ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !
نفسي احذف الموضوع من قهري اعرف الاجابه
![]()
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !


نهى باقي ماعرفوا ولا ايه
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !
اقول كان ماهه تشى
كان تشى ......................
كيف اعرف وانا ما قرية المكتاب
بس اسأل أطرف عجوز واردلك خبر
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !


يعني عاجبنك اللون خلااص اكتب فيه من اليوم ورايح
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
الإعلان عن الإجابة وسعووووووو ::هلال1::
بم انكم كلكم استسلمتوا ومو عارفين " ماذا تريد النساء" أقولكم تواضعاً مني
بعد ما تزوج الشاب من العجوز وسألها مرة ثانية " ماذا تريد النساء؟"
قالتله النساء تريد السُلطة على أزواجهن وأن يكون بأيديهن القرار لا العكس
المرأة تريد أن تكون هي المتحكمة .. هي الآمرة وهي الناهية
كلمة السر هي السُلــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــطة مو السَلَطة طبعا
لما عرف الشاب الاجابة قالها انه ما يبغي يعيش معها ..
وحدة عجوز ايش يبي فيهاصمة:
قالتله للأسف انت لازم تختار أسوأ الحلين !! ::sa03::
اما انك تعيش مع وحدة عجوز مثلي وتكون تحت طوعك وانت الآمر في البيت وانت الناهي وإما أن تختار وحدة جميلة وصغيرة ولكن سوف تكون هي بالتأكيييد من بيدها القرار والسلطة ..
الشاب اختار انه يتزوج الجميلة ويكون بيدها القرار والسلطة
وطلق العجوز المطيعة صمة:
يارب يصير كذا من جد![]()
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !
مُبعثر ..!
"اللهم أغفر لأبي ورديمه وأرحمهما "
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !
من خلال معرفتي بالقصة مسبقاً
ومن خلال كوني امرأة أيضاً , أقول أنّ الذي تريده النساء ( حرية الإختيار )
وليست السلطة الكاملة , وهناك فرق كبير
المرأة تريد مساحة بسيطة لتعبر عن رأيها وتمارس حقها في الاختيار
الدليل أنّه في نهاية القصة بعد أن تزوجها تحولت الى امرأة شابة جميلة وخيرته بين أن تبقى جميلة في النهار وتعود عجوز في المساء أو العكس
والشاب حين منحها حق الإختيار تحولت العجوز الى امرأة شابة في الليل وفي النهار
وفعلاً هذا ما تريده المرأة , مساحات صغيرة فقط تمارس فيها حقوقها كإنسان !
أمّا السلطة الكاملة فلا الدين يسمح بذلك ولا فطرة المرأة أيضاً تسمح لها .
كانت لنا أيام.
هي نفس القصة؟
قصتي ما كان فيها العجوز تتحول إلى جميلة ابدا يمكن قصة ثانية ..؟
أنا عن نفسي ما عندي مشكلة اذا عطوني السلطة كاملة
عموماً حرية الاختيار موجودة المهم ألا تستغنى المرأة عن حريتها وتختار ما تريد دون تأثير من أحد!
شكراً نيسان ..نظرتِ إلى الموضوع بعقلانية![]()
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !
لمن تشكو إذا كان خصمك القاضي ..!؟