خلف انسدالات الغياب، أفتِّش عن وجودك..
أتعثَّرُ بظلِّ الوجع..
و ألتَصِق بجدار الحنين..
[ أُسقط في يَدِي الظلام طيفك ]
بعد إذ تسرطَنَ في جسدي..
سـ ألتمسَ الشِّفاء..
في أعشابِ عودة،
أو فوضى انسحَاب..
..
أبحثُ عنك .. محشوَّةً بك
مُفرغةً قليلاً ..
لينسكب الصُّبح بين عينيّ..
عُد.. وقُل قبل أن تذهب أنّها:
نزوة انجذاب ...!