الله يرفع عنك ياغالي
الله يرفع عنك ياغالي
قال تعالى :
وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ
وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ
وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِين
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
ربمآ تصل إذا توجهت إلي مباشره ولكن كل منا يكابر برغم مآفي داخل القلب
يآ هذآ .. أرقني غيابك
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
صباحكم ورد مخملي ..باعثاً لكم أنفاس زكية..
![]()
الثقة بلاحدود
الثقة صفة بيضاء / فهي وسادة أمان تجعل النوم أكثر راحة والليل أكثر حميمية /
لكن ان كانت في غير مكانها فهي قد تثور في وجه صاحبها يوما كبركان ثائر / تحرق كل صفاته الجميلة وتفقده الثقة بالآخرين /
فيتحول من انسان ابيض القلب إلى انسان اسود القلب سيىء الظنون حتى بأقرب الناس اليه /
فلاتبالغ بثقتك بهم حتى لاتتحول الى (ضحية ) أناس لايستحقون الثقة !
فتمر عليك لحظة تحصي بها عدد خناجر ظهرك /وعدد مرات استغفالك وعدد مرات استغلالك /
وتلعن بها كل ذرة ثقة لم تكن في أهلها !
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
بين الثقة والغرور خيط رقيق يجب الحفاظ عليه..
الحكم على الشي فرع من تصورة
الوطن ليس أرضا نعيش بها
و لكن ...
هو كيان يعيش بنا
مساحة ستكون زاهية بالجميع
راقت لي والله
<<< أقصد للتخريب^_^
القضية قضية قلب .. إذًا لن تجدي المرافعات ..!!
صغيراتي..
الدنيا أبعد من ان تختزل في رحلة كهذة ..
ارجو ان تنهضن الان!!!
عـلّـمـتني دنـيـتـي انّــي أقــــــول
لاسألني الناس عن حالي : ( تمام )
عـلّمـتني .. مـاأبـالي بالعـذول
وإن عَطَش خلّي / آجي مثل الغمام
علَـمتني .. أحتِـرِم كل العقـول
علَـمَـتني .. أزدِري نـقـل الكـلام
علّمَتني .. ماأثِق .. إلا بْـ أصـول
علّمـتـنـي .. مـاأنــافـق / والســلام
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!