دلقتْ من الأبيات وانسكبتْ هنا
شعراً يفيض وينهي كل قناني
دلقتْ من الأبيات وانسكبتْ هنا
شعراً يفيض وينهي كل قناني
الموت خيـــــم في رحابك قريتي
سلب الفؤاد وأفن منك أحبتي
كيف السعادة والحياة إلى الفنى
كيف البقا والمـوت يسبق خطوتي
عبده حكمي
مات الحنــــــان ومات الفَرْح بالدنيامن بعـــــد فُرقا عيون أمي وأياديهاياعلَّها في جنـــــــــان الخلد هي تحياومن حوض خير الرسل ربي بيسقيهاعبده حكمي
ماشالله مساجلات رائعة
متابعة
إلف الفؤاد البعد حتى انه
من جور غربته جلمود من جبلِ
ماكنت اعهده الا يزيد به
بعد الإحبة أطياف من الأملِِ
نبأتُ ذا القلب المتيـم أنني
ماعدت أعبر في دهاليز الغرام
(( اللهم إني أسألك الفردوس الأعلى وماقرب إليها من قول وعمل ))
لا ليس للشعر غير القاف تحكُمه
وليس للروح غير البوح مِبْهاجُ
لكنَّهُ الفقد يُغوي كل أشْرِعتي
و بعد لحظٍ يزيدُ الشوق منهاجُ
جاء الحبيب الذي ادمنت الهـــواء لهُ
يمشي على خجـــل للبين يعتـــــذر
فقال لي ياحبيب الـــــــــروح ارمقني
جسمي براه الهوى والعيش قي كدرِ
متى متــى يامُنــــى قلبي وغايتهـــا
يفــــرج الله ليل العشــق بالفجـــــــرِ
متى علـــــــى شاطئك ترسو مراكبنا
وتسعـــــد الروح بعد الصبــــرِ بالظفـــرِ
حتى متى تجعلين الحب يؤلمنا....جتى متى أصبر عن القبلة الأول![]()
رحلت شمالا واليمان بواكيا
يوم الخميس وجمعة الاوقاف
قلبت على ظهر المجن حكايتي
ومضت تراقص هجرها بدفاف
فارقت مهد طفولتي ومحل لهوي والسمر
وأبي يودعني ووالدتي بدمع كالمطر*
ربي لك الحمد الذي لاينقطع
ماجــن ليل قد تلاه نهــــــار
ربي وهبت وانت اكرم واهباً
فضلك علينا وابــــل مــــدرار
ياذا الجلال وذوا المكارم كلها
يالـــــواحد الجبــــار يالقهــــار
صل على خير الأنام محمـــدا
واهلك عــــــدوه واهلك الفجار
واقهر لنا قوماً طغـــــوا وتجبروا
وانصر لنا الاحــرار على بشار
ليلي وليلك ليس يتفقـــــان
ليلي جحيم الحب والولهان
ليلي طـــويل وارقني الهوى
ليلك سهــر في رفقة الخلان
ياليل ما آن الأوان لتنقضـــي
سقــم الفؤاد وجفت العينـان
ردوا عليّ جوابا حين أسألكم
إني ذهلت بما شاهدت في سفري
شاهدت يــــا قوم من دنياه تجعله
يبيع آخرةً بالمـــــــــــــال و الدررِ
حولي وحولك جنس الناس ياملكة
مثل النفيس من اﻻلماس والحجر
محاولة فقط
- عبق الوادي سابقاً -
(( اللهم إني أسألك الفردوس الأعلى وماقرب إليها من قول وعمل ))
لا لن أبيحَ محبتي لسواهُ
ولقد رضيتُ من الغرامِ جفاهُ
وجعلتُه مَلِكاً يلوذُ بِحُكْمِهِ
فيما اشتهيتُ وما اشتهتْ عيناهُ