أوف !
" زَمَنُ اللَّئـمَـنَة الُمزْمِنَة "
مَحْفُوفٌ بالْخَوفِ .. !
|
 |
أوف !
" زَمَنُ اللَّئـمَـنَة الُمزْمِنَة "
مَحْفُوفٌ بالْخَوفِ .. !
من يرى أحرفك هنا وعبقها الاخاذ ينحني بالحرف امتناناً
رائع ياعلي
كروعة الاحساس النابض من كل حرف اجتمع في كلماتك
وافر الاحترام والتقدير
حينَ وجدتُني متأججاً بالوجدِ
حروفي مُبْحِّرة..
(قالوا أن السِّحْرَ و السََحَرَة
قدأُحيِّلا إلى الأساطيرِ المُنْتحِرة)
شكرتُ سطوري
"هوَّزي" و " أ بْجَدي "
ثم المِّحْبَرَة..
الآن .. بين الثامنة والثانية المثخنة هذر
أسمعُ نداءً مدوياً يبدو أنه من "صمت"
أنتَ,عصــام ..
*الـوردُ مقبلٌ عليكَ-الآن- بـ*شهيَّاتِ الـقـُبَـلِ *
أمَّا في *العصـرِ* فأناقدْ أهديّتُكَ نسمةً من نداواتِ * قــَبـَلْ*
*إنتـظـرهاً * سـتَصـِلُكَ حتمـاً*
غـلَّفَتكَ أوراقٌ رقيقةٌ من الغيوم
يا أبيضاً كالحمام ..!
:::: همسة ::::
سأعيشك حلـمـاً ..
حتى اعانقك واقعاً ..
وسأنتظر مرور غيمتك فوق اجوائي .. !!
فدعها ياسيدي ..
تمطر ..
تمطر ..
تمطرني حباً
وتُغرقني شوقاً
::::::
أُبلسمُ لب قلب القلم !
أرسـمُ نبضة تتوجه وسام
ألوانه من وميضِ المبسمْ
الـ يَقْـلب ما أثقلَ أنفسنا
إلى كلمات مكلومات تكتبنا
يُقبِلُ على الورق ِ بحرقةِ أنْفاسنا
فتبكينا .. تشي بشيء من كبتنا
ككلمات تحكي عنَّا أوحال أحوالنا
كحروف تنحتنا بوحاً حالكاً من أحزاننا
حينـما تحـلُّ بنــا
حينما يحلُ لها أن تمُّسنا
الـ يريحكَ من أن تحكِ .. تتكلم
يُسطّرُ الألم إذا نسَّـمْ... !
في ذلكَ العام
تراكم على الكلام
الـكثيف من المراره ..!
ومازال كزلزال
يعبثُ بذاكرتي كلما
عبرتني منهُـ/كِ نكهةُ عباره ..!
بصمه
عندما أدخل إلى هنا أحس بأنني أعيش في عالم آخر
علي أبو طالب * حلم يقـظه
أترى هل سيأتي يوم لكي تحمل أحد القرى في أحشاءها بمثلكم
بصمة أخرى
الاخت حلم يقظه إسمحي لي بأن أستعمل سلمك في الوصول إلى بصمتي الأخرى
\
/
\
\
/
\
\
/
\
\
/
نعم تجاوزت تلك العقبه
لأول مرة أجد نفسي لاأمل من القراءه
علي ابو طالب
ثورة الثرثرة
عزيزي .....
اعدك ....
سأعود
..........
.........
......
....
..
..
.
" صباحك حب "
وانا ارتشف فنجان قهوتي
اخذني حلم اللقاء ... فهممت ان
احرك باطراف اناملي ذرات البن
العالقة فيه لعلي أحظى باجتماع ...!!!
فيـ ذلكـ الصباحـ
راقصتـ خيالكـ على أوتار الحنينـ
قطفت شموس الفرح من مقلتيك
بريق عينيكـ جعلني أحلق عالياً
هطلت كقطرة مطر استقرت على شفتيكـ
وعندما مسحتني بأناملكـ تبخرت من حرائق الوله الذي كان يسكنني
أرجوك لا تغب عني طويلاً
أريد ان اغفو وانا أقرأ هذه السطور
لكي احلم بتلك الحقيقة في مدينة من خمائل الخيال
ودمتم
يُسمِعُنيـ حين يراقُصنيـ
كلماتـٍ ليستـ كالكلماتـ
يأخُذنيـ من تحتـ ذراعيـ
يزرعنيـ في إحدى الغيماتـ
كنتَ تهمسها لي عندما راقصتني على ضوء القمر
ليلتها أشعلت شموعي من سنا نظراتكـ
كنتَ حلما لم أرد ان اصحوَ منه
عندما قلتَ لي:
أحبكِ يافاتنتي
أخذت قلمي وبكل فرح وحبور
رسمت قلبا يخترقه سهم
وأنا ساهمة النظرات
ماذا يكفيكَ حينَ بيديكَ الخشبيّتينِ تحْمِلُ مشعلَكَ. دونما قلقٍ. وتمشي وسطَ النارْ
*
افتراضيّاً.. كيفَ سينْتحِرُ من ضاقَت بِهِ السبلُ الإلكترونيّة؟
تقولُ الفتاةُ الساذجة: بشطْبِ باسووردِ بريدِه الإلكترونيّ. من ذاكرتِه العاجيّة!
*
ما الجدوى.
من عالَمٍ دون رائحة؟
ما الجدوى
من عالَمٍ دون طعمْ؟!
*
أيها النهْرُ الإلكترونيّ..
أيُّ سيّدَةٍ ستشرَب ماءَكَ؟
أيُّ بحْرٍ سيحْمِل قلبَكَ بينَ أمواجِه؟
أيُّ طفْلٍ سينْتَعلُ رذاذَكَ؟
أيُّ نهْرٍ أنتَ..
أيُّ نهْرْ
أهلاً بعودتك مرة اخرى
فللمكان نكهته المميزة بوجودك
أقسمُ أن الأسطورية التي أعرفها ..
أجمل من ألف أقحوانة مرشوشة بالشهد في الحقل البعيد ..
وناصعة كأفق قريب مجلوٍّ بآخر مطر هطل علينا هذا العام ..
وأن خصرها اليجيد اللف و الدوران لا يختصر بكلمة ويصيبني بهذيان
وأن تكوينها يملأ فراغ الحضن تماماً ...
وفمها يحتمل و يقبل القبلة الطويلة المحمومة ...
وأنها أحلى واحدة عرفتها بشعرها الليلكي
و بشرتها الشاطئية
على أقل تقدير..
وأنها لا تعلم بذلك
ولا أنا
و لا أنتم
والناس أجمعين
أقول قولي هذا وأنا في أثّمَلْ قوايّ العقلية.
ولكن أكثر المثرثرين لا يثقون فيما يقوله الـيشتاقـون...!
نَزيـفٌ مُـزيـَّفٌ و مخيفٌ في أزف الوقت!
هل تعلمون أن الأفكار والمشاعر تشبه البويضات فهي إن لم تلقح وتتحول الى أطفال لتولد، ستموت وتتحول إلى دماء لتخرج من الجسد ولتدخل الآلام إليه، وأنا قد سئمت هذا النزيف في قلبي وعقلي وحرفي
-هاه !!!
ضوابط المشاركة
