آبتسُموا فنحن نِحمل ديانة السًعادة
فَ مجردِ الإبتسامه تكتُب لك حسنه
آبتسُموا فنحن نِحمل ديانة السًعادة
فَ مجردِ الإبتسامه تكتُب لك حسنه
يشعرنيّ وُجودكٍ بأن الحيآة مُستمره
و أن السعَآده عَ قيد الحيآة
و أن الحبْ مآ زآل عَ الأرض يُرزق
* الحَمد لله :”)
أَشَد “الأَلَم" . . .
حُزن لَا تَسْتَطِيعالإِفصَاح عَن أسبآبُه..
وتكتَفِي بِقَول.. أَشعُربالَضِيِق ولَا أَعلَم لِمَا؟رُغم أَنَّك تعَلم يَقِيناً مَا آَلَسِبب..
وَلكِنَّه لَآ يُحكى
في الَوقت الذيْ كنُت اتنقى به , اشيائي ب عنآيَه !
أحببتكَ ب عشَوآئيه . .
ولذلك حين غادرتنيّ , تبعثرت كل
الأشياء من حوُلي
لا تُشوّه يومك المشرق الذي تعيش فيه
بإجترار آلام الماضي ولا مخاوف المستقبل
خذه كما هو ..
نقيــّــاً ..
مغسولاً بضياء الشمس
رَطِباً بندى التوكل على الله
خُذه كما منحه الله لك
أبيضاً صافياً واكتب أنت فيه ماتريد
و لا تنسى أن تجعل ما كتبت لكَ لا عليك
وسَأكونْ بانتَظآر يَوْم لقَآءنآ
محيط لاتنتهي أعماقه
فكيف لي أن لا أغرق
«أفضـــل تعـــريف لذاتك، أنّك لســـت أفضـــل من أحـــد، ولســــــت كأيّ أحـــد و لســـت أقلّ من أحـــد!»
(وآللَّه يَعلم وأنتّم لٱ تَعلموُن )
إجابة كافيةُ
لسؤال :
” لماذا ﭔحدث ذ̲لك لي !
من يحرص على إرضاء الجميع يخسر نفسه
ماذا لَو اصطحبتني ذاتَ صبَاح , وَ مشينَا طويلا ً لِ ساعَات
ماذا لَو تجردنَا مِن كُل التَعَب , الضَجَر , الحُزن , وَ أختلينَا بعيداً علَى أنغَامِ الوْتَر
ماذا لَو حلَ بِنَا المَسَاء وَ لَم يبقَى سِوْى أنا .. وَ أنتَ .. وَ القَمَر
نْ