متعة في سجن.. احسن السجان وبورك,,
ياسمينة .. بارك الله لكما وعليكما وجمع بينكما في خير
يا سجينة .. زيدينا من العذوق اجملها ,,
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
للرّوح نصيبٌ من بعثرة تلملمينها هنا ..
تُمتعين بعُنف !
فجُودي
..خَربَشَة ..
,
يحدثُ أنْ تُرهِقُنَا الحَيَاةُ كثِيراً باختباراتِهَا المُتَتَالِيَة ..
تُوجِهُ لَنَا أصَابِعَ السُؤال بالـ عَدِيدِ مِن الاسئلَة ..
التِي لا تكَادُ تخرجْ عَن إختَر الاجَابَة الصحيحَة ..
أو ضَع علامَة صَح أو خَطأ ..!
,
..هَمسَة ..
,
جَمَالُ الأمَاكِنْ يصنَعهُ جمَال الأشخَاصِ المَاكِثِينَ بِهَا ..
لِذَا يمضُغُنِي الارتِبَاكُ أثنَاءَ غِيَابِ بعضهِم ..
فهُنَاك قلُوب نَدِيَّة ..
أكُونُ بِهِم أو .. لا أكُونُ إطلاقاً ..!
,
..رِسَالَة ..
,
وحدَثَ يَا شَرِيكِي أن ارتكبتُ فعلَ الحُبِ مَعَك ..
فوجدتُكَ فِي حيَاتِي شِفاهٌ تتغَنّى بهوَاكْ..
وغُدداً عِشقِيّةً صمّاء ..إلا عَن افرازِ اشتياقكْ..
وهيموجلوبين حَنِين يُواصِلُ التَجدُّدَ ملايين المراتِ في الثّانِيَة ..
فِي الحقِيقَة .. إنّ جميعُ خلايَايَ تتآمرُ معَك ضدِي ..
فلا أملكُ إلا أنْ..
أُحبُكَ ..!
,
مُبهِرة يا ياسمينة
ولهفة مُتابعة
.
.
.
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
![]()
أعلمُ الآنَ بأنّنِي ما أخطأتُ فِي أي لحظَةِ خَيَال ..
وأنّ هذهِ الذاكِرَةُ الـ عَمِيقَةُ جدآ لهَا بعضُ الـ حَسنَاتْ أحيانآ ..!
عِندَمَا أدمنتُكَ ليلآ بلا قَمر ..
وصبَاحاتٌ بلا شَمسْ ..!
لم أُخطِيء ..
حدَثَ أنّنِي كتبتُكَ مِرارآ .. وعدتُ فمحيتُكْ ..
كَانَ الحنِينُ إليكَ قَابَ حرفٍ / كلِمَة / أو كبسَة زِر ..
ولكنّ أصَابعِي كَانتْ أوهَى مِن المَشيِ إلَيكْ ..!
ليالٍ عتِيدَة :
وأنَا اُحِيكُ حولكَ الروَايات .. وأنسجُ قميصآ مِن أحلام تُناسِبُ حجمَ احساسِي بكْ ..
لَمحَاتٌ مِنك .. تشكّلت كتفاً وَحِيداً توسدتُهُ فِي لحظَةِ وَجَع ..
فاحتوَى رأسَ إرهَاقِي وخيّمَ كـ غيمَةٍ حُبلَى بالأمَل ..!
خِلتُ الياسَمِينَ قد ذبُل .. والأمَانِي قد اصفرّت انتِظارآ ..
وهَا هُوَ ذاكَ الحُلم الذِي داعَبنِي يوماً :
قد اعشَوشَبَ مِن جَدِيد ..
أوووه
عَابثٌ هذا الصَبَاح ..
/ وأُقسُِم ..!
تُثرثِرُنِي الحُرُوف ..
تُبعثِرُنِي وتتبعثَرُ بينَ أصَابعِي ..
وأطفَالُ الهذيَانِ تتقَافَزُ عِندَ مٌنعطَفاتِ اللحظَة ..
لا أعلَم ..
وكأنّ تشذيبَ أجنحَة الفراشَاتِ بينَ الأورَاقِ غدَا هِوَايةً صَعبَة ..
فـ أجدُنِي لَهوتُ بالحَرفِ هُنَا أكثَر مِن كَونِي احترَفتُه ,,
آل النّقَاء ..
وهَا أنا اكتَفيتْ ..
ومِن قُربِكُم لن أكتَفِي أبداً ..
أتمنّى أنّنِي لامستُ قامَة استحسانِكُم ..
فَـ ليسمحَ ليَ الـ سجّانُ ..
وَ مَرحَى لمن سـ يُسجَنُ بعدِي ..
وُدٌ يتَكَوثَر ..!
~{ .... ،
ولم يخطيء السجان بحكم السجن
ياسمينة شامية عبق النبض يبعثر هنا
أتعلمين عقوبة من يبعثر زائريه
ربما السجن المؤبد .. فكيف تطلب البراءة ؟؟
سأتركني هنا لحين استفاقة
هُنا كانت الشام بكل ياسمينها , جابت كل أرجاء المكان بعِطرها الشجي و نقشِها الساحر,
رتوينا برحيق حبرها ألذَّ الكلمات و غبنا معها حد الثمالة ,
هُنا كانت نغمات هادئة بهدوء ليالي السحر,
هنا كانت يا سمينة شامية بكل أحوالها
ياسمينة ,,
تستجدي الحروف أروع كلمات الإمتنان لتفيك حقك من الثناء
لك الحرية , فهكذا ابداع حقٌّ علينا أن نُطلق سراحه كي يهنأ الجميع بإرتواءه
بالغ الود
![]()
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
وعندما يُخيَّمُ السكون على أنحاء السجن , يملئه الشُحب , ويطغى على شكله الهَرَم
ولكن عندما يُقبلُ ذاك السجينُ الخارجُ عن حد الخيال و كأن شيئًا لم يكنُ.
تُضيئُ الأنوار وتتمايلُ أغصان السجن ترحيبًا بقدومه , وتكسو النضارةُ وجناته الحُمر , ويحلو السمر
أبا نوف
يتضوَّرُ السِجنُ شوقًا لحرفك و ظمأً لإنسيابات حبرك, فلا تتأخر
فنحنُ قد ملَّنا السِجنُ بدونك
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
قلت له ذات مساء :
لمن تكتب و كيف تكتب؟؟ صدقني سأشرح أنينك
قال: أنا رجل بسيط جداً يا سيدي
إن كتبوا عن الحب شعراً في صحائف لايهمني أن أفعل مثلهم
ولست معني بذلك
أنا يا صديقي يغنيني أن أشعر بثلاثة أحرف عندما أكتب (أ ح ب)
التعديل الأخير تم بواسطة لوركا ; 09 -02- 2010 الساعة 04:55 AM
نعم هذه هي حقيقة أبو نوف
حين يكتب يحب ،،
يجوب حدود الأوطان
يجلب الأماني المستحيلة بجرّة قلم
ويزفّ حروف أبجد هوّز على منصّات المجد.
أبو نوف
سوف نصعد للسماء
علّنا نستطيع اللحاق بمجرات تتويجنا بك.
سلاماً من الله عليكم
خلف القضبان انا ..
\
اجتياح ممتن لك فانا خلف القضبان سعيد رغم الإكراة ,,
لوركا وخالقي قرأتني ببضع كلمات انت يا صديقي ,,
لهفة اخجلتِ المقام حتى توردت القضبان وانحت اشعت الشمس خجلاً يا أنيقة ,,
\
مدخل ..
لا ارى احد يعشق الطفولة كـ انا !!
كنت الصبي الاكثر شقاوة والأكثر هدوئاً ...
متمرد على الأنا .. هادئ عند تواجد أبي .. رهبة اب مؤقته ,,
عشقت الكورة وكرهت الوحدة حينها لا احد يداعبها
معي سوى جدار أخرق كبدته هزائم وخسائر في واجهته
حتى بات كــ شيخ أرمل اكلته السنين
اتمنى ان تعود تلك الأيام لاشعر بالقليل من الحرية البريئه ,,
\
لاجديد هنا للقراءة سوى امنية اقلبوا الصفحة غدأ![]()
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
مدخل..
وذكريات بريئة
وبعض دموع
هكذا قرأتك
نحتاج للتعمُّق أكثر
فلن يُسعِفُنا الانتظار إلى الغد يا أبا نوف
فارأف بقلوبنا قبل أرواحنا وأكمل النظم
![]()
التعديل الأخير تم بواسطة وجدان ; 11 -02- 2010 الساعة 03:18 PM
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
ارفق علي يا اجتياح النبض .. فانا لين القلم عثر اللسان
\
يارب يارب انزع الكلمات من صدري لتطهرني من رأسي حتى قدمي
واحلل عقدة من لساني ويسر لي أمري فأنا حبيس الكلم فاضح الدمع
\
سـ البس معطفي واصطحب عصاي لابدأ رحلتي للبحث عني
بين صفحات السنين لعلي اجدني ولو بعد حين ,,
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
لا تقل أين ليالينا
وقد كانت عتابا
لا تسلني عن أمانينا
وقد كانت سرابا
إنني أسبلتُ فوق الأمس سترًا وحِجابا
فتحمل مرّ هجرانك واستقبل عتابا
خطرت على سحابة فكري , وألزمتني على أن استوقفك بها
فحللها بطيوف روحك , واحللُ عقدة اللا إلهام.
![]()
التعديل الأخير تم بواسطة وجدان ; 11 -02- 2010 الساعة 04:18 PM
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
**
الَعبقُ \ أبوَ نوفْ "
جداولٌ فيضكَ المعجونةِ بالأزلْ أشهدُ أنيِّ لهَا منْ السامعينْ
بضلعِ شاهقْ صفوفهُ منْ نبأ مترنمْ الدهشَةَ \ وَلكيّ أعلمَ أنيّ أتنفسْ دعنيَّ
أتغلغلُ فيِّ عمقِكَ وأتوضأُ منْ فرطِ اللهاثْ إغماءةً بينَ الندىَ لا تستفيّقْ
سكناكَ الجنةُ ويرفلُ نعيمُ بكَ لَاَ ينفذ..|,
,