حين اشتهائي،
تتقمص (ثوب الفضيلة) !
و وقت ثورتها ..
فلا "دين ولا دنيا"
،
أسامة
حين اشتهائي،
تتقمص (ثوب الفضيلة) !
و وقت ثورتها ..
فلا "دين ولا دنيا"
،
أسامة
فراشةٌ كنتِ ..
و البستانُ ينشدها "ودّاً"
فآثرتِ الفيافيْ ..
فلمَ البُكَاءُ .. على جداب الأرضِ؟
،
أسامة
كالماء الزلالْ..
تغسلين قلبي من همومهِ و "الأسى"
أيها..
الطهرُ الحلالْ
من "عفة الأخيار" و النور اكتسى!
،
أسامة
أحبك انت ...
وأعيشك وطناً يتوقف عند حدوده امتداد وجودي
و أتنفسك هواءا يتجدد به الباقي من نبضي
و أكبر بك عمرا أُحبه معك ..
و احترمه إكراما لوجودك ..
(ميساء المغربي)
جنون العظمة: هو أن تتعجب من واجهات المحلات الزجاجية التي لم تنهر إجلالا لصورتك التي انعكست عليها وقت مرورك في الشارع!
(أحمد صبري غباشي)
بقلبي البسيط : أحبك ..
بكلماتي القليلة
وصمتي الطويل
أحبك
بجناحي الواحد
و رغباتي المزهرة على الأشجار
أحبك
بعيوني الكثيفة
وصبري الأبدي
أحبك
كما لم يكن الحب
كما لم تكوني
ولم أكن
(بدر العتيبي)
كل هالكون دونك
(ماله داعي) ..
كل أحلامي "وجع"!
و كل أيامي .. "وجع"!
..
و دنيتي ما تحلى إلا:
(إلاّ لو خلي رجع) ،
بقلمي،
أسامة
عكس الحب ليس الكراهية، بل اللامبالاة.
(إلي ويسل)
The opposite of love is not hate, it's indifference.
(Elie Wiesel)
إجتراف مشاعري كالسيل العرم تجاهك " ماضية " !
؛
أسامة
عذبةٌ أنتِ
كإنتشار روائح الزيزفون على شفاهِ فراشة
أسامة
للوطن في قاموس الرُحّلْ..
مذاق "التوبة"
حين يعودون (أدراجه) ،
..
ما أشهاك .. يا "وطني"
من قبلة عذريــــَّــــــةٍ ..
و بديع وسامة !
..
أسامة
العطر:
هو إزهاق روح "الزهور" من أجل ذائقة (البشر) !
أسامة
روما ..
تاريخ ضارب في القدم و جمال في كل الأروقة ..
تتمشى في طرقاتها فيلفتك الحسن حيثما عيناك ذهبت
مرهقة بإبتسامتها الباذخة و دلع فتياتها..
أسامة
جادة كفور-روما
5:55 م
الخميس
23 من مايو2013
اشتقت لك أمس!
كيف يفعل العاشق ..
إذا ابتلاه "البرد"
و غاب:
(نور الشمس)؟
..
أسامة
كل حكمة لم ينزل فيها كتاب، ولم يبعث بها نبي،ذخرها الله حتى تنطق بها ألسنة الشعراء.
جابر بن معدان
يعرف المرء أنه قد بدأ يشيخ حين يبدأ بالتشابه مع أبيه.
(غابرييل غارسيا ماركيز)
تلك التي تحتل مثل غمامة
صحوي... وتشعل لهفتي... ورغائبي
من أجل عينيها لبستُ ملامة
وخلعت أعواماً... بغير صواحب
طوّفْتُ في كل الشواطئ حاملاً
قلبي على كف الحنين اللاهب
ولقيتها ذاتَ المرار.. ولمْ أفُزْ
من جفنها.. حتى بنظرة عاتب
(طلعت سفر)
كثيرًا ماتكون المبالغة في وصف المنكر دعايةً له!
(علي الطنطاوي)
في مشاركتي رقم
(3000)
أجدد الحب الذي ما نضب يوماً بل مازال و سيظل للحبيبينِ:
(أبي و أمي)
الله يخليهم لي و يحفظهم .. يارب
المسا.. كان المسا البارحة غير،
في لحظة غيابك فرحتي ماتت..
كنك السجّان و أنا كني الطير،
وكل الألم و الجروح استفاقت..
مايهمني إلا تكونين في خير،
و تقولي ظروفك و الأيام زانت..
لا تشغلي بالك وش صار،بيصير؟
(عايش أنا) ولحظة الموت ما حانت!
بقلمي
أسامة مصلح