
فبدونك أتوه..
أيتها الغريبة...
أما آن لك الإعتراف بملكي...
أما آن لبحرك غرقي..
ولروحك نفيي...
هيا بربك..يكفي
كتــــاب
مجنونة مجنونك..
يا من علمت الحب تهجي أحرفه
ولقنت العشق الوفاء
وجعلت قلبي يؤمن ألا مخلوق في الكون غيرها..
أي حب بي لك يغتصب نساء أفكاري..
ويدوس كرامة ظلمي..ظلمآ
أحبك حتى إشراقي منك..
يامن حملتك فوق أجنحة حرفي...
فتركتك متدلية بين سماء حقيقتي...وخيال أرضي
أحبك..جالت في قسمات قلبك..وانتشلته منه
أحبك..أعني بها العيش في خارطتي قارة عشق
أحبك..تستمطر كل الفرح بي فيمطرني إنسانآ مميزآ
كتــــاب
دككت سحاب صبري على نأيك...
فآثرت التقوقع علي حتى إشعار عودة..
اتكأت بسبابة نفي على سرمدية قلبي..فأوغلت موتآ بلاشئ
استأثرت الإنتفاض مني..فوجدتني معك..لم؟؟
أحييت روحك في صدري وقتلتي كلي بك..لم؟؟
ترويت كثيرآ في الصدود واستعجلتي دفني رحمة ببقائي..لم؟؟
تحليت بالتبلد حتى تمرين مني وتحيلتي بكبرياء رحيل..لأنك مترفة
جعلتك حبة نجم على خد كوني..وجعلتني رملآ..لأجل من؟؟
يا أنت الآتية للبعد..كل قلوب الكون حاشية قلبي..وهاك دليل..
انثري من قطرات دمي الكائنة بك وانظري من سماء دمه أنقى..لاضير أنا
لثمت نفسي بي فوجدتني لاأسواني من هجرك..فارحلي منك إلي..فأنا م ن ت ظ ر
كتــــاب
عذرا أيها النبض توقف..
فموكب الهجر في مرور
ويا عازف الساكس تلطف بلحن غرور
غيداء تمشي فلاحضور سواها رغم أنف الحضور
غيداء ترحل ويا ألم الرحيل
وليدة اللحظة
كتاب
يطربني صهيل الحرف
بابك...تعلقت بوجهه حبة خال أشقر الشعر..
أنكفئ على نفسي وأبعث من مني أجمل أوصاف إكتمال ولهي..
وأظل أمرغ جبين حروفي تحت أقدام وصولك..رفعة
أسقط سموآ بنفسي معك..أستكين تأوهات لمقدمك
أين هذه الوسامة المتفاخر بها أنا..عند أقل أمة من رموشك؟؟
أين حسن حضوري من بعد تربعك على عرش عرشك..القابع بعيدآ..والمستمد مدده من قلبي؟؟
أصوغ لنفسي...جنونآ لك..لا يقواه جنوني بك..
تجول في مركب عيني آلاف النساء..وأنت لا ثم لا..كسرتي القاعدة..
نقية أنت حد الإخضرار بروحي إعجابآ..تلومين وقتي المذبوح ألمآ قبلك..
طيبة..حد السماء علوآ في عيني..الباذخة تأملآ بك..
أحب..مكانآ جمع أوراق خريفي وأعادها بشجرتك..أحبك لاغير
كتــــاب
من بين زوايا السهر...تئن أحرف القلب
أحتاج موتآ يحييني..
أريد مدينة صدق أنتمي إليها..مواطن فقير ..لايجد قلبآ ينبضه
أنحت مني حزنآ..أو وجدآ..أو أنحتني..
إن كان لابد من الموت ..ففيك أكفاني تنسج..فادفنيني
كلما أستجديني أخيب ظني..أكاد أتوه..فأقبل
يا أيها الجاثم على أنفاسي..أما آن لك إطلاقها؟؟
أكاد أبصر عمآ ثاقبآ..وعيني تذبل ظلامآ..هلم
كتــــاب
فوق مهد أنفاسي..يترعرع طيفك
يكبر جمالآ ..بمشاركة لي بي
أفطمه عندما تفنى أنفاسي ..فأتركه وحيدآ يصارع بعدي
يثير دموع فقدك عندما لايتنفس من قربك
يمنحني بعض التجاهل للتوجع أحيانآ
طفلتي..
لايوجد غير أنفاسي تلهين عليها عيشآ
فلا تخرجيها مع زفير هجرك
كتــــاب
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس