إذا كانَ النّاس يُفضلون فِي بعضِ الأوقاتِ تذكّر الأيامِ الجَميلة مِن المَاضي ،
فإنّ الأيّام القَاسية يُصبح لهَا جُمالٌ مِن نوعٍ خاص
حتّى الصّعوبات التّي عَاشوها تَتحول فِي الذّاكرة إلى بُطولةٍ غَامضة ،
ولا يُصدقون أنّهم احتملوا ذلكَ كلهُ واستمروا بعدَ ذلكْ !
يجُوزَ آضحُكَ ؟!
وآنـآ كليُ بقآيآ منُ آلمَ محفَوورُ ..
قُنآعَ ألبسُه ,
حتُىَ مآ أزعُلَ نآسُ تغُليَنيّ ,!
لَيْتَ الْوَقْتِ يَمْتَلِكُنِيْ
فَلَرُبَّمَا آوفِىْ لِيَ
بَدَلَ أَنْ أَمْلِكُةُ فَأَجُدّةً قَدْ خَذَلَنِي
قِفْ
! لِلَحْظَةٍ
فَهُنَاكَ مَا أَوَدُّ أَنْ أُتِيَ بِةِ ،وَهُنَاكَ مَا أَوَدُّ أَنْ أُعَيْدَةٌ إِلَىَ حَيْثُ مَا كَانَ
(فِعْلَا الْوَقْتِ أَنْفَاسُ لَا تَعُوْدُ)
كن على يقين :
أن هناكـ شيء ينتظرك
بعد الصبر -
ليبهرك وينسيك مرارة الألم ..
ذاك وعد ربي / { وبشر الصابرين }
البعضَ [ نحبهم ] .. لكن بيننا وبين انفسنا فقط !
ف نصمت برغم ألم الصمت , فلا نجاهر بحبهم حتى لهم !
لأن العوآئق كثيره , والعواقب وخيمة , ومن الافضل لنا ولهم ..
أن تبقى الأبواب بيننا وبينهم مغلقه !
يَ ضلوعي .. ليه أحسّك ترجفين ؟
نآم فيكِ الحزنَ ؟ .. ولّا خآيفه !
يَ ضلوعيْ ,ِ}
وإن شعل فيك \ الحنيين !
[ الظروف ومثِل ما أنتي شآيفه ]
مآمعي غير .. الكلام و } دمعتيين
إحضنيهمَ لو يدينكَ .. عآيفهَ !
نسيآن يآ قلبيْ , أبي منك نسيآن
........ نعمَه من آلله لو نسينآ كبيرَهـ !
مآ تاقف آلدنيآ علىَ رآحة إنسآن
........ يمكن يكون إفرآقنا فيه خيرَهـ !
الآن فـي سوريـا . .
يسرع شاب يافع في الإختباء من رصاصة تطارده!
و تصرخ أم سورية لموت فلذة كبدها!
و تنتحب أخرى لمصير زوجها المعذب!
و يعلو صوت ذلك الوالد أن هاهنا إبني فلا تطلقوا النار!
و يتسائل الصغير عن لغز اختفاء والده الشجاع!
الآن يحدث الكثير في سوريا .. وكأن لا رب فوق السماء يحاسب، وكأن لا حق ولا حقوق!
حماك الله يا أرض الشام المطهر ..
سيّدِي لا تِناظرْني بِ غضبْ
ودِّي تحسْ مثْلِي بِالْغرام
سيّدِي مَا وراكْ إلاّ التعبْ
لِيت عينِي مثّل عِينكْ تِنام
الْبَدْر ،
النقص مو ب أجسام ، النقص ب عقول
صَلّوا إذا تَرجون خَير و سَلامَه ..
بمعنى حديث المصطفى / محمد يقول:
اللي يصلي ما يشوف الندامه ..
شوفوا الرجل هذا ولو كان مشلول
صلّى الصلاة ويمكن الليل قامه !
اللي تشوفُونه ماهو ناقِص رْجول
رْجوله أعماله ب يوم القيامه !
....
آلا فاعتبروا يا أولي الألباب
أبسألك :
لآ لآحظ ه العآلم ( أنيني ) ,
تسمح لي : أبكيك ؟؟! =(
- اكرَه : حِينَ أَصَمت فَتَخرج الكلِمات / مِن عَينَي . .
و سامحيني :’)
اذا مرت عليك لحظهه حزينهه
و لم اكن معكك ..
آنآ مقّدر على بعدڪ ثۈآنيْ ،
ڪيفَ لآ قلتْ ليْ " حآنَ
آلسّ‘فرَ " !
تدۈرَ آلدّنيآ ۈآنآ ۈآقفْ مڪآنيْ ،
ڪآنَ آللّيْ بينآ تآهَ ۈآنڪسرَ
قلت لك مشتاق لك : يالله تعال
والغريب إنّك من اللهفه زعلت !!
أصحآب .. وجمعهم هم ..!
كل واحد وله قصه
فرح.. أحزان.. أو غصه..
وأنا معهم ..
ولكن كنت أكثرهم
أشيل الهمّ و ماأحكي ..!
أوآسيهم .. وأنا من داخلي أبكي..
و لاأشكي ..
لأن همّك .. لو ماشلته بنفسك ..
مااحد مهتّم ..!
أدورني ف منآفيهم !
وأدورني أنا : فيهم ..
غريبة كيف ماحسّيت
وش فيهم ؟!
على شكل أمنيّة .. مرّوا
رمتني بين أيآديهم !
رماد الليل ياجآهل :
على مهلّك .. عيوني مابعد جفّت من الغيّآب
أبي لا وصّلوا خدّي
تجي تسكن بدل فآقد ..
آمنيآت صغيرههَ . .
تھرب من نبضي '
ل/ ٺتگآثر مِدآد السماءءَ !
* رببببآههَ ;
ٱگتب لهآ آن - تگوننَ
إيه أعترف في غَلطتي
ۆ إني / مزودها كِثير !!
كِل يُوم لي غلطه شَكل ,
تاجر وغلطاتي سِلع
بَس العِشم فِي طيبتك ؛$
يَ صاحب القَلب الكِبير
سَامحتني ب أول " خطا "
واللحين أخرها ولَع ( ) !
سَاعات أحِس إني طِفل !
وأقُول عن عَقلي صِغير
مِن كِثر مَ أشُوفك /
( تِحب رضاي ) ='$$
مَارست الدَلع '$$
زِبدة كلامي هذا بَ :
أقولها لِگ ب الاخير /
دَلعتني .. ومِن ھ السَبب !
الشِيب في راسك طَلع ..!!
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
