بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
ما شاء الله بارك الله عليك ..
مبدعة .. متميزة .. مواهبة .. وأكثر
بارك الله لك فيما طرحت من خير ونفع بك ورزقك الإخلاص ووفقكم لمزيد من التقدم والرقي والنفع للجميع ..
اللهم انصر أخواننا المستضعفين نصر عزيز مقتدر..
***
" اجعل مخافت الله نصب عينيك .. تعيش باطمئنان .."
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد