سبحانك ربي ما أعظمك
أنت أفضل من يفهم ظروفك و أسوء من يشرحها .
أني أحلق في السماء كل مساء
قاصداً مدائن الحب التي لاتنام
وتظل تحلم الى أوائل الصباحات
أسافر كل ليل آلاف المرات
وأعانق مئات الغيمات
أموت توقاً للقياك
أهادن شوقاً يتقد لعيناك
أعشق
صباحكِ ورد
و كل الأشيـآء مصِيرها
ذكريات ! ف أجعلوها أجمل
قله الحيّله تهد الحيّل.
أيها السعداء أحسنوا إلى البائسين و الفقراء ،
وامسحوا دموع الأشقياء
وارحموا من في الارض يرحمكم من في السماء :”)
“لا أستطيع أن أكون شيئا آخر غير نفسي ..
أفضل أن أعيش حياة صغيرة أملكها .. عن أن أعيش حياة كبيرة تملكني ..
أريد أن أكون حرا .. أريد أن أقطع صلتي بكل ما يفرض على من واجبات لا أحبها
نرفع اعيننا لسماء من دون تفكير و بشكل غير ارادي
فاروحنا تعلم مالا نعلمه تعلم ممن خلقها و خلق السماء على هذا الاتساع بانها هنا لتستوعبنا
بمتدادها و صفاءها تجبرنا على السجود له سبحانه مبدعها نسجد على الارض فنصل اليها
نبكي فتحضننا نبدا بدعاء ليتلاشى حزننا نرفع من السجود فنعود للارض وقد اصبحت اجسدنا اقل وزنا واكثر خفه نعيد النظر لسماء من جديد لنحمدالله و نحن نرى همومنا تتبدد
نحمده لانه عندما خلق ارواحنا في السماء ثم جعلها تعيش على الارض لم يحرمها من روية موطنها او حتى زيارته
على طاري مسا الأزهار
االا يابخت من شافك