لشغب المدارس , و فوضى الكتب
لشغب المدارس , و فوضى الكتب
إلى الموت بهدوء..!؟
للوطن , المُتنامي بخاطري ,, !
أحن إلى التحليق في فضاء الأيام الخوالي ،
لهفة
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
احن الى عشق ... !!
ااحــــن الى ... ؟؟
ذكريات ماضٍ لم يكن .
جلسة في الهواء الطلق وجهاً لوجه
http://samtah.net/vb//uploaded/30658_01319676929.pngو
يلي علــى دمعـــة عبدالله بيذرفهــآ
بكـى فهد واليوم يبكـي سلطــآآن
عينك يآملكنــــآ اليوم لاتعذبهـــآآ
إلى عقد فُل امتزج شذاه بعطرها واصبحتُ مفتون بهما معاً ,,![]()
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
إلى ذلك البنان - إلى تِلكَ الأراتل إلى إنسدال شعرها على مخيلة يدي
إلى نرجس لماع عسلي - إليكِ حبيبتي . أنتِ ما أنتِ : أنتِ عطشي
وسقياي منكِ بعيدُة ورائعة وهالكة !
أنتِ نور الشمس ذي الخيوط الصفراء عند رميها على القمر لتشع نَوَره الأبيض - أو عديم اللون -
انتِ خيط منه يلاقي زجاجة لينشر ألوان الطيف السبعة .
أنتِ سمائي التي أنظر لكِ كل حين وأفكر في جمال خلقها .
منذُ الأزل تسكنين الجوى وقربت منكِ بُعدًا كمن يصارع الصرْما .
تباً للعِشقِ , سخينة عيني كل ليلة .
التعديل الأخير تم بواسطة رائـــــد ; 01 -10- 2010 الساعة 04:55 AM
أحنّ ..
لثرثرةِ هذا الّذي يتواجدُ الآنَ معيَ بالقسم .
.
.
لايام الطفوله والبراءه
تعبت الله يكون بعون هـ [ القلبَ ] .. وبعـوني ..
تعبتَ من الوجيـه إللي تجـي وتروحَ ~ بـ { سهـولـه
وآنـآإ صعبـه كيفَ آصدقَ * خلوني * و * بـآإعـوني ..
وآقولَ ! الجرحَ ! و ! الزلـه ! منَ الـغآليينَ .. مقبولـه
أحن لأحضان والدي
أحن للمسته الدافئه
أحن ليمسح دمعتي ويداعب خصلات شعري
أبي اني احن اليك حقا
أحن لإيام والدي الله يرحمه من جد ترك فراااغ << ووحشني إكثيييييييير ..
أحن الى ان لا أذل نفسي بالسؤال عن الغير
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم
أحنُّ
إلى تواجدها هنا كما هو الحال قبل أكثر من عام
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..